خطوة .. لها اعتبارها ..!
مجازفة .. لها اعتبارها !
وعبارة ((..
يعش أبد الدهر بين الحفر ..))
تحوم وتغزو !

في انتظـــــــــــار المطر

" وعلى طاري المطر " للصمت أوجه عديدة ، هذه المرة سأصمت بابتسامة من القلب //+

شكراً شكراً شكراً شكراً
شكراً شكراً شكراً
شكراً شكراً
شكراً

..
الحمدلله
الحين بسكت مؤقتاً

شهيـــــــــــــــق ، زفيــــــــــــــــر
والهواء الطلق يغمر المكان
يا رباااااااااااه ، سبحان هذا الجمال
سبحان هذه الروعة سبحان هذا البذخ !
مشبّعة بالجمال ، بالقدر الذي عادت به ابتسامتي !
ارتويت بعد ظمأ طويل !
تتراقص أحرفي شوقاً ، وفرحاً يبدو أني لا أستطيع جمعها الآن
سأطلق لها العنان ، [ على راحتها على راحتها ]

اممممم نعم تغيرت ، وطبيعي أن نتغير !
لا داعي لأن تسألني ما السبب ؟
الأسباب كثيرة !
أتدري ..
ليس الغريب أني تغيرت ، بل الغريب تعجبك من هذا التغيّر !
وعدتهم أن أعيش الحياة ،،
وها أنا أفعل

(( اللهم لا تغيّر علينا الحال إلا لأحسنه ))

ربما ( هم ) على حق !

ربما أنا مثلما يقولون وأنا لا أشعر !

لكن xx من المجحف أن نؤطر كيان إنسان بالكامل
تبعاً لصفة ! لموقف ! أو كلمة .

لا أدري لمن أبرر أو لماذا أبرر !
..
( ربمات ) كثيرة في البال..
تحتاج إلى تصفية //-

رُبما غداً ،، ألقى الجواب !
غداً ( متفائلة به ) وان لم يتغير شيء .

لا أكرهه !
لم أتعلم الكره !
لكني لا أطيق النظر إليه ! لا أستطيع !
( قدوتي ) كاااان قدوتي !
يالله !
خاب ظني في قدوتي !
.. لا أستطيع !
ملامحي لا تستطيع أن تخبئ اشمئزازي منه!
الجميع يخطئ أعلم ذلك ! ولست بصدد المعاتبة أو الحساب !
لكن هناك أخطاءاً تترك ندباً طوال العمر ، هذه إحداها ! ولا نستطيع التحكم في آثار أخطائهم علينا !
ما ذا عساني أقول :
(( قدوتي طاحت من عيني ))

صمتك .. يعني لي ( عتابك ) المجحف
اما أن تتكلمي .. او ستزداد الأمور سوءاً
صعبٌ عليّ أن أراك هكذا ..
وأصعب أن لا أنام 3 ليالٍ
وأنا لا أطيق السهر !

( مسقط ) عُدتِ مرة أخرى لتعانديني !
هل لي سبيل ٌللبعد عنك قليلاً ؟

بدأت أشعر أن كثرة التخطيط والإمعان فيه ! قد يهوي بنا حد ( التبعثر )
فلا نعود نذكر ما كانت أهدافنا !
عجباً !

كيف يمكن أن يجتمع ( الإذعان ) و ( التمرد ) في كيانٍ واحد !
أؤمن بوجود التناقضات كإيماني بعدم انسجامها وان كانت جد القرب من بعضها !

هي تنتظر ، وهو ينتظر وهم ينتظرون ، وأولئك ينتظرون
كثيرووون ينتظرون !
طيب وأنا كذلك أنتظر ، ألا يشفع لي انتظاري فيما ينتظرون ؟!
لم أعد أفهم شي سوى أننا جميعاً في نهاية المطاف
( ننتظر )

قبل يوم العيد ..
احترقت الكعكة ..
نقصت( فوالة العيد )، زال شيءٌ من السفرة !
بكينا على الفرقة ! رغم اكتمال الجمعة !
قبل يوم العيد ..
تكثر الـربكة
بلبلة وزحمة
حتى احترقت الكعكة !

هذا العيد مختلف !
فقد ملامح الأعياد الماضية !
هذا العيد ( تحدٍ )
اما أن نفرح أو إما أن نفرح //-
مع التشاؤم ..
إلى الآن واحد / صفر لصالح التفاؤل .