إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في ذكرى البطل ! ( اكتبوا فليس ثمة من حرج ٍ عليكم )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في ذكرى البطل ! ( اكتبوا فليس ثمة من حرج ٍ عليكم )




    لماذا نحبك يا ياسين ؟!

    أترى مات َ ذكرك في الجنان ؟!

    أترى غادرتنا صورتك في القلب !

    أحمد !

    لست ممن يجبرون الناس على صلب صورهم في المكاتب والمحافل !
    لست مثلك تلك الأصنام !

    أيها البسيط الذي حفرت في جناننا معان ٍ عميقة

    علمتنا أي معنى للحياة تلك !

    أي طعم ٍ لحياة ٍ نقاسي فيها الذل والهوان !

    علمتنا أن نحيا كي نحيا

    أعطيتنا دون أن تعلم درس الرجولة للرجال !

    ودرس الأنوثة لكل أنثى في البسيطة ..

    علمتنا روعة (( الإرهاب ))

    روعة َ (( العنف ))

    وما أجمله من عنف

    أكرِم بإرهاب ٍ كإرهابك أيها العظيم

    فمرحى بكل إرهاب ٍ كإرهاب ِ أحمد ياسين

    أيها الرجل الذي لم ينزع صورته مني أي حدث ..

    ما أروعك حيا ً

    وما أعظمك ميـْتا ً


    إن كان الله ُ قد استردك أمانة ً أعطانا إياها

    فنعم المسكن الذي عدت َ فيه أدراجك

    نعم السكنى ما سكنت

    ونعم القرار الذي خطوته ُ أخيرا ً

    لا طاقة َ لنا بالصبر في رحيلك والله

    لكن مصابنا يخففه أنك في عليين

    تنعم بين الحور العين

    أظنها الجنة من تاقت إليك

    فـــــ لله درك

    لله ِ درك

    لله ِ درك

    تأبى علينا نفوسنا أن نتجمل

    ذلك أننا نرى الشرفاء يغادرون

    بينما يبقى

    (( الأفاقون )) ..

    (( الغربان )) ..

    (( الدجالون ))

    و

    يرحل من نراهم بارقة أمل ٍ لأمة ٍ كسيرة ٍ كأمتنا

    ودعنـــــــــــاك

    !!

    ولك َ في القلب ألف ألف ذكرى

    لك َ فينا ألف أسوة

    يا من بكتك َ الملايين

    لا عتبى ولا أسف على رثائك

    بكاك من لم يجد للبكاء ِ يوما ً سبيلا

    واهتزت لموتك قلوب ُ أمم ..

    فهنيئا ً لمن بكته ُ أمة !

    وقرأت عليه ِ الفاتحة ... أمة !

    أأغبطك ؟!

    بلى .. فأنت أدركت َ مناك

    فماذا عسانا أن نتمنى !

    نحن المساكين الذين لا نعرف أترانا ننام فنصحو في رياض الجنة

    أم في جحيم السعير !!

    فإن صعدت كلماتنا للسماء

    ودلفت إلى حيث ُ قرارك

    فادع ُ لنا بأن نعود كما كنا

    وأن تنجب َ الأرحام مثل أحمد ياسين أبطالا ً بايعوا بيع َ الموت !

    اللهم جملنا بالصبر

    اللهم إن معاقل الصبر قد نفدت !

    فألهمنا التجمل به ِ !

    /
    \
    /
    \

    فلقاؤنا عند النبي وصحبه !

    هل ترى ــــــــــــــــــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

    لا أستطيــــــــــــــــــــــ ع

    [align=center]شَقِيٌ مَنْ يُعـَانِي الحُبّ مِنـَّا ..
    وَأكْثَـرُ شِقْوَة ٌ مَنْ لا يُعـَانِي ![/align]

  • #2
    سيدتي الحـــــــــــوراء

    سيدتي الأدبية الأنيقة... الحـــــــــــــــــوراء

    يعطيك الف ألف عافيه.... على هالموضوع الرائع... وعلى أحرفك التي تعودنا على أدبيتها وشفافية معانيها.... لقد عزفتي لحنا أدبيا منفردا ... امتاز عن غيره ...بصدق المعاني ونبلها.... ولي الشرف بأن أكون أول من يضع حروف إعجابه بهذه الحروف.......... تسلمين



    سلام الود من ارض العزيزه الغالية............. ارض الظاهره


    سوالم


    عطر المساء
    صمت القلب
    ترڪـتني يــاصاحبي من بعد صمــــت
    ياشين صمت القلب لاصرت غايــــب
    ابعدت عني ومن بعادك تعلمــــت
    اني وحيدا وانت كل الحبايــــب

    www.alamalteam.com شبكة نــــافذة ينقـــل


    عطر المساء... من ثرى أرض الغلا...أرض الظاهرة

    تعليق


    • #3


      عطر ُ المساء

      نقاء السريرة ُ الذي تحمله ُ كلماتك

      يستوقفني كثيرا ً

      هلا نثرت َ حروفك َ هنا ؟!

