[align=center]شَاعِرَة ٌ بِـ حَجْمِ قَصَائِدهَا .. فِيْ يَدَيهَا تَختَبِئُ سَمَاوَاتٌ كَبِيرَة ..
لَمْ تَستَطِعْ أنْ تَحتَوِيْ آفَاقَ قَصَائِدهَا فَآثَرَتْ تِلكَ السمَاوَاتُ أنْ تَختَبِئ عَلَى خَجَلٍ .. وَهِي تُؤثّثهَا بِمَا شَاءَتْ مِن غيُوم !
.
.
تَعْصُرُ تِلكَ الـغُـيُومَ شِعرَاً .. وَتَمنَحهَا تَمَائِمهَا لِتنْطِقَ بِالحَيَاة ..
إنَّهَا الشّاعِرَة الفَصِيحَة (( رُقيَّة الحَارثِيّ ))
.
.
حَاصِلَة عَلَى بَكَالُوريُوس تَربِيَة ( 2004/2005م )
/ حَصَلَتْ عَلَى المَركَزِ الثّانِي فِي مُسَابَقَةِ الشّعرِ الفَصِيحِ بَينَ كُليَّاتِ التّعلِيمِ العَالِيْ عَنْ قَصِيدَة "وَحِيدَاً فِيْ صَدْرِ المَسَافَة"
/ حَصَلَتْ عَلَى المَرْكَزِ الأوّل عَلَى مُستَوَى الكليَّات فِي الشّعرِ الفَصِيحِ عَن قَصِيدَة "عَلَى صَهَوَاتِ المَجْدِ"
/ حَصَلَتْ عَلَى المَركَزِ الثّالِث فِي الشّعر الفَصِيح فِي مُسَابَقَة المُنتَدَى الأدَبِيّ عَام 2006م
/ وحَصَلتْ عَلَى نَفسِ المَركَزِ وَالمُسَابَقَةِ عَامَ 2007م
لَهَا نُصُوصٌ شعريَّة مَنشُورَة فِي مَلاحِق ثَقَافيَّة صحفِيَّة مُختَلِفَة كَآفَاق وَشُرُفات وزَوَايَا ثَقَافيَّة .
كَمَا أنّ لَهَا نَشَاطَاً أدَبِيَّاً بَارِزَاً فِي الشّبَكَةِ العَنكبُوتِيَّة .
.
.
بَعْدَ أيَّامٍ تَحِلّ شَاعرَتنَا ضَيفَة ً بَيْضَاء كَيْ تُهْدِينَا مِنْ بَيَاضهَا وَتعلّقَهُ عَلَى الرّدهَة ..
إلَى حِينهَا .. كُونُوا جَمِيعَاً بِـ خَيرٍ ![/align]
لَمْ تَستَطِعْ أنْ تَحتَوِيْ آفَاقَ قَصَائِدهَا فَآثَرَتْ تِلكَ السمَاوَاتُ أنْ تَختَبِئ عَلَى خَجَلٍ .. وَهِي تُؤثّثهَا بِمَا شَاءَتْ مِن غيُوم !
.
.
تَعْصُرُ تِلكَ الـغُـيُومَ شِعرَاً .. وَتَمنَحهَا تَمَائِمهَا لِتنْطِقَ بِالحَيَاة ..
إنَّهَا الشّاعِرَة الفَصِيحَة (( رُقيَّة الحَارثِيّ ))
.
.
حَاصِلَة عَلَى بَكَالُوريُوس تَربِيَة ( 2004/2005م )
/ حَصَلَتْ عَلَى المَركَزِ الثّانِي فِي مُسَابَقَةِ الشّعرِ الفَصِيحِ بَينَ كُليَّاتِ التّعلِيمِ العَالِيْ عَنْ قَصِيدَة "وَحِيدَاً فِيْ صَدْرِ المَسَافَة"
/ حَصَلَتْ عَلَى المَرْكَزِ الأوّل عَلَى مُستَوَى الكليَّات فِي الشّعرِ الفَصِيحِ عَن قَصِيدَة "عَلَى صَهَوَاتِ المَجْدِ"
/ حَصَلَتْ عَلَى المَركَزِ الثّالِث فِي الشّعر الفَصِيح فِي مُسَابَقَة المُنتَدَى الأدَبِيّ عَام 2006م
/ وحَصَلتْ عَلَى نَفسِ المَركَزِ وَالمُسَابَقَةِ عَامَ 2007م
لَهَا نُصُوصٌ شعريَّة مَنشُورَة فِي مَلاحِق ثَقَافيَّة صحفِيَّة مُختَلِفَة كَآفَاق وَشُرُفات وزَوَايَا ثَقَافيَّة .
كَمَا أنّ لَهَا نَشَاطَاً أدَبِيَّاً بَارِزَاً فِي الشّبَكَةِ العَنكبُوتِيَّة .
.
.
بَعْدَ أيَّامٍ تَحِلّ شَاعرَتنَا ضَيفَة ً بَيْضَاء كَيْ تُهْدِينَا مِنْ بَيَاضهَا وَتعلّقَهُ عَلَى الرّدهَة ..
إلَى حِينهَا .. كُونُوا جَمِيعَاً بِـ خَيرٍ ![/align]
تعليق