عليك السلام ورحمة الله وبركاته


نظرا لاني لا اتابع كل ما يتعلق بكلياتنا من تجديدات << نقطة سلبية عليي
فاني لا استطيع ان احكم على اداء معين ...


شكرا لك على طرحك عزيزي


دمت متواصلا ..

لا تعليق

الله يعين اليميع

الله يعلم يالتخطيط كيف يجري..!

فتروس
it2005
بنوتة غير
ذوق وأذواق
مُلاحظ خاص

شكراً جزيلاً لتفاعلكم معي في هذا الموضوع. ودُمتم سالمين.

طبعاً كما ذكر الأخ it2005 أن الكادر الوظيفي في كُليات العلوم التطبيقية كالكوادر الوظيفية في المؤسسات المُشابهة الأُخرى.

أما بالنسبة لمدى الفائدة التي تُجنى جرّاء إدخال هذا البرنامج (الجودة الشاملة) فأرى أنها لم تأتِ في وقتها، إذ أنه لا بُد من تدريب وتأهيل الكادر الوظيفي في هذه الكُليات مُسبقاً على بعض الأمور الأساسية التي تتماشى مع تحويل التخصصات المطروحة من تخصصات تربوية يغلب عليها الطابع الروتيني إلى تخصصات تطبيقية تندرج تحت ظروف الإبداع التطبيقي الذي يعتمد على توفر الإمكانات والكفاءات الوظيفية والإدارية التي تُساعد على تبنّي هذا الإبداع.
نرى أن الأغلبية الساحقة من الكادر الأكاديمي هم من غير المُتكلمين بالعربية، فبذلك أرى أن الكادر الوظيفي في هذه الكليات يحتاج إلى تأهليه مُسبقاً لتسهيل عملية التواصل بينهم وبين الكادر الأكاديمي العامل في هذه الكُليات. أضف إلى ذلك، أن مجموعة ليست بالهيّنة في هذه الكليات لا تتوافر لديها تلك الخبرة والكفاءة المطلوبة لتوفير العمليات والأدوات الإجرائية للطلبة.
أما بالنسبة للأداء الإداري في كليات العلوم التطبيقية - وقد تكون كلية نزوى فقط - فإنه أداء يحتاج إلى جهد كبير للتطوير، فعلى سبيل المثال: نرى أن أكثر الطلبات التي يُطالب بها طلبة الكلية أو كادرها الأكاديمي تُجابه بالرفض قبل أي مُناقشة جادة أو تفهم موضوعي؛ وفي رأيي قد يعود هذا إلى الثقافة الراسخة لدى أغلب أعضاء الكادر الوظيفي في هذه الكليات وهي ثقافة أنهم يعلمون مصلحة الطالب أكثر من الطالب نفسه، وأن الطالب يجهل مُستقبله ويجهل حاله، فهو على هذه الحال ينبغي أن يكون حقلاً للتجارب وليس له الحق في إصدار أي ردة فعل.
قد أكون بالغت في الأمر، لكن الواقع يشهد بما يُعطي كلامي شيئاً من التأكيد، وهكذا فإن الكفاءات الإدارية في كليات العلوم التطبيقية تحتاج إلى مُراجعة مُسبقة قبل إدخال أي برامج للجودة الشاملة.

هناك الكثير أريد قوله، لكن في مواضيع أُخرى قادمة بإذن الله، وخاصة أن مواضيعي دائماً ما تكون مُطابقة لوصف الملل والضجر، وهذا ما يشهد له قوة التفاع من أعضاء المُنتدى.

على فكرة
الموضوع ما زال يحتاج إلى مُناقشاتكم المُثرية!!

اللة يعين

لا تعليق

بصراحة الاداء غير مقتنع من ناحية عدم وجود دكاترة ذو كفائة عالية

هل تظنون أن الكوادر الوظيفية في كليات العلوم التطبيقية تم تأهيلهم إدارياً وعملياً للعمل في ظل مثل هذه البرامج التي تُنفق عليها الوزارة بعشرات الآلاف؟!

الكوادر الوظيفية هي نفسها التي كانت موجودة سابقاً في كليات التربية وبالفعل الروتين الوظيفي الذي لازال عليه الموظفين إلى اليوم لا يُوحي بانه تم تأهيلهم ليتماشوا مع التخصصات الجديدة - يعني لا شي تغير في الكادر الوظيفي- وطبعاً هذا حال أغلب المؤسسات التعليمية التي تغير من تخصصاتها- وهذا يقدونا إلى القول بأن تطبيق برنامج "جودة الأداء" لا يتم تطبيقه بشكله الكلي ولا ننكر وجوده في بعض الجوانب.

هل تم مُلاحظة أي آثار إيجابية أو سلبية في النظام الأكاديمي جرّاء إدخال هذه البرامج؟

أنا أقول من خلال هذه البرامج الجديدة أُلاحظ وجود قوة طرح في هذه البرامج الجديدة يكاد لا يوجد له مثيل في الجامات والكليات الأخرى... يعني البرامج المطروحة قاد إلى وجود نظام أكاديمي جيد بل رائع ولكن تبقى القضية في تطبيق هذا النظام الأكاديمي بشكله الصحيح .. وكونه نظام جديد - وهذا ليس بعذر- كان التطبيق ليس بالشكل المطلوب... بإختصار ما اريد قوله أن كليات العلوم التطبيقية نظامها خطة نظامها الأكاديمي رائع والبرنامج بشكل العام رائع ولكن لم يطبق بشكله الصحيح

وهل تم التمهيد لإدخال مثل هذه البرامج إدارياً؟ وهل يفقه أصلاً الكادر الوظيفي في كليات العلوم التطبيقية الغرض من هذه البرامج وماهيتها؟

الله أعلم .. اسأل الوزيرة.. بلا شك ستجيبك ب( نعم ).
وطبعاً يحتاج الكادر الوظيفي لأن يفقهوا الغرض من هذا البرنامج الجديد عليهم والأمر في عاتق الوزارة التي يجب عليها تحمل هذا الأمر في تأهيلهم وإقامة ورش العمل لتدريبهم على هذا الامر في ظل
(((أن مجموعة ليست بالهيّنة في هذه الكليات لا تتوافر لديها تلك الخبرة والكفاءة المطلوبة لتوفير العمليات والأدوات الإجرائية للطلبة)))


وفي نفس الحقل.. ما رأيكم بالأداء الإداري في كليات العلوم التطبيقية من ناحية إرضاء العُملاء؟

بإختصار شديد في رأيي (( تحتاجله تطوير ))




أخي الكريم عندي نقطتين في موضوعك:
1) موضوعك ممتاز وحقيقه أعتبرهه ( وجبه دسمه) لا يقدر على هضهها الكثير من الطلبه الذين ألفوا أكل ( الخفايف ) لذلك نلاحظ هذا الاحجام عن التفاعل وليس كما تقول أنه يدعو إلا الضجر والملل.
2) ركزت كثير على الكادر الوظيفي بالرغم أن برنامج " جودة الآداء" يشمل كل ما هو داخل المؤسسه التعليمية بلا إستثناء