عذبة الروح سلمى .. تحياتي مجدداً .
أظن أن كل عمل جميل يؤثر في ، ويضيف لي شيئاً جديداً .ستجدين في المشاركة رقم 36 ، وهي ردي على الأخ سماوي إجابة لسؤالك .
مودتي الخالصة .

العزيز مؤيد البصري
محبتي لطيبتك ..
أعذرني . أقسم أني لم أقصد تغيير اسمك ، ولا أدري من أين أتى الشيباني إليّ في تلك اللحظة ؟ . لابد أن السهر قد أرهقني حينها وشوش بصري .
مرحباً بك وبالتواصل معك .

دي 77
مرحباً بك .. وأشكرك على أمنيتك .
مودتي

mus 2007
أشكرك من أعماق القلب على الإطراء .. وأتشرف بمواصلتك ومعرفتك في كل وقت ، وأشكرك على التشجيع .
تقبل تحياتي .

نسمة قانونية ..
أهلاً وسهلاً ومرحباً. تشرفت بك .
1- صارت الكتابة طريقة حياة ، أو معادلاً ضد الموت ، كما غدت الوسيلة الأجمل للعيش بسلام في عالم متناقض كهذا ، وواحة ألجأ إليها بعد جفاف الواقع .. لذا فإن التجربة الكتابية أضافت لي حيوات أخرى ، وأعطتني وجوداً أجمل .لابد أن في ذلك إضافة كبيرة جداً لا تضاهيها أي إضافة من قِبلي - هذا إذا نتُ أضفت أي شيء حتى الآن - .
2- ربما تحركت خطوة واحدة للامام منذ بأت الكتابة ، تمثلت في التشجع على الإصدار ، والتغير الجذري في تعاملي مع اللغة .. ها أنا أقترب من بداية الطريق الحقيقي للكتابة . دعواتكم أن أضع أول قدم في هذا الطريق . أنصح من يقف قربي ، أو تأخر لظروف ما أن يعزم بقلبه على المضي في الدرب مهما كان الثمن ، وأن يخلص لذات الكتابة ، وألا يكف عن احترام إنتاج الآخرين بالقراءة والتدبر .
3- بارك الله في أعداء النجاح .. كم حفزونا مراراً على أن نواصل الدرب ، وألا نرخي حبالنا ، وأن نثق في أننا نلفت أنظار بعض الأشخاص ، ونستجلب غيرتهم .

لك كل تقديري ..

دمعة عمر .. شكراً لمرورك اللطيف ، وتحيتك الجميلة .
مرحباً بك ..

نبهان .. أيها الصديق المجنون .. ألا تكف عن بعثرتي بالذكرى .
قالت حنين محذرة ذات ثقة : لن تنزعني من داخلك مهما فعلت .
قلت لها ذات غباء : غادرت طفولتي طائعاً .

وللحزن بقية

1- غيّرت عاطفتي القديمة ( هكذا أظن ) .
2- لقد أرهقتني الرواية ، واستنزفت الكثير من داخلي .. حتى هذه اللحظة أنا سعيد بهذه المغامرة . أضافت لي متعة البحث في مخزون الروح .. لابد أني بعد سنة سأجيبك بشكل أفضل . كن صديقي فقط !!.
3 - أفتح قلبي ، وأنصت لكل الأصوات حولي ، وأتأمل الحكايات .. وحي تغمرني الحكاية أحاول أن أتقمص دور بطلي ..أعيشه ، وأجرب أفعاله ..وأترك القصة تكمل نفسها .

negotiator
أشكرك مجدداً أيها الطيب .. حتماً سأمرر لك يوماً ما تلك القصة .
محبتي .

بنت الفزاري
مرحباً بك .. وأشكرك على تحيتك . أتشرف بأن تتابعي نصوصي .

الأخت جالكسي
الله يزيدك من نوره
أنتظر عودتك ومرحباً بك .

طعم السكر ...
أشكرك على التحية والإطراء .
النشر في الخارج من وجهة نظري ضرورة تقتضيها المرحلة الثقافية في عمان ... ولا أظن أنها ستظل كذلك إلى الأبد . بافتتاح عدد من دور النشر العمانية التي تخطط لانتشار جيد يغطي العالم العربي وكل معارض الكتب المشهورة ، وبمزيد من الحريات الرقابية ، وبانتشار الكتاب الإليكتروني بشكل أوسع ، سنراجع قضية النشر الخارجي .

