إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

+ خَلفْ الْتفاصيَل ..حِكايةَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • + خَلفْ الْتفاصيَل ..حِكايةَ


    ما الْحرفُ إنْ لم يَكُنَ عصَفورِ قلبِ شجيّ
    يَسقِطُ سَهوا ..لِيوقِظَ الْفجر فِي مُقلتْيكَ ..

    - ثَمة تفَاصَيْل نَتّورطُ بِها طَوعًا ..


  • #2

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	scaled_large.php.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	12.6 كيلوبايت 
الهوية:	10750372
    -
    كَبرتُ في أكتَوبَر
    ولا زِلتُ أتَمنْى لِنفسيَ أحلامًا وأمنْياتَ
    ابْتاعُ لقلبْيَ الْسَكاكر .. ولشَفتْيَ حَديثُ السّماءَ
    غَدوتُ الْتفاصَيل للحِكايَاتَ
    تَجاوزتُ أمر الْحُبِ والْهُتافاتَ

    - كَبرتُ والْخَطواتُ خِطابَ

    تعليق


    • #3
      حدث الصباح عني
      عن ضفائر الشمس المتوارية خلف الغمام
      خجلًا ..
      وفي المدى إنغراس للدفء وزهر من صوت الصرير يبكي


      - صباحكُ الحبُ الأشهىَ والمُنْتظرَ

      تعليق


      • #4
        سَأمكثُ طَويلًا هُنا
        - فَ دع طريقَ السّماءَ مفَتوحًا ..فَ هُنْالكَ المُستقر

        تعليق


        • #5
          -
          رُبَما فِي الضَياعَ أجَدُ أشَيَائيَ الْضائِعةَ ..كَ جوازِ العبورِ إِليْكَ
          وحُفَنةَ الْأسَرارَ وطُرقَ الْهَروب إِليكَ ..ولَكن سَريعًا ما تُخرجِنيَ بَعضُ مِنْ آهَاتَ الْصُدفَ إِلى عَالمِ يُريِد مِنْ الْحُبِ أنْ يَكُونَ بَابًا يُطِلُ على حِكايَات السّماءِ والْأرضَ ..
          أتَعلمَ .. تفَاصيْليَ الْعالقَة على سَطْحِ قلبْكَ لا تَزالُ تشعرُ وتُؤمِنُ أنْ مَنْ عَطلَ مصَاعِدَ الْهوىَ كانْتَ نَزواتُ أواخِر الْليَل ..أحيانًا يَظلُ جَوابُ الْحُبِ مُلتْصِقًا بِيَ
          وتَظلُ الخطواتَ تُعرفُ نفْسَها للماريَن عليها

          وفِي بُرهةِ تنْتشر جُلّ تفَاصيْلكَ
          تضَيْقُ أفاقُ وتَتسع أُخرى أنْ تُحِبَ طَنْينَ الوجعِ
          وتَحملُ زَاد قلبْك بِما فيهِ مِنْ ضَيْاعَ وتشتَّت


          -

          تعليق


          • #6
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	pause-a29418610_large.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	162.1 كيلوبايت 
الهوية:	10750420

            هَل تَعلمُ مِقدار الشوقِ والفَضولِ ..؟!! وكَم مِنْ الإيمان يَلزمَ لِأبْقىَ على هيَئةِ الْمُنْتظرة
            لمَ أعُد بِحاجةِ للمَزيدِ مِنْ تساؤُلاتِ والضَيقِ،فَأمرُ الوجودِ والرحيَل يَحملُ صَفةَ واحِدةَ
            لم تُفْهمَ بعَد، ورُبما نَحن مَنْ يَتْجاهل مَعناها ..بتُ أُنثى تهوى تصَفُحَ الماضيَ والجِلوسَ بِقُربِ روايةِ أُصِيبتَ بِوعكةِ البُؤسَ

            -

            تعليق


            • #7



              بين خَطوطِ يَديكَ تَكمنُ أشيَائُكَ الْجميلة كَما كُنْت أتوقعَ ..
              وبَعد مُصَافحتكَ لي أدركَتُ مُلوحتها وأن تِلكَ الأشياءَ كانْتَ تُفضيَ إلى حاجةِ تُمهد للنسَيانِ الأعظَمَ، تِلكَ الْأمنْياتَ التي
              كانتَ تُخدر قلبيَ زالتَ سريعًا، وبَعضُ الْكلماتَ أضَحت تُسامرُ تَعاسَتيَ معكَ..
              أصَدقُ الْتعابَير تِلكَ التي تَأتيَ عفَويةَ كَ لحظةِ قوليَ:أكرهُكَ ..،تَجلبُ معهَا أُحبكَ،وأشتْاقُ لكَ ..ولا أدريَ أيُ الْمُفرداتِ أصَدقَ
              -

              تعليق


              • #8

                هَنيئًا للطُرقاتِ زَخاتُ الْمَطر

                هنيئًا للعابِرين جَواز عبورهمَ
                وهنيئًا لليل أعيُنَ الْوجدَ
                - تغفو لتستُر قلبها ..فَ هنيئًا لكَ أُنْثى أخْفَتْ تفاصيلِها لِأجلك..

