إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سَاءَتْ الأَجْوَاءُ فِي قَلْبِي...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    في الحب الحقيقي لا يكون الأوان قد فات بعد

    سرقتُ هذه العبارة من أحدهم
    !
    ...

    تعليق


    • #47
      مَهلاً وصبراً يا قلب../
      دع الحُزن َمكتوماً مَنقوشاً بابتسامة

      كُلُّ تِلك المَعاني تَغيّرت واتضحت الصورة
      \:
      أصبحَ الصدق في هكذا أزمان كـ الوفاء المُنعدم
      "/
      ونُفوسنا تمزّقت وتجرحت والسعادة مكسورة
      :
      كُل تلك المبادئ اختفت..والمشاعر رخيصة أصبحت ..والكلمات مع الرياح تبعثرت
      !
      ...

      تعليق


      • #48
        أنْ تستيقظ على حُبٍ جديد
        مثلما يستيقظُ الدب الصغير
        مثلما يستيقظ القط اللطيف
        مثلما يستيقظ الطفل الرضيع
        :
        !
        ...

        تعليق


        • #49
          صباحُ الشاي
          .
          عُندما تهجر شفتاي مُلامسة كوب الشاي...يُحزن ما بِداخل الكوب فيَبرد
          .
          لا هجران بعد النسيان
          !
          ...

          تعليق


          • #50
            تاقت روحي لـ لقاء من بدواخلي
            :
            .
            !
            ...

            تعليق


            • #51
              السيف في الإنتقام أضعف من قلب المرأه عندما تكره!
              !
              ...

              تعليق


              • #52
                هناكَ حارسٌ واحدٌ فط لا يتعب ولا يمل ولا يكل ولا يتأفف من عملهِ الليلي!!
                :
                من ذا؟
                :
                ذا أنا...أحرس أحلامها خشية خروجها من جفنيها كل ليلةٍ
                أحرصُ على حراستها/..بسمتي لا تُغادري شفتاي../..مُتمنياً لها غُروباً سُدولاً هنيئاً
                سريراً دافئاً لكِ في سريرتي الدائمة!
                :
                .
                تُصبحين على ورد الربيع الخضل
                !
                ...

                تعليق


                • #53
                  أحبها كثيراً..إنها عطاء لا ينتهي..
                  !
                  ...

                  تعليق


                  • #54
                    كَتبتُ هذه البَعثرات وانا على شاطئ البحر!
                    ::
                    ألا أيُّها البحر أفِق..أفِق من سُباتك المُزعج..أرغبُ في تحديك..أودُّ مُجابهتُك..أودُّ الإطاحة بكَ فَشلاً..هناكَ زهرة ما نَبَتتْ في دَواخل صدري..لا يقتصر الأمر بأنني أُحبها فقط..ولا أُريد أن أُثرثر لكَ عن حُبنا..كَبقيةِ العشاق الحمقى المُزيّفين..أحببتُ أن أخبرك بأنها تَقتَربُ لأن تكونَ مَلِكةً
                    :
                    أنت أيها البحر واسعٌ جداً..ولكن ليس بِقدرِ سعة الكون الذي يعيش داخل كون حبيبتيّ!..وَجدنا لكَ حدوداً مع اليابسة..ولكن لـ مجرات كونِها لا حدود لها..فبالرغم أنني المكتشف الوحيد لعوالمها..إلا أني لم أجد خطوطٌ نِهاية!
                    :
                    ألا أيها البحر أَفِق..كَسّر أمواجك..اسمعنا خريرك..فصوتُ تلك العصفورة..نَسَمات عذبة..أيُّها البحر أتحداك أن تُغرقني كما لو أنها أغرقتني..أيتها الرمال الباردة..اشهدي بأن البحر عَجِزَ ضدي!
                    :
                    بعثرات رجل تائه..أمام بحر لا يعرف سوى الأسماك!
                    :
                    !
                    ...

                    تعليق


                    • #55
                      {لا} يكفي بريقُ النُّجوم
                      و {لا} انكسارات الأمواج
                      و{لا} بُرودة حبّاتُ الرمل الحزينة
                      و{لا} عَطنِ الليلِ وصمتُ الكواكب
                      لأن تكون ونيس وحدتي!
                      !
                      ...

                      تعليق


                      • #56
                        أنا أعترف!
                        :





                        :






                        :





                        :





                        :




                        :

                        بأن هُناك لا اعتراف! إلا عندما تعترف هواجسي بعفوية!
                        !
                        ...

                        تعليق


                        • #57
                          ينسونَ أنفسهم ومن معهم عندما يغضبون!
                          !
                          ...

                          تعليق


                          • #58
                            حبيب لا يَقبل العتاب
                            !
                            ...

                            تعليق


                            • #59
                              أطلِقوا علي
                              " حامل الورد الحزين"

                              !
                              ...

                              تعليق


                              • #60
                                ذَبُلت الوردة التي كنتُ أسقيها ,وفي ذُبولِها معانٍ لستُ أعْنيِها
                                أمشي بِها بين وَقَعَاتِ المطرِ, وبضعُ فتياتٍ يسترقنَ النظر!
                                أحاسِيسهُنَّ ينادينَ هَواجسي, و وردتي تتشبثُ بملابسي,
                                ::
                                ::الفتاة الأولى::
                                تنظر إلى الأعلى وتدور باسطةً جناحيها و تقول بأملٍ واضح :
                                ألستُ جميلة؟ ألستُ فاتنة؟
                                إذاً أهديني تلك الوردة..عَلَّها تُكملُ مظهري وترسم البسمة على مُحيّاي!

                                ::الفتاة الثانية::
                                أنا من يَستحقُ تلكَ الوردة!
                                لأنني ولدتُ وعلى عُنقي طوقاً من الورد!
                                أطلبُها منكَ أيّها الشاب اللطيف, فمن ذا الذي يرفضُ طلباً لسيدةٍ جَميلةٍ مثلي!

                                ::الفتاة الثالثة::
                                لا أريدة الوردة...وأرفض التودد لأجلها..و
                                لن أُنقِص من حياءي مثلكُنَّ..بل سأدعسُ على كُلِّ الحياء وسأقول:
                                أكثرنا جَسارةً هيَ كذلك أكثرنا حظاً بِحامل الوردة!

                                انا الوردة..وهو البُستاني
                                !
                                ...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X