[align=center][align=center]
*********
متى تشعر بأنك غير قادر على الكتابة؟
سئل رجل من أين تعلمت الحكمة فقال:من الأعمى حيث أنه
لايضع قدمه على الأرض قبل أن يختبرها)
حكمتك في هذه الحياة؟
***
سورة قرآنية تقرأها دوما؟؟
آية قرآنية ترددها ولم؟
****
قبر ولكن من يمر على ذالكـ القبر لا يبدي اهتمامه !! ياترى من يسكن هذا القبر
***
الموت حقيقة كونية ثابتة تقشعر من مجرد ذكره الأبدان
ومانحن أمامه سوى خلق ضعيف كل عدتنا قلب تضوع فيه النور
والعطر وأحرف من قطر الندى .
عجز عن تفسيره الأطباء وضاع في بحره الفلاسفة وكبار العلماء
في قصة (أخائف من الموت ياأبا هاجر) أتسبق رائحة الموت مسكنا للكتاب
أتحكي فيه بداية خلق الإنسان ثم خروج الروح من البدن وما بعد ذلك؟!
أكانت رحلة في عالم الموت الطويل ومحاولة لوصف مالايوصف؟!
مالطابع الغالب على الكتاب؟!
وماذااستفدت من الغوص فيه؟
وفي النهايةماذاكانت إجابة هذاالتساؤل(أخائف من الموت ياأبا هاجر)البنت لم تقرألك شيئا مسبقا لكني سأسعى جاهدة لذلك؟!!
***
الفتاة تقرأ كثيرا عن الحب وتشاهد الكثير من الأفلام مما يجعلها تسبح
في الخيال وتتصورأنها في الجنان الفراشات تتراقص أمام عينيهاوالغزلان
تغرق وتغرق مع فارس الأحلام وتتصوره سيأتي راكبا حصانه الأبيض.
ولكنه يجي راكب سيكل (دراجة)
فنجد بعضهن ماأسرع أن تنجذب لتلك الكلمات المنمقة والمعسولة وخاصة
إذا كانت تعاني من تعطش للحنان والحب الأسري فتندفع في الحب مع الآخراستجابة لنداء العاطفة
وماإن يتركها حتى تنطوي على ذاتها وتدخل غرفة كآبتها وتسند ظهرها إلى
كرسي أحزانها وتبدأ البحث في خزانة قلبها عن تواريخ بالية لذكريات جريحة
وأوهام بنتها
تلج دائرة اليأس بملئ إرادتها لدرجة أنها تقسو على نفسها وكأن
العالم توقف تصبح شبح بملامح أنثى خاوية وعند محاورتها ونداء روحها
تستجيب فقط في تلك اللحظة يأتي يوم آخر وكأن شيئا لم يكن تعود لتذكي
النداء الخادع القابع في قلبها من جديد وتسمي ذلك وفاءأي وفاء في ذلك
عتبي على أؤلائك الذين لم يعرفوا من الحب سوى اسمه
فالحب لايتحدد بكلمة رطبة ولابكلمة إعجاب ماأسرع أن تندثر مع الأيام
الحب ماهو سوى مصافحة الروح للروح والقلب للقلب ,انسجام روحين
وذوبان قلبين ,يتسلل إلى الروح كنسمة حريرية طاهرة نقية
لكن صدق الكريم حيث قال (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
قبلن على أنفسهن أن يكن مجرد رمز لحبيب
فيحزنني أن أسمع أو أقرأ عن مثل تلك الفتيات::
(رسالة من قلبك الصادق لهن تضم كل ماسبق والآتي
الكل يصف الفتاة(المرأة )بأنها ضعيفة في عاطفتها وهذا خطأخطأكبير
تقع فيه الفتاة نفسها ويجدن مع الغير المبررللإندفاعية
(بين لهن الحقيقة وأنهن قادرات على الوقوف بوجه كل المؤثرات)!!
(أحلام اليقظة والخيال المجنح الغيرواعي والإلتفاف بشرنقة الماضي
والرضابالعيش على ظهر الحياة أطلال ليست من الأحياء)
وهل (الأحلام) وسيلة للهروب من الواقع ؟!
لتفتح لهن نافذة الأمل والإنفتاح بتفاؤل على مرمى الغدوولتكنس جدران
قلوبهن ومابها من يأس وعتمةبقوة كلمك إذربما تحرك بهن ساكنا..
***
نطالب بالحرية وخاصة الفتاة وكأن الإسلام قيدها ولم يعطها حريتها
في حين أنه لايوجد دين أوملة على ظهر هذه البسيطة ضمن للمرأة
حريتهاوأعطاها حقوقها كديننا الإسلامي الذي انتشلها من براثن
الجاهلية لكن الصيحات تعلو يوما بعد آخروخاصةصيحات الغرب
المريضةفتتأثرمنهن من كانت أرضيتها هشة..
مالحرية؟وهل الحرية تعني الإنحلال من القيم والمبادئ السامية
لأجل أن يقال أننا في ركب التطور وفي قمة التحضر؟!!
***
(أبا هاجر)ماأول شيء يتبادر إلى ذهنك؟!
***
(أباهاجر)هلا عذرتني على ثقل تواجدي رجاااء؟!!
لك مني كل الإحترام والتقدير.
عذبةالروح
لاتقل وداعا قل إلى اللقاء وفي حفظ الله ورعايته
[/align][/align]
*********
متى تشعر بأنك غير قادر على الكتابة؟
سئل رجل من أين تعلمت الحكمة فقال:من الأعمى حيث أنه
لايضع قدمه على الأرض قبل أن يختبرها)
حكمتك في هذه الحياة؟
***
سورة قرآنية تقرأها دوما؟؟
آية قرآنية ترددها ولم؟
****
قبر ولكن من يمر على ذالكـ القبر لا يبدي اهتمامه !! ياترى من يسكن هذا القبر
***
الموت حقيقة كونية ثابتة تقشعر من مجرد ذكره الأبدان
ومانحن أمامه سوى خلق ضعيف كل عدتنا قلب تضوع فيه النور
والعطر وأحرف من قطر الندى .
عجز عن تفسيره الأطباء وضاع في بحره الفلاسفة وكبار العلماء
في قصة (أخائف من الموت ياأبا هاجر) أتسبق رائحة الموت مسكنا للكتاب
أتحكي فيه بداية خلق الإنسان ثم خروج الروح من البدن وما بعد ذلك؟!
أكانت رحلة في عالم الموت الطويل ومحاولة لوصف مالايوصف؟!
مالطابع الغالب على الكتاب؟!
وماذااستفدت من الغوص فيه؟
وفي النهايةماذاكانت إجابة هذاالتساؤل(أخائف من الموت ياأبا هاجر)البنت لم تقرألك شيئا مسبقا لكني سأسعى جاهدة لذلك؟!!
***
الفتاة تقرأ كثيرا عن الحب وتشاهد الكثير من الأفلام مما يجعلها تسبح
في الخيال وتتصورأنها في الجنان الفراشات تتراقص أمام عينيهاوالغزلان
تغرق وتغرق مع فارس الأحلام وتتصوره سيأتي راكبا حصانه الأبيض.
ولكنه يجي راكب سيكل (دراجة)
فنجد بعضهن ماأسرع أن تنجذب لتلك الكلمات المنمقة والمعسولة وخاصة
إذا كانت تعاني من تعطش للحنان والحب الأسري فتندفع في الحب مع الآخراستجابة لنداء العاطفة
وماإن يتركها حتى تنطوي على ذاتها وتدخل غرفة كآبتها وتسند ظهرها إلى
كرسي أحزانها وتبدأ البحث في خزانة قلبها عن تواريخ بالية لذكريات جريحة
وأوهام بنتها
تلج دائرة اليأس بملئ إرادتها لدرجة أنها تقسو على نفسها وكأن
العالم توقف تصبح شبح بملامح أنثى خاوية وعند محاورتها ونداء روحها
تستجيب فقط في تلك اللحظة يأتي يوم آخر وكأن شيئا لم يكن تعود لتذكي
النداء الخادع القابع في قلبها من جديد وتسمي ذلك وفاءأي وفاء في ذلك
عتبي على أؤلائك الذين لم يعرفوا من الحب سوى اسمه
فالحب لايتحدد بكلمة رطبة ولابكلمة إعجاب ماأسرع أن تندثر مع الأيام
الحب ماهو سوى مصافحة الروح للروح والقلب للقلب ,انسجام روحين
وذوبان قلبين ,يتسلل إلى الروح كنسمة حريرية طاهرة نقية
لكن صدق الكريم حيث قال (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
قبلن على أنفسهن أن يكن مجرد رمز لحبيب
فيحزنني أن أسمع أو أقرأ عن مثل تلك الفتيات::
(رسالة من قلبك الصادق لهن تضم كل ماسبق والآتي
الكل يصف الفتاة(المرأة )بأنها ضعيفة في عاطفتها وهذا خطأخطأكبير
تقع فيه الفتاة نفسها ويجدن مع الغير المبررللإندفاعية
(بين لهن الحقيقة وأنهن قادرات على الوقوف بوجه كل المؤثرات)!!
(أحلام اليقظة والخيال المجنح الغيرواعي والإلتفاف بشرنقة الماضي
والرضابالعيش على ظهر الحياة أطلال ليست من الأحياء)
وهل (الأحلام) وسيلة للهروب من الواقع ؟!
لتفتح لهن نافذة الأمل والإنفتاح بتفاؤل على مرمى الغدوولتكنس جدران
قلوبهن ومابها من يأس وعتمةبقوة كلمك إذربما تحرك بهن ساكنا..
***
نطالب بالحرية وخاصة الفتاة وكأن الإسلام قيدها ولم يعطها حريتها
في حين أنه لايوجد دين أوملة على ظهر هذه البسيطة ضمن للمرأة
حريتهاوأعطاها حقوقها كديننا الإسلامي الذي انتشلها من براثن
الجاهلية لكن الصيحات تعلو يوما بعد آخروخاصةصيحات الغرب
المريضةفتتأثرمنهن من كانت أرضيتها هشة..
مالحرية؟وهل الحرية تعني الإنحلال من القيم والمبادئ السامية
لأجل أن يقال أننا في ركب التطور وفي قمة التحضر؟!!
***
(أبا هاجر)ماأول شيء يتبادر إلى ذهنك؟!
***
(أباهاجر)هلا عذرتني على ثقل تواجدي رجاااء؟!!
لك مني كل الإحترام والتقدير.
عذبةالروح
لاتقل وداعا قل إلى اللقاء وفي حفظ الله ورعايته
[/align][/align]
تعليق