لقيتها باحترام....
وتفاؤل وانسجام......
أعود بها أحلام ......















تناثرت في سماء.....
أعود بقلب.....
وأتوق لدرب .....
وأثري فيها سرب .....
تماسكت في شقاء.......


















بعد سنة.....
جاءت إلي بنفسها .....
تفتح أذناي لأعيرها سمعآ....
تلك هي الفرصة يا الله فاجعل مجيئها لي خيرآ ورضوانآ منك برحمتك يا أرحم الراحمين.......


















عشقت أسمائه وبقية الحشود تماثلني وتشاطرني عشقه.....هي أسماء الله الحسنى التي تفرد بها.....
















سبحان الله.....
كانت تفتعل شيئآ دون إرادتها وحدثتها لساني به ورجع ما كان فيها بعودته إلي....



















تتظاهر بالصبر وهي لاتحرم نفسها من شئ ولا تملك قناعة فأين الصبر إذآ!......























تحلم بأشياء وكأن لها مالآ ومألآ تلجأ إليه.....















الساعة الرابعة صباحآ......
وقبلت في الرابعة إختيارآ.....
وهاهي أنا ألج مصباحآ....
يضيء القانون إظفارآ....

ياالله....
أناجيك صراحة يا ربي وأرجو منك سماحة في تقصيري .....



















ربي أعني كي لا أقصر في عبادتك وشكرك وإن ندرك بقصورنا مهما فعلنا.....





















أجنبيون غريبون يتمسكون بعاداتنا وتقاليدنا وجيلها القادم ينعتها بالخرافات!!!.....










كم هو مؤسف حقآ.....





















تناديني أصواتي وتلهمني أصدائها بيقظة تعتقني إيمانآ وإحتسابآ ورجوانآ......















أقف أمامك يا بحر وأتمعن فيك....
تعيش مخلوقات كثيرة بك بالرغم من أنك دموعنا جميعآ بإختلاف أسبابها أو تشابهها قد يكون.....

















ذلك البئر.....
فيه رميت أسرارآ شربناها ولم نبق للماء حيزآ......





















لي عزة نفس كبيرة جدآ لايعلمها إلا أبي ولا يتقن معرفتها سوى أمي.....
فاحفظهما لي يارب فهما ملكان لهذه العزة جميعها في هذه الدنيا.....























أشتاق إليك أبي وأحن إليك يا أمي بعمق شديد فإنني بحق أحسد الغربة لقربها منكما وشعوركما بها أكثر الآن.....













حدثني صمتك وهو ما جعلني أفهم دواخلك وأرفق بها.....











لا داعي أن تتغنى أحبالك الصوتية بها على مسامعنا.....













اشتقت إلى طموحي التالي الإدعاء العام.....





























قريبآ:
سأدخل إلى محيط جديد يعلمني دروسآ كبيرة تفهمني بأنني قد كبرت وأبعدتني معالم طفولتي.....

من سطوري أتيت وفي قلبي سكينة يا الله......

أخشاك ولا أعرف عظمة تعتلي سواك................




فالطف بي يا لطيف....

اشتقت لصفحاتي... فأنت الحنين بجماله الوهاج

اشتقت الى اروقتي وكم كثرت احاديثي وخلجاتي دون ان ابديها هنا

شكرا لك يا مهنة المحاماة ...

لغتي في كنفك اصبحت اكبر مما قد كبر عليه طموحي...

ذكريات....

لكن...




بعد الممات.

لا مانع من الابتسامة...

هي شئ كبير فاحذروا مغزاه ...

سمة الهدوء لا تعني السذاجة...

اغبياء التفكير ....

شكرا لانكم مروح للقلوب العاقلة...

أين سأمكث....


هنا أو ......

نقاط تمثل المستقبل وشرفة الغد....

يا ربي طلبتك برجوتي ودعوة..


يا مجيب سميع بلطف الرجاء

اغفر لي وارحم للموت خطوة...

جئت ذليلة القلب رافعة الدعاء

ذبل خاطر وضاق علي بسطوة..

وكم فرشت عهدي تراب السماء

أمنية السعي باتت من المروة ..
عفوا لم اصل حلما يباغت الصفاء

عذرا فقد رمت المروم جذوة ...

لكن قصوري عن الاحبة الوفاء...