                تعليق


                • #9
                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الدانة (50) ‫‬.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	47.4 كيلوبايت 
الهوية:	10750442
                  - دَع قلوبنا نُخاصِمُ الْكبرياءَ مَرةَ
                  نُبدل تفاصيلنَا بتفاصيلَ صغيرةَ لا تُرىَ
                  نقدمُ الجوابَ قبل السُؤال، نتْجاهلُ الوجعَ بنْيةِ البحثِ عنْ فرحِ مُسَتترَ..
                  ف أنا أنثىَ بِقلبِ طِفلة تَختْزلُ العالمَ فيْكَ ،تُنْهيَ الحُزنَ عِنْد حَدودكَ ،تُلقِمُ وقَتْها رائِحةَ عِطْركَ وتنْسىَ نفْسَها بَيْن شفتينَ وضِلعَ ..
                  وتُفجرُ أشواقُها بعد خيَباتِ كُثر ،فَ يُصَبحُ أمرُ الحُبِ بَيننا مُعتْقُ بِأشياءَ جميَلة ..

                  تعليق


                  • #10
                    -
                    نَظراتكَ تُخفي خَلفها عبَاراتُ تَنْضحُ حُزنها على ملامحي وكُلما أَدَلَفَت إلى عالمِ أجدُ أنكَ مَنْ يُطيل عُمر الخيَباتِ،فَ عرفتُ كيفَ
                    تفَشلُ قِصصَ اللقاءِ الْواهَنةَ بَيننا..

                    -
                    تِلك الضَبابية تُخفي خفَافيش سُود وحُرقةَ ..

                    تعليق


                    • #11
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1321879739751.gif 
مشاهدات:	1 
الحجم:	493.4 كيلوبايت 
الهوية:	10750501
                      مَنْ ينْتشي الْقلقَ الساكِنَ بِداخَليَ ؟..
                      ومِنْ يُدحرجُ الحُب نحو قلبيَ ؟!..

                      تعليق


                      • #12

                        -
                        أحتَاجُ لكَ .. تَكفيَ لِتُطفئَ قَيُودَ الغيابَ
                        .. تُخرسُ أصَواتَ الوجعَ الْمُنْتشرةِ مِنْ حوليَ.. تَهبُنيَ حُريةَ التَعبير
                        حبّك المُعلقِ بِخيوطِ الوهنَ ،المتشبث بآخر قُبلةِ ،حبّكَ قِطعُ سُكر تَنْتهيَ دُونَ أن أتذوقُ طَعمه الْلذعَ
                        حبّك شاخَ على خَد القمر،حبّك خَطيئةَ نَظرةِ،حُبّك كَتْمُ وشقاء أتى بِلذةِ تُسكر الحواس الخمسَ ..


                        تعليق


                        • #13
                          -
                          تلكَ القلوب الغائبة في ليلة الشتاءِ الأخير تعودُ بوابل حنين وقُبلة تتدلى من طرف غيمة ..
                          وأصواتهم المحملة بقصائد العناق ..بعد أن تركوا قلوبنا معلقة بقصاصات الوعود والعهود وبين الحب والريبة
                          - بتُ أترقبُ صوتكَ وملامح وجهك الدافئة ويدانا المخضبة بكثير من الفرح والسعادة ..


                          تعليق


                          • #14
                            -
                            للتّو شعرتُ بالبرد،ف تمنيتُ مَطرًا يتساقطُ فِي حُضنِ - البريمي - لتمتلئ برائحة المطر
                            ..
                            ..

                            تعليق


                            • #15

                              -
                              الوقوف أمامَ مرآتي طويلًا
                              - ارتشاف قَهوتكَ المُرةَ
                              - نسَيان اسميَ على شفتَيْكَ
                              - عينيَ اَلمُترقّبةَ لِأشيائِكَ
                              - صَوتُكَ العالقَ في بَين شقوقِ الذاكرةَ
                              - تفاصيلكَ القابِعة أقصَى القلبَ
                              - أحمرَ الشفاه المَطبَوعِ على ضِلعك الأيسَر
                              مِنْ أجلِّ كُل ذلكَ لا زِلتُ أُجرِّب الالتِصَاق بكَ دونَ علمكَ
                              رُبمَا هي مُحاولة فَاشلة لَكِنْها تُسَكن بِداخِليَ فَوضَى تشتاقُ لكَ ..

                              +ولا زِلتُ أطَمعُ بِدعوةِ مِنكَ تُفرح قَلبيَ كُل صَباحَ ..

                              تعليق

                              يعمل...
                              X