مطارات عمان تعلن 423 فرصة عمل
18 سبتمبر، 2024
شركة دايركشن تعلن وظائف شاغرة
26 ديسمبر، 2025
الشركة المحورية للمشاريع والخدمات تعلن وظيفة شاغرة
26 ديسمبر، 2025
https://www.youtube.com/watch?v=3cCakQtvg-8
https://www.youtube.com/watch?v=30ssD3Sw6Yo | الأستاذ الدكتور.محمد بن سالم المعشني - قسم اللغة العربية بجامعة السلطان قابوس وعضو اللجنة العلمية للمؤتمر
يعتبر مهرجان جائزة فلسطين العالمية للآداب، جبهة فكرية لمحاربة امتداد التطبيع بين الكيان الصهيوني، والدول العربية، والذي يقام في شهر ...
أكرمني الأستاذ الفاضل سعيد بن خلفان النعماني منسق لقاء مجموعة رحلة زنجبار لعام ٢٠١٣ م بلفتة خاصة للمشاركة في تجمع ...
خارج كل النصوص والمشاهد المحبطة ، بما فيها اتفاق "الجزائر" الأخير بين الفصائل الفلسطينية المتنابذة ، الذى فشل فى مجرد تشكيلحكومة وحدة وطنية فلسطينية ، ناهيك عن الصمت الدولى المتجاهل والتواطؤ العربى الرسمى ، خارج كل هذا الظلام وبالضد منه ، ينبعثضوء باهر جديد من فلسطين المحتلة ، ومن القدس والضفة الغربية بالذات ، ومن مخيم "شعفاط" المقدسى ومن"جنين" إلى جبال "نابلس" ،المدينة التى يسمونها "دمشق الصغرى" ، لدواعى تشابه العادات وأشهى المنتجات الغذائية والاختلاط الشامى التاريخى وطرز المبانى فىشقها القديم ، وقد تحولت اليوم إلى قلعة كفاح و"عرين" للأسود ، وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلى حصارها حتى ساعة كتابة السطور ،بدعوى البحث عن قادة تنظيم "عرين الأسود" ، وهو حركة بلا قيادة معلنة ، وبلا تبجح ولا افتعال ، وشبابها يخفون الوجوه وراء اللثامالفلسطينى ، ويعلقون شرائط حمراء على فوهات البنادق ، رمزا لامتناعهم عن التورط فى أى خلاف فلسطينى ، ويوجهون دعوة جامعة سائلةلكل الفلسطينيين ، تحثهم على التوحد فى عمل شعبى ومسلح لكسر الاحتلال ، وبصفتهم من الفلسطينيين لا غير ، ودونما تحزب ولا انتسابلغير فلسطين وأحلام تحريرها من النهر إلى البحر . ومن سنوات ، يحدثك الكثيرون عن انتظار انتفاضة فلسطينية ثالثة ، فى إشارة إلى الانتفاضتين الأقرب فى حياة الشعب الفلسطينى ،انتفاضة 1987 الأولى ، التى انتهت بعقد اتفاق "أوسلو" ، ثم الانتفاضة الثانية ، التى نشبت أواخر 2000 ، وانتهت بعد رحيل الزعيمالفلسطينى التاريخى "باسر عرفات" ، وكان إنجازها الأكبر هو جلاء قوات الاحتلال عن قطاع غزة ، فيما بدأ بعدها زمن من وهن ، مالت فيهقيادات فلسطينية إلى التكفير بالانتفاضات والمقاومة المسلحة ، والاستغراق فى آثام "التنسيق الأمنى" مع الاحتلال الإسرائيلى ، ومطاردةالخلايا الفدائية فى القدس والضفة الغربية ، وبالمقابل توالت حروب غزة البطلة الأربعة مع كيان الاحتلال ، ووصلت ذروتها مع حرب "سيفالقدس" أواسط 2021 ، ومع معركة أقصر وقتا بعنوان "وحدة الساحات" قبل شهور ، صاحبت خروج أجيال الفلسطينيين الجديدة عنالنص المفروض ، والتكامل المتزايد فى حركة الفلسطينيين داخل وخارج ما يسمى "الخط الأخضر" وأسوار الفصل العنصرى ، وتصاعدمعدلات الحيوية الفائقة لشباب فلسطين المحاصر من كل جانب ، برغم محاولات الإلهاء وتزوير الهوية وتمييع الشعور والسلوك ، وانتفاخظواهرالفساد و"الاستزلام" والانجرار إلى استنزاف الروح الفلسطينية ، والإيحاء المتصل بأن سيرة الكفاح الفلