أكيد .. هذا وأكثر... لأنه ((( فااااااااااااااااارسي)))
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عَبْدالعَزِيزِ الفَارِسِيّ .. حَامِلاً مَعَهُ الأرْضَ وَزُحَل !
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
[align=center]القاص والروائي العماني ..
الدكتور العزيز .. عبدالعزيز الفارسي ،،
مرحبا بك وأهلا وسهلا بمقدمك ..
حقيقة ولا أخفي عليك بأنني أعجبت بروائية (( تبكي الأرض .. يضحك زحل ))
والذي أهديتي إياه بنفسك .. وهذا تشريف لي ..
جمعت رواياتك بين الأسلوب الساخر و الفكرة المحورية ..
الدراما والتراجيديا يتفقان على تواجدهما الأساسي أيضا في قصصك ،،
من هنا سأسئلك بعض الأسئلة ،،
أولا: لكل شاعر أو أديب أو قاص وروائي .. مفاضلة بين كتاباته كلها .. جميعها ترضيه ولكن تجد مفارقات بسيطة بينها ,, فمن بين إصداراتك الخمسة هذه :
جروح منفضة السجائر
العابرون فوق شظاياهم
مسامير
لا يفل الحنين الا الحنين
تبكي الارض يضحك زحل
هلّ قمت بترتيبها حسب أفضليتك لها ؟
ثانيا :
دائما ما يخالج تفكيري سؤال عندما اقرأ روايتك الأخيره ..
ما الذي جعل لهذي الرواية أن تأخذك طيلة 3 سنوات ؟
***
سأكتفي بهذا القدر .. وسعيد بتواجدك قرب متابعيك ..
أخوك لـيـث //[/align]
تعليق
-
ما شاء الله عليك ..
مَجْمُوعَاتٍ شِعرِيّة
جُرُوح مِنفَضَةِ السّجَائِرِ .
العَابِرُونَ فَوقَ شَظَايَاهُم .
لا يَفِلّ الحَنِينَ إلا الحَنِين .
مَسَامِير
و رواية.... تَبْكِي الأرْض ، يَضْحَكُ زُحَل ..
يعني انت دكتور و كاتب بعد ...في تخصصي يسمون الاشخاص مثلك موهوب و متفوق
عقبالي ان شاء الله اكون مثلك
...
,,,,
....
سؤالي هو؟؟
كيف توزان بين حياتك العملية و العلمية و الاجتماعية ..من الصعب و لكن ليس مستحيلا ؟؟ان شاء الله ترد ع سؤالي ..
اخيرا لي الشرف بالتعرف ع كاتب خليجي ...مبدع
تعليق
-
ل الرائع عبد العزيز الفارسي كل الحب والتقدير .. والشهادة المجروحة بإبداع الفارسي
اسئلة كثيرة تدور في اذهاننا حول القصص القصيرة لعبد العزيز ... يعجبني ان عبدالعزيز ذو اسلوب لا يشبه غيره وهو يهتم بالهوامش ليخيطها على جرح الفقااارى ومع وضوح اسلوبه يوغل في تنميقه باسلوبه الخااص ...
على كل سؤالي هو :::: ما هي اكثر روااااااااية اثــّرت في ذاكرة عبد العزيز الفارسي ؟؟؟؟
وووووووووووووووووووشكرا لمنتدانا الرائع عاشق عمان لكرم ضيافته لرواده باستضافته لنا لهذه النخبة الرائعة التي تستحق ان نرفع لها القبعة احتراما لما يقدموه من ابدااااااع
ووووشكرااا من جديدمن سافرت ريم الفلا صديت عن كل الدروب
ما هو قصور بالعذارى ، بس ذيك لحالها
حامد زيد
تعليق
-
إلى سماوي
صباح الخير .
أعتذر مجدداً على التأخر . لابد أني أحتاج وقتاً طويلاً للإجابة على كل هذه الأسئلة الجميلة . سأبدأ ..
العزيز سماوي ..
أشكرك كثيراً على هذا الابتهاج والفرح الذي نثرته .
العديد من الروايات تتقافز أمام ذاكرتي الآن ، وأظنها أثرت فيّ بشكل أو بآخر . أظن أن هذه الإجابة ستختلف لو وجهت لي نفس السؤال بعد سنة ... فربما أصادف أشياء تترك أثراً أعمق .
أنا جد معجب بروايات جبرا إبراهيم جبرا .. خصوصاً رواية ( السفينة ) . أحببتها كثيراً . كل رواياته تعجبني عموماً ( البحث عن وليد مسعود ) ، ( يوميات سراب عفان ) ، ( صراخ في ليل طويل ) لكن السفينة أقرب إلى نفسي واـمنى لو كنت كاتبها .
أعجبتني رواية إبراهيم الكوني ( التبر ) وتركت أثراً داخلي .
أحببت رواية عبدالرحمن منيف ( الأشجار واغتيال مرزوق ) .
مما لا أنسى رواية أمين معلوف ( ليون الأفريقي )
بدون شك أذهلتني شخصية ( زوربا ) في الرواية التي تحمل نفس الاسم لكزانتزاكيس
أحببت ( الخيميائي ) لباولو كويللو .
رواية ( العطر ) لباتريك زوسكند ملأت ذاكرتي أياماً وأصابتني بدوار لذيذ .
عشقت رواية ( مطبخ ) لبنانا يوشيموتو .
أظن القائمة تطول ..لابد أن كل عمل جميل مررت به ترك داخلي أثراً لا يمحى ولكني أقول ثانية أن أكثر ما لامسني ..السفينة . هي من إصدار دار الآداب وأنصحك بها .
تعليق
-
العزيز ( جالاكسي )
محبتي .. أشكرك على الإطراء .
لوظيفة الطبيب إشكاليات كثيرة ، أهمها أن الطب كائن غيور يستنزف وقتك داخل المستشفى وخارجه .. فغير المناوبات التي تتطلب البقاء في المستشفى أكثر عن 24 ساعة ، يجب على الطبيب أن يقرأ ويتابع باستمرار حتى لا يكون خارج الزمن .. وهذا شيء مرهق ولكنه جميل .
فائدة الطب أنه يعرفك بنماذج مذهلة من البشر ، ويغني ذاكرتك الحكائية بالكثير من الجماليات . لا يكون ذلك عبر الاقتباس المباشر بالطبع ولكن بتوفير مخزون من الحكايات والمواقف الإنسانية وبملامسة المشاعر بحساسية مختلفة .
الكتابة كائن غيور أيضاً .. مالم يقرأ الكاتب إنتاج غيره في مختلف المجالات فإنه يبقى رهين أفق ضيق ، وسيقع في تكرار ذاته يوماً ما . غير القراءة فأنت تحتاج إلى التأمل والتمعن في أحداث يومك وتأمل محيطك والاستماع جيداً لغيرك ( الطب يساعد في ذلك ) .
شخصياً أقرأ وردي اليومي من المعرفة الطبية في الصباح الباكر وأثناء الوقت الفائض في المستشفى - إن وجد - وأحاول بقية اليوم أنا أعيش كأي إنسان طبيعي مطالب بالتزامات تجاه البشر ، وأسعى جاهداً للقراءة في الأدب أو أي موضوع إنساني - غير طبي - يستهويني . رغم هذا الجدول هناك شيء لا أتوقف عن ممارسته: يجب أن أنام على قراءة قصيدة وأستيقظ على قراءة قصة
تعليق
-
الأخ ليث الغافري
أشكرك على التحية .
كما قلت بنفسك فكل ما كتبت عزيز على قلبي . لا تملك تجاه أطفالك إلا الحب مهما صاروا .. لكن الأقرب إلى قلبي ( تبكي الأرض ..يضحك زحل ) ، و( العابرون فوق شظاياهم ) .
بدأت في كتابة الرواية أول يناير 2003 ، وتوقفت عن الكتابة أول أغسطس 2003 حين التحقت ببرنامج التخصص في الأمراض الباطنية بالمستشفى السلطاني ..من ذلك التاريخ وحتى مارس 2006 لم أكتب فيها شيئاً تقريباً - سوى بعض التعديلات المتفرقة - فقد كنت مهتماً بإنهاء اختبارات عضوية الكلية المكلية البريطانية في الطب الباطني وحين انتهيت منها في مارس 2006 واصلت كتابة الرواية وانتهيت منها بشكل نهائي في نوفمبر 2006 .. لكني لا أملك إلا أن أقول أنها استغرقت 3 سنوات .. فخلال هذه السنوات تغيرت رؤيتي كثيراً للغة ، واكتسبت الكثير من الحكايات الجديدة التي استخدمتها في إكما لالرواية .. وعلى العكس فقد أعدت صياغة الجزء المكتوب في 2003 مرة أخرى لأني لاحظت فرقاً واضحاً في أسلوبي .. كنت اهتم كثيراً بالبهرجة اللغوية تلك الأيام وأظنني اتخلص من ذلك بالتدريج .. أشكرك مرة أخرى .
تعليق
-
أحبك عمان
أهلاً وسهلاً .. تشرفت بك .
أظن أنني في بداية الكتابة أيضاً .. باستطاعتك تجاوزي حتماً إن عزمت على ذلك ، وعشقت الكتابة . العاشق يفعل المستحيل دائماً .