نعم .. لقد بعثت مجموعة الحنين للطباعة في الخارج ، وأنتظر فقط مرور المدة الزمنية التي يفرضها علي العقد مع وزارة التراث لأطبع المجموعة مرة ثانية .

في النصف الثاني من ايام معرض مسقط قامت وزارة التراث مشكورة ببيع كل إنتاجات العمانيين بأسعار جد رمزية .. أعجبني ذلك التوجه .

لنا لقاء قريب لأواصل الرد على أسئلتكم العذبة ..
تصبحون على دهشة .

[align=center]لك كل الشكر والإمتنان




هل فكرت بإنشاء موقع أدبي خاص لك على شبكة الإنترنت
بحيث تغذيه من فكرك وبكل مايجد على الساحة الثقافية
والأدبية وبالتالي تحقق انتشارا أكبر؟!

في ظل انتعاش الشعرهل مازالت القصة والرواية تحتفظ بمكانها؟

هل للحالة النفسية التي يعيشها الكاتب دور في الكتابة بمعنى أن
الكاتب يبدع أكثر في كتابة القصة أو الرواية الحزينة حينما يكون
في حالة حزن والعكس صحيح ؟

من يطلع على أول إبداعك قبل الآخرين؟
كاتبة عربية أثرت الأدب العربي بنتاجها من برأيك؟

دمت وعين الله تحرسك

[/align]

[quote=عبدالعزيز الفارسي;1057062]نسمة قانونية ..
أهلاً وسهلاً ومرحباً. تشرفت بك .
1- صارت الكتابة طريقة حياة ، أو معادلاً ضد الموت ، كما غدت الوسيلة الأجمل للعيش بسلام في عالم متناقض كهذا ، وواحة ألجأ إليها بعد جفاف الواقع .. لذا فإن التجربة الكتابية أضافت لي حيوات أخرى ، وأعطتني وجوداً أجمل .لابد أن في ذلك إضافة كبيرة جداً لا تضاهيها أي إضافة من قِبلي - هذا إذا نتُ أضفت أي شيء حتى الآن - .
2- ربما تحركت خطوة واحدة للامام منذ بأت الكتابة ، تمثلت في التشجع على الإصدار ، والتغير الجذري في تعاملي مع اللغة .. ها أنا أقترب من بداية الطريق الحقيقي للكتابة . دعواتكم أن أضع أول قدم في هذا الطريق . أنصح من يقف قربي ، أو تأخر لظروف ما أن يعزم بقلبه على المضي في الدرب مهما كان الثمن ، وأن يخلص لذات الكتابة ، وألا يكف عن احترام إنتاج الآخرين بالقراءة والتدبر .
3- بارك الله في أعداء النجاح .. كم حفزونا مراراً على أن نواصل الدرب ، وألا نرخي حبالنا ، وأن نثق في أننا نلفت أنظار بعض الأشخاص ، ونستجلب غيرتهم .

لك كل تقديري ..[/qu
أهلا بك مجددا أستاذنا المبدع،،،
نشكرك على إجاباتك على أسئلتنا،فجزاك الله عنا خير الجزاء،
و ندعو الله أن يثبت قدميك لما فيه الخير و السداد في الدارين،،،

و أن تكون لك بصمتك المتميزة و الخالدة في عالم الأدب،،،
نتمنى لك المواصلة في كتابة القصص و الروايات المدهشة و المثيرة و أن تكون مداد خير ،،،
في أمان الله

[align=center]::
::


إلى حين ِ انفضاض ِ الانشغال حولك ْ ..!
راودتني الدهشة .. ولم تطقْ الصبر ْ
.
.
أيها الرائع /

| / ما مدى الترجيح بين الجمال الفني في المقطوعة الشعرية أو الأدبية أو حتى التشكيلية وبين موافقتها لمبدأ أساسي أو فرعي لدينا ؟ وكيف يتصرف الأديب حيال نتاج لحظي بين يديه يخالف بعض من قناعاته ؟
.
.
|| / أؤمن ِ أن في داخل كل إنسان صوت صادق جداً وخجول جداً ، لا ينبس إلا في خلوة الإنسان مع نفسه ، وهو صوت مستضعف تعلوه عليه أصوات أخرى وتحجبه ، لكنه أكثر الأصوات إخلاصاً وأمانة ، هل تميز في نفسك ذلك الصوت ، وهل تطيعه ؟
.
.
[ قد أعود ]
فـ لدي من الدهشةِ الأكثر ْ [/align]