اشتاقت لي أمي كثيرا ... تنوح لسانها باسمي .... ربي اجعل حلتي رضاها أينما أكون فبدون رضاها لا هناء لي ...





تعجبني الشخوص الحساسة ... رقة أساليبهم ترجعني الى جيذان الطفولة وتنساب البراءة بلمسة اصابعهم اللطيفة...







طفلة في تعاملي مع من هم حولي ... حسن النية قد خلقت بها وبقلب ابيض ... فعذرا لا استطيع بل لا أجرؤ على تدنيسه...





مغارة مأساوية ... تشكو التعب من الحاضر .... لا تستلمي عزيزتي فإن المستقبل يرتقب قواك..... فلا تحطمين جثمانه....

تمر بي خلجات ضيقة .... تفكيرهم الضيق يجلب لي الاكتئاب من العيش معهم في اطار واحد .... بالفعل هي حياة عملية تجمعني بهم الا ان تفكيري يتسع عقلانية تكبرهم وتزاد كبرا من قبلي .... سأسألك عكس تياراتهم .....فالبحر انا

عاطفتي .....هي تلك المقبرة المنتظرة....





كل يوم أفهم بظانني كبرت عقلا قبل ان أكبر في العمر سنا.....






خواطري رفقا بي ..... فإن مشاعري تجتاشني حسا....


شرفة المسير !!!..... أين بدايتك!!!...








ربي انني قد مسني الضر وانت ارحم الراحمين....







اعيش في اضطراب نفسي ..... لا اعلم لما؟؟!!!.... رباه قربك ورضاك ......








ربي انني لا أبوح لخلقك...... لكن سجدتي تسرد جميع الروايات المهلكة بين دمعتي خشيتك

كم أعشق زاوية الوحدة......
أود البقاء مع ذاتي لا مع غيرها من البشر....

ليس سلبية تجاه كم من الآخرين!!... لكنني مثل ذلك البحر الميت ....







رباه تلك هي أمنيتي ..... فاجعلها بين كرمك ....






أحسنت الظن بك ربي...... فلم أخب يوما ...





دروس من الحياة تعلمتها أنا وتعلمتموها أنتم...... بما أننا جميعا متعلمون!!!.... لطفا من المعلم وليس المدرس فينا!!!....





مدونتي ..... هل أنت جزءا أو كلمات مجردة في مطلع الغير!!!!






القانون .... هو علم ..... لكنه ليس شخصيتي بذاتها......

التخصص علم وانا اضافة عليه بالألف ....... شخصيتي عالم....






أحترم الآخرين كثيرا مهما بلغت اساءاتهم....... شكرا لكما والداي .... تربيتكما فيها الاحسان والاحترام لهم..... نشأة سليمة أتسامى بها فخرا لإنسانيتها....







منذ زمن لم أقرأ ..... وقفت عند منعطف النهاية ربما.....






التفكير الايجابي مثل الصمت ....





أشياء تافهه........ قد لا تخطر في بال أحدهم ...... وتكتشف بأنها مدمرة بلا جدوى...

ممرات كانت تجمعنا.... وصفوف تلملم شغبنا المتوالي وقهقهات بطعم احلام مستقبيلية .... نحسن الامل فيها





ظلمات ثلاث عشت باطمئنان فيها ربي مضت ثلاث وعشرون حتى الآن فاجعلها مطمئنة بنورك....





أبي .... صدقا اشتاق الى ضوئك ... احن الى عطفك.... واتلهف الى لمسة يديك على رأسي الذي تتواجد فيه تاج عزا...





قبل الوداع ......نرتسم لقائنا التالي....






تيارات متتابعة... تصعق دماغهم الميت .... تنقذهم من غفلة عقولهم في حالها الراهن.....







افرح كثيرا عندما يشعر الآخرين بطعم نجاحاتهم..... ولدت على نهج خير ..... فشكرا عنائك اماه....







السذاجة ربما ..... طيبة حد الثمالة....







لا مشكلة في الطيبة فالأصل من رب العالمين كل خير فمن يرغب بالشر كصفة مكتسبة وعارضة على الطبيعة البشرية .... فليبشر بكتابه قبل ان يرى ردة فعل الاخرين....






حروفي ستكون في الغد ..... هدية لك

نحو ..... خطوة أخرى....





هنا حديث مبكم....






الحمدلله عدد ما دقت النبضات.....





تلك الطفلة ؟؟؟؟

هي من!!!.....

شتات مضن يقتات أوردتي ...... رباه اللطف منك فاللطف...




جميل هو موقف الصمت والصمد

ستفنى الهموم ..........مع كبر سنك




فصبرا جميلا لها حتى يكبر بك العمر

لا املك من بين الاماني شيئا ....


الصندوق ممتلئ في حناياه بكل ما هو خير من رب العالمين...

املك شيئا فريدا ........التحكم بمشاعري تجاه الاخرين ...



بغض النظر عن افعالهم...

أكفكف ذاتي.... تحكما بالنفس قبل أن تبدى عصيتها المؤلمة.....





كنت أمتلك خطا جميلا .... أكتب برحابة صدر.... تتراقص أحرفي به فرحا ... تعكس مدى سعادتها واشراقها .... لكن المتبقي فيما املكه ... ابتسامه دائمة.... أسأل الله أن يكتبها من بين ملامح خاتمتي .... رباه حسن الخاتمة...





ثقافتي لا تقارن بالمؤهل الدراسي الذي بحوزتي ... بل ثقافتي في امتلاك محاسن الاخلاق في نفسي وكيفية نقلها لمن أهتم بأمرهم....