بدأت الكتابة في 11/4/1998 م ، إثر قصة غريبة شاهدت مشاهدها الأخيرة أمام عيني . هربت فتاة مع شاب وغابت عن بيت أبيها ثلاثة أيام لم يعرفوا فيها للفتاة طريقاً .. ثم حدث أن جاء الخبر بأن الشاب أعاد الفتاة لبيت خالتها الذي يبعد عشرة كيلومترات عن بيت أبيها وهي بخير . تكفلت خالتها بإحضار الفتاة لأبيها . كان كل الناس الذين ساعدوا الوالد في البحث عن ابنته ينتظرون مجيء الفتاة والكل يتوقع أن يتحول المشهد إلى دموي . ما حدث أن الوالد حين رأى ابنته أجهش بالبكاء واحتضنها ثم أخبر الناس ان بها مساً من الجن ولذا فقد تصرفت بتلك الطريقة . انفض جمع الناس يومئذ والدهشة تعلوهم .. وقتها كنتُ طالباً في السنة الرابعة لكلية الطب ، و هرباً من اختبار التشريح الذي كان على الأبواب اشغل تفكيري بالقضية فقررت كتابة قصة توضح ماذ سيفعل الوالد بعد أن يختلي بابنته . سميت تلك القصة ( قضاء دين ) . وصادف أني لقيت بعدها بيومين سكرتير نادي شناص وكان رجلاً يدعى إبراهيم سرور فاشتكى – باعتباري طالباً جامعياً يهتم بالقراءة وأمور النادي آنئذ - من أن هناك مسابقة على مستوى الخليج في عدة مجالات اسمها مسابقة راشد بن حميد للثقافة والعلوم ، ولم يشترك فيها أي شاب من شناص .. فقلت له : كتبت أول قصة في حياتي .. ما رأيك أن تبعثها ؟ . فوافق . وبعدها بأربعة أشهر اتصلوا ليخبروني أن تلك القصة أحرزوت المركز الأول على مستوى طلاب المرحلة الثانوية والجامعية !!!...وتلت هذه الصدفة صدف أخرى جعلتني اؤمن أن السرد طريقي .
تعليق
-
الأخ العاصمي
مرحباً بك وأشكرك جزيل الشكر على الترحيب .
السعودية ؟!!.
حسناً .. كنت بالأمس أقرأ أن هناك 46 رواية سعودية صدرت في فترة وجيزة جداً. للأسف أنا لم أطلع عليها كلها .. لكن ممن قرأت لهم من السعوديين يروقني في الرواية عبده خال ، وتروقني قصص منصور العتيق وبدرية البشر ، ولا أستطيع الجزم بأفضل روائي أو قاص سعودي قبل أن أجد تلك 46 رواية واقرأ كل قصص الأشقاء السعوديين .
محبتي .. ليس في ذلك أي دبلوماسية . صح ؟
تعليق
-
عاشق عمان
مرحباً بك .
نعم . ما تقوله صحيح , تستوقفني العناوين كثيراً أو فلنقل : كانت العناوين تستهويني وتستوقفني كثيراً . أعتبر أن العنوان مدخل جيد للنص ، وبقدر ما يكون جذاباً ، وقادراً على فرض التساؤال في ذهن السامع ، وغير فاضح للنص كلما كان يعجبني .. وكانت تلك طريقتي . في الفترة الأخيرة بدأت قناعة أخرى تغزوني بشأن استخدام تلك العناوين الطويلة والمركبة . فحين يناقشني الأصدقاء ويتحدثون عن مجموعاتي لا يقولو ( جروح منفضة السجائر ) بل يقولون مجموعة ( الجروح ) ، وكذا لا يقولون ( العابرون فوق شظاياهم ) بل يقولون مجموعة ( العابرون ) ، ولا يقولون ( لا يفل الحنين إلا الحنين ) بل يقولون مجموعة ( الحنين ) ..حتى روايتي يسمونها رواية ( زحل ) !! طبعاً هؤلاء كلهم كتّاب !. وحدها ( مسامير ) حافظت على جسد عنوانها دون اقتطاع . هذا جعلني أفكر مليّاً في المعنى اللاواعي لهذه التسميات .. هم يختارون أكثر الأشياء تميزاً في العنوان ويطلقونه على كل العمل ..مازلت أفكر في هذا الموضوع وستجد أثر ذلك في عنوان عملي القادم .....
لم أجرب الكتابة في المسرح رغم أني أحبه ..أعتقد أنه يحتاج إلى موهبة خاصة ، وأعتقد أني أحاول صهر أي رغبة تملأني ( ككتابة الشعر مثلاً ) وتحويل مسارها إلى سرد . لا أريد تشتيت نفسي أكثر .. تكفيني القصة والطب وعائلتي .
تعليق
تعليق