المقالة قطعة نثرية محدودة الطول والموضوع , تُكتب بطريقة خالية من الكلفة .
والمقالة ليس لها تعريف محدد حتى نقف عند أحدها دون الآخر والسبب
في ذلك يرجع لاختلاف زاوية الرصد , حيث يرصدها كل مهتم من
زاوية خاصة مختلفة , أو من عدة زوايا متباينة متغايرة .
لهذا سنضع أمامكم أكثر من تعريف للمقالة ...
عرف معجم لاروس المقالة بأنها : ( اسم يطلق على الكتابات التي يدّعي أصحابها التعمق في بحثها ,
أو الإحاطة التامة في معالجتها , وذلك لأن كلمة مقالة محاولة أو خبرة أو تجربة أولية ) .
وعرف معجم أكسفورد المقالة بأنها : ( إنشاء متوسط الطول في موضوع ما , وهي في حاجة إلى
صقل , مما يجعلها تبدو أحيانًا كأنها غير مفهومة وغير منظمة ) .
وعرّفها موري في قاموسه بأنها ( قطعة إنشائية ذات طول معتدل , تدور حول موضوع معين ) .
وقد كتب الدكتور جونسون أشهر تعريف للمقالة , حيث عرفها بأنها
( وثبة عقلية لا ينبغي أن يكون لها ضابط من نظام , وهي قطعة إنشائية , لا تجري على نسق معلوم ,
ولم يتم هضمها في نفس كاتبها أما الإنشاء ـ في نظر دكتور جونسون ـ فليس من المقالة في شيء ) .
والمقالة ليس لها تعريف محدد حتى نقف عند أحدها دون الآخر والسبب
في ذلك يرجع لاختلاف زاوية الرصد , حيث يرصدها كل مهتم من
زاوية خاصة مختلفة , أو من عدة زوايا متباينة متغايرة .
لهذا سنضع أمامكم أكثر من تعريف للمقالة ...
عرف معجم لاروس المقالة بأنها : ( اسم يطلق على الكتابات التي يدّعي أصحابها التعمق في بحثها ,
أو الإحاطة التامة في معالجتها , وذلك لأن كلمة مقالة محاولة أو خبرة أو تجربة أولية ) .
وعرف معجم أكسفورد المقالة بأنها : ( إنشاء متوسط الطول في موضوع ما , وهي في حاجة إلى
صقل , مما يجعلها تبدو أحيانًا كأنها غير مفهومة وغير منظمة ) .
وعرّفها موري في قاموسه بأنها ( قطعة إنشائية ذات طول معتدل , تدور حول موضوع معين ) .
وقد كتب الدكتور جونسون أشهر تعريف للمقالة , حيث عرفها بأنها
( وثبة عقلية لا ينبغي أن يكون لها ضابط من نظام , وهي قطعة إنشائية , لا تجري على نسق معلوم ,
ولم يتم هضمها في نفس كاتبها أما الإنشاء ـ في نظر دكتور جونسون ـ فليس من المقالة في شيء ) .
تعليق