قد تكون صغائر ذنوب الا انني اكترث لها كثيرا ولا اهون ما يكتب في صفحات الشمال والتي تغضب الله وكل ذلك بغية رضاه وفحواه....

لصعوبات ليست جدرانا او اي شئ آخر فأنا لن اهدمها حتى أحقق ما ارنو اليه بالأمل والطموح مثلما تفضل شخصكم المحترم لأنه يظل بناء لا أود أن أضيع جهد من كرس عملا لبناءه وهذا منطلق احترامي لجهود الآخرين أيا كانت قيمتها حتى بالوصف...
فمن الخطأ ان ننظر للأمور من نواحيها السلبية حتى نعالجها لأنه يتحتم التمركز في ايجابياتها ولا يعقل ان نأخذ بيد الأخيرة حتى نرمح اساسيات غيرنا فيها بوابل من السلبيات....

بل الصعوبات تعد درسآ وعبرة استعظ بها

إن خلا يوما من ايامي منها فتعد من قبلي لمحة جمر لرماد الفشل اتدري لماذا لأن اليوم في قناعتي انه عالم مصغر لكل حياتك فنحن نولد عندما نستيقظ ونموت عندما ننام ولهذا لا احبذ ان تكون الحياة التي امكث في رسمها قد زوبعت من ملامحها الأخاذة...

حبري لا يكتب الا ما الفه الله في حنايا نفسي وقصتي امعن واحسن في تأليفها فمن سمات قناعة الرضا ان ارويها لكم بفضله وبالخير الذي ينطوي على كل شئ والذي ربما نراه شرا او سوء قد لحق بنا من ظواهر التقدير الساذج...

الحياة كتاب... لكن قلائل هم الذين يعرفون قراءة صفحاته.

عجيب امر قلمي...


حبره ينزف شذى يلون ندى وريقاتي...

صداقة جديدة بيني وبين الصعوبات والمشكلات....


اتشرف بصداقتهما فعلا...


صداقة حميمة لا ترافق سوى عظمة النبلاء في هذه الحياة...

تتوجهم الصبر...

وتنعش عرشهم بذكر الله....


كنــــــ القانون ـــــــف

يا الله....

كم احبك يا ربي وازداد فخرا بانك ربي...

لك الولاء المتين والاخلاص الوثيق...


سيادة عظيمة وقيادة حكيمة....


كل الشكر لك يا ابي.

اماه ذكرك في ذاتي يستوي مع ذكر ربي الذي اروقت تربيتي في حبه...


ذكرك الله مثلما تذكريني...

هل هنا نوعا من الغرابة؟!!



اشعر بأوج السعادة كلما زدت هما وحزنا...

ابتسم وبكل جدارة....


الحمدلله في كل حال...

السعادة شئ لطيف يمر كنسمة الهواء....


هي اكسجين ان لم نجده نبحث عنه دون ان يعترينا الكلل...

ربما همسات الصمت تكون اصدق من بوح الحديث...

رحمك الله والذي بك يرحمني..

احفظك واكرس ذلك حتى بك الله يحفظني...


افتقد وجودك كثيرا...


خاليا هو الكون من طيفك...


ساذجا هو الأمر من لطفك...


كسبت منك البلاغة...

أسعدتني وقت البداهة...


أين أنت؟!!!

يا كتاب الله - القرآن الكريم - كم احنو اليك شوقا ....


تخونني الكلمات فماذا اكتب في حقك وانا دائما اكون مقصرة في حق ربي مقارنة بنعمه وفضائله...


لك الشكر يا الله ...

الحمد لله