الحياة ممتعة جدا تعلمني باستمرار....تشعرني بذكرى دائمة.... طالبة سأظل دائما لكن المختلف فيها.... المضمون الذي تسعى اليه تلك الطالبة...










سمعا وطاعة أبي .....أنا وجميع ما بين يدي هو ملك حلال لك...






أمي .....أتعلمين لما أتقن الصمت؟؟!!!...... ليس لأنني لا اعشق البوح لك.... فقط لأنني احب تحمل مسؤولية الصعوبات والمشكلات التي اصادفها يوما بعد يوم.... كفاك أرقا في نشأتي وتربيتي ... دعيني أرافق رقابتي الذاتية ... دعيني استرق بصري بها.... سأجد حلا ما وإن انغلقت جميع منافذها ...... لا عليك..... فاليوم مهمتي حمل أثقالك بدلا من أقوم بمراكمتها....






أفضفض لما استطيع الحديث به او عنه...





سيدتي أنا ..

يكفيك اكراما حسن الظن بك من بعضهم ومن أقربهم أنت......




من يحوز الدناءة!!!!....... لا حيازة له في عالمي..

أجتاز صدمة نفسية ..... ابتسم.... لم اصارح احدا بها حتى ارجع من خط التجاوز..








أنا أنثى تشتهي .... الارتماء في حضن منزلها السرمدي .... احتسابا.....





سيدتي .... ألقي لك بدلوي ..... فتردينه ردا جميلا...







سقى الله تلكم الايام .... جمعتني بهم على خير...






هي الايام تخطفتنا مشاغلها...ان جعلت تقصيري رؤية أو سؤالا !!!!!.... فهي بأصلها لن تقصر بذكركم.....أٌقدركم بالدعاء...







صورة عقلي أضاءت ليلي........ ولائحة جهلهم أظلمت نهارهم....









بعض الذكريات تغدوا على نهر الشوق..... تصاحبها دموعنا ...... التي رمت نفسها..... الى حزن متناثر..... للبؤس في كل مكان.....






أحلامي !!!!.... ليست هي التي أرها في المنام .... بل التي أسعى إلى تحقيقها مضيا ...








مخيلتي تعشق صحبة اليقظة..... خوفا من الوقوع في الخطأ !!!!!...... لا الفشل .

بين السعادة وأجدافها ... أغرق في هذا اليوم....





سنون ستبدأ في قضبان عهدي القادم...





سأتحمل منك ذلك الألم بعد..... فأنا قلب الضحية ذاته.....






لم تخلق فراغات أصابعي من فراغ !!!...






المهم هو التعامل المناسب الذي يروق لي والأهم هو حياتي وأخلاقي...








محيط الدنيا اصبح من المخيف معرفة معالمه...





لا استطيع صياغة حروفي المتألمة ولا اقدر حبك كلمات روحي المتألمة ... فالجرح يبشرها بنزيف دمائه.....






هناك حكايات لم ترو لي بعد!!!!..... ربي انتظر منك خيرا حسنا....






صانع المصنع يتصنع .... لك تاريخ صلاحيته ستبدأ الأصول تظهر بعد الانتهاء...





اقداري ليست مثلما اشتهي..... لكنها محاطة بهالات من الخيرة ..... على حسن ظني بك ربي .....فالحمد لك..






حمدا لله..... بوسع فضاء المجرات....







حين يكون العتب اكبر من أي حرف ..... والخيبة اكبر من أي دهشة ..... والملامح اكبر من أي وصف !!!!!...... يكون الذهاب أجمل.....

فضول بشري قبل الآوان ....... من يدري بصمت المقابر..








لست مجبورة على تبرير المواقف التي أمر بها ...





سامحوني بغزارة .... فالروضة حتى تخضر تحتاج مزنا....







الشقاء ذو معنى في لحظات الاختناق....







سأترك صغار العقول لأصحابا..... وجاري البحث عن ما يروق لعقلي العفوي...






بعيدا عن عاطفتي!!!..... دمك لن يهدر سدى!!!...







يا نفس عيشي مع كل متغير حسن.... تحتاجين مبادرة كل ما في الأمر....






سأتقبل كل ما أعجز عن تغييره......






احترامي لهم .... لا يعني حاجتي .... ثقتي في الله ستدع مجراه يستمر....





حد الألم ..... يسفك دم البوح...




هذا هو هدوئي ..... عفوا عنكم دون حديث يرمين يفي شركة أخطائكم .... عفوا !!!!....

ولم يزل عبق المحاماة .... يجري في روح .... نفخت بحبها ...... فلم تجبن !!!...... ولم تهن!!!!....




احتاج الى الاختلاء والعيش بمفردي.... لحظات وحدة...... تمكنني من الحديث معي!!!!....







روتين قاتل .... العمل بلا توقف...... والنوم بلا معتقد....





أتنفس الصعداء من مشاعر الضيق تقتلني .....وأردها زفيرا وأضحكني خوفا ...... من المشيب....








يا رب ....أنت اقرب إلي من حبل الوريد ....لن أطمع ....سأحسن الظن وأثق.... فارزقني الخير فيما أريد...





أعشقني في رحاب الله .... وليست الأماكن تأخذني ببكة طهورا....








ابتعدت سيدتي عن صحيباتها ....... وابتدعت اعذارها....







في خاطري تواصل فذ..... يردفني الى الاشتياق....






من يكرمني بخلقه أكرمه ..... ومن لا يكرم نفسه!!..... أكرم نفسي عنه....







مذاق المسؤولية رائعع جدا .... يحملني الصعاب ويلهمني الصبر ....






يعتقدون السذاجة..... والله علمني إياه خيرا من بعده ثواب





الصفحة الرابعة والعشرون ...... تشبهني عمرا