      فــ ليس من حرج ٍ عليك

      [align=center]شَقِيٌ مَنْ يُعـَانِي الحُبّ مِنـَّا ..
      وَأكْثَـرُ شِقْوَة ٌ مَنْ لا يُعـَانِي ![/align]

      تعليق


      • #4


        الحـــــــــــوراء في الثاني والعشرين من مارس 2004 م

        أي ُ الدموع ِ على ثراك َ تسطر ُ
        والأرض ُ تعبق ُ بالشذى فتعطـّـَر ُ
        فرحت بياسين الكريم ِ رمالها
        وبكتك َ أرض ُ منابر ٍ تستحضر ُ
        ربح َ السباق فإننا نبكي على
        جثمان حـِب ٍ فالنهى لا تصبر ُ
        فانعم بدار ٍ أنت َ من مـلـِكتـَها
        وغدا الزمان بفقدكم يتقهقهر
        ليت الخلائق أدركت أن الذي
        مات الغداة يفوق ما نتصور ُ


        [align=center]شَقِيٌ مَنْ يُعـَانِي الحُبّ مِنـَّا ..
        وَأكْثَـرُ شِقْوَة ٌ مَنْ لا يُعـَانِي ![/align]

        تعليق


        • #5


          الحـــــــــــــوراء في الثاني والعشرين / مارس ... (( 2005 م ))

          هل من حنايا في القلوب ِ تـُذكـِّر ُ
          أن الفقيد على المآقي يحضر ُ
          أن الذين بكوا مصارع َ شيخهم
          ألفوه يحيا في القلوب ويـَخـْد ُر ُ
          هل من عظات ٍ قد تلملم شملنا
          وندك طودا ً بالقتال ِ سيقهر ُ
          عودوا إلى نهج ِ الشهيد ِ وصحبه ِ
          فهناك َ يصحو في السبات ِ مشمـِّر ُ
          ولكم جنان ُ الخلد تيه َ بشوقها !
          مـِيـْزوا الحياة َ على الجهاد ِ وكبروا


          [align=center]شَقِيٌ مَنْ يُعـَانِي الحُبّ مِنـَّا ..
          وَأكْثَـرُ شِقْوَة ٌ مَنْ لا يُعـَانِي ![/align]

          تعليق


          • #6
            الاُخت الفاضلة/ الحــوراء

            تحية لك لزف هذا العرس المقدس ( الشهـادة ) الى علياءها..

            (إن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة) هذا مبدأ الدين في السير على خطىً ثابتة بخطها المستقيم.. لا تنحرف يميناً ولا يساراً.. لا تهادن، لا تساوم، ولا تداهن..

            من نعم الله على هذه الاُمة أن يجعل لها رموزاً وعلامات مضيئة تهتدي بها.. وكان منها حياة وشهادة الشيخ (أحمد ياسين) .. وما أكثر العِبَر وما أقل المعتبر!

            ببضعة أبيات من قصيدة الراحل (مصطفى جمال الدين - قصيدة من الجنوب الى الجنوب) اُحاول مجاراة المناسبة، فاسمحي لي؛



            قَلِّبي ضيفَكِ الثقيلَ على الجمرِ وغَطّيهِ باللظى ياهضابُ

            وليقلْ صانعوهُ: إنَّ سلامَ العُربِ حربٌ، ودينَهم (إرهابُ)

            ليس للضيفِ - عادِياً - عندنا وِردٌ منيعٌ، ولا جِوارٌ مهابُ

            وإذا كان أمنُهُ في منايانا فنحنُ (المخرِّبونَ) العُجابُ!

