[align=center]
كَيْفَ يزْرَعُ أفكَارَهُ كَيْ تُثْمِرَ وَتَنْضُجَ عَنْ رِوَايَةٍ متبلّرَةٍ كَتِلكَ ؟!
إنّهُ لا يَفْعَلُ أكْثَر منَ انتِعَالِ خَيَالهِ وَالتّحلِيقِ فِيْ فَضَاءَاتِ الدّهشَة ..
كَائِنُهُ الخَيَال الذِيْ مُذ قَرَّرت القِصَّة أنْ تُبَارِكَهُ لِيَكُونَ قَاصَّاً يُحِيلُ آلامَنَا إلَى أمَاكِنَ مَأهُولَة بِالحَيَاة ..
قَلِيلُونَ أولَئِكَ الذِينَ اسْتَطَاعُوا استِثمَارَ الحُزْنِ كَيْ يَنبَجِسَ إدهَاشَاً يُصِيبُ القَارِئَ بِالذّهُول ..
وَقَدْ استَثْمَرَهُ بِحَرفَنَةٍ شَدِيدَة !
يَستَطِيعُ بِقلمهِ مُجَابَهَة الأشْيَاء الكَبِيرَة / الصّغِيرَة / العَالقَة / الهَامِشِيَّة
وَلَمْ يَجْبُن أنْ يَفعَلَهَا حَتَّى مَعَ المَوْتِ ..
"أكْتُبُ لكَيْ أوَاجِهِ المَوْتَ !"
لَمْ يَستَطِع خَلْعَ مِعْطَفِهِ الأبْيَضِ وَهُوَ يُعَايِنُ مَرْضَاهُ .. لَمْ يَستَطِع خَلعَهُ وَهُوَ يُمَارِسُ الكِتَابَة َ بِشَغَفِهِ المَعهُودِ ..
وَحْدَهُ استَطَاعَ صَهْرَهمَا مَعَاً لِيُقدِّمَ إنتَاجَاً نَجَحَ فِيهِ قَاصَّاً كَمَا نَجَحَ فِيهِ طَبِيبَاً ..
[overline]القَاصّ وَالرّوَائِيّ[/overline] ..
(((( عَبْدالعَزِيز الفَارسِيّ ))))
فِيْ ضِيَافَةِ الرّدهَةِ لِـ شَهْرِ مَارِس ..
يُؤثّثُ أسْئِلتكُم بِإجَابَاتهِ ، وَيُحِيلُ الخَيَالاتِ حَقِيقَةً اعتَادَ العُبُور فُوقهَا كُلَّمَا أذَّنَ عبْقرُ القِصَّةِ فِيْ أذُنِهِ ..
قَبْلَ أنْ يَطْرَحَ أيّ عُضْوٍ أسْئِلَتهُ الرّجَاء زِيَارَة هَذَا الرّابِط لتَجَنّب طَرْح أسْئِلَة مُكَرّرَة ..
الفَارِسِيّ .. فِي سَمَاءِ الرّدهَةِ عَمَّا قَرِيبٍ !
سَمَاءُ الأسْئِلَة مَفْتُوحَةٌ للجَمِيعِ ..
وِدّ ![/align]
كَيْفَ يزْرَعُ أفكَارَهُ كَيْ تُثْمِرَ وَتَنْضُجَ عَنْ رِوَايَةٍ متبلّرَةٍ كَتِلكَ ؟!
إنّهُ لا يَفْعَلُ أكْثَر منَ انتِعَالِ خَيَالهِ وَالتّحلِيقِ فِيْ فَضَاءَاتِ الدّهشَة ..
كَائِنُهُ الخَيَال الذِيْ مُذ قَرَّرت القِصَّة أنْ تُبَارِكَهُ لِيَكُونَ قَاصَّاً يُحِيلُ آلامَنَا إلَى أمَاكِنَ مَأهُولَة بِالحَيَاة ..
قَلِيلُونَ أولَئِكَ الذِينَ اسْتَطَاعُوا استِثمَارَ الحُزْنِ كَيْ يَنبَجِسَ إدهَاشَاً يُصِيبُ القَارِئَ بِالذّهُول ..
وَقَدْ استَثْمَرَهُ بِحَرفَنَةٍ شَدِيدَة !
يَستَطِيعُ بِقلمهِ مُجَابَهَة الأشْيَاء الكَبِيرَة / الصّغِيرَة / العَالقَة / الهَامِشِيَّة
وَلَمْ يَجْبُن أنْ يَفعَلَهَا حَتَّى مَعَ المَوْتِ ..
"أكْتُبُ لكَيْ أوَاجِهِ المَوْتَ !"
لَمْ يَستَطِع خَلْعَ مِعْطَفِهِ الأبْيَضِ وَهُوَ يُعَايِنُ مَرْضَاهُ .. لَمْ يَستَطِع خَلعَهُ وَهُوَ يُمَارِسُ الكِتَابَة َ بِشَغَفِهِ المَعهُودِ ..
وَحْدَهُ استَطَاعَ صَهْرَهمَا مَعَاً لِيُقدِّمَ إنتَاجَاً نَجَحَ فِيهِ قَاصَّاً كَمَا نَجَحَ فِيهِ طَبِيبَاً ..
[overline]القَاصّ وَالرّوَائِيّ[/overline] ..
(((( عَبْدالعَزِيز الفَارسِيّ ))))
فِيْ ضِيَافَةِ الرّدهَةِ لِـ شَهْرِ مَارِس ..
يُؤثّثُ أسْئِلتكُم بِإجَابَاتهِ ، وَيُحِيلُ الخَيَالاتِ حَقِيقَةً اعتَادَ العُبُور فُوقهَا كُلَّمَا أذَّنَ عبْقرُ القِصَّةِ فِيْ أذُنِهِ ..
قَبْلَ أنْ يَطْرَحَ أيّ عُضْوٍ أسْئِلَتهُ الرّجَاء زِيَارَة هَذَا الرّابِط لتَجَنّب طَرْح أسْئِلَة مُكَرّرَة ..
الفَارِسِيّ .. فِي سَمَاءِ الرّدهَةِ عَمَّا قَرِيبٍ !
سَمَاءُ الأسْئِلَة مَفْتُوحَةٌ للجَمِيعِ ..
وِدّ ![/align]
تعليق