            أَسلامٌ وأهلُنا بين فكّيـهِ وأنتم لغـدرِهِ أنيابُ؟

            وسلامٌ وجفنُ (رابينَ) لايغفو إذا نامتِ الجراحُ فثابوا؟

            وجـوارٌ وأعينُ الجارةِ الحورُ لهـا من بيوتنا أهدابُ

            تتّقينا سِهامُها الزرقُ بـ (المسجدِ) يُرمى، وبـ (الصليبِ) يُصابُ

            فاذا أفلحتْ سرتْ بيننا النارُ وكانت من أهلنا الأحطابُ

            وإذا أخفقتْ وأدركَ ما ترمي اليه (القُدَاسُ) و (المِحرابُ)

            ضاق عنها (الحزامُ والأمنُ) فانصبَّ علينا مِنكم ومنه العذابُ

            وإلى أن يُبلَّ من صَمَمٍ (مجلسُ أمنٍ) حضورُهُ غُيّابُ!

            سيظلُّ العادي لعُدوانِهِ الحقُّ.. وللمعتدى عليهِ العقابُ

            * * *



            وما تزال القصة مستمرة..

            http://www.omanlover.org/up/SUMER-MOAIAD.jpg
            أنا عراقي... إذن أنا أحلُم *
            العـــــراق بـــلاد الرافــــدين Mesopotamia
            جــــــــــــدول إحصــــــــــائي -1- وإشــــــــــــــارة
            (( فأما أن أكتب وأترك بصمة تذكر.. أو أن أقــرأ بصمتٍ وأرحل... ))

            نحن نسجل موقفاً في رفض وإدانة صمتكم أيها الإعلاميون الصحفيون والصحفيـات العرب
            على ما يجري في " غـزة فلسطين "
            لأنكم يجب أن تكونوا للحقيقة لسان وللنزاهة عنوان.
            وهذا ما أقسمتم عليه - بالله العظيم - بيوم تخرجكم من كلية الصحافة والإعلام...!

            _______________________

            تعليق


            • #7
              سيدي المبجل ذكره

              لن ينسي التاريخ عزك مطلقا

              اتت الشهادة والدماء تلطخت

              تعطر الكون فخرا بروحك سيدي

              كنت وصرت وستبقى

              للقدس قلب يدق له المدى

              لم تعبر على اركانه قط رائحة الجبناءُ

              "احمد" والنبي "محمد"

              "وياسين" من نبع الرسول عطاءُ

              يكفيك فخرا سيدي

              ان تحمل من الرسول اسماءُ

              طلبت الشهادة فنلتها

              وبعد الشهادة علياءُ

              ليتنا نقدر على خطاك سيدي

              علنا إن فهمنا المجد يوما

              نشرب من نبع عزك ماء .

              الحوارء اعلم بأن هناك الكثير من التكسير في الوزن هنا
              وادرك أن قلمي لا يجيد الوزن

              لكن حرفك حرك فيَ الكثير فرحت اجسد ذلك بوحا ضج به الفكر

              تقبل الله شهادة الشهيد
              واسكنه فسيح جناته
              [http://zahra55520.jeeran.com/khalid.jpg

              تعليق


              • #8
                ***

                كان عظيما ..
                وغيـــر عادي الحضور ،،
                حتى في وفاته ،،
                ليته شاهد وداعه الاخيــــر حتى يعلم اى وطن كان ..

                كان يحمل في جلبابه حلم وطن ،،
                ويضع على كوفيته ملامح من استشهاده ،،
                وينثر لـ من حوله صور من ذكرى العهد القديم ..

                ولد في فجــــر أحتلالٍ قاسي ،،
                وأقسم إن لن يدع شمسه تشرق بســــلام ،،
                حتى ينام ،،
                ويوقض الحلم في نفس حرية ..

                وهم دائما كانوا هكــذا ..
                يتجنبون الدخول من الباب الامامي ،،
                حتى لا يعترفوا بحضورهم ،،
                رغم ان بصمات غدرهم قد ولدت ،،
                فـ أخذوه في لحظة غفلة أمان ..
                لـ يغتالوا الحلم ،،
                والوطن ،،
                ويعلنوا بداية عهد المنفى ،،
                والغربة ،،
                ومساحات كبيرة من معاناة أمة ،،


                ***

                ياسين ..
                أيها الرجل الوطن ،،
                والموت القادم من تحت التراب ،،
                طيب الله ثراك ،،

                ***
                [align=center]http://a7ebak7ail.jeeran.com/mallard.gif

                ***

                قال لى جدي يوما //
                ان الطيور المهاجرة تعود الى أعشاشها دائـــما ‘‘
                فـ انتظرتك في عش أحـــلامنا طويـــلا ،،
                لكنكـ لم تعود ..

                ليت جدي عاش لـ يرى زمانا ‘‘
                تهاجر فيه الطيور ،،
                ولا تعود ..

                ***

                http://a7ebak7ail.jeeran.com/mallard.gif
                [/align]

                تعليق

                يعمل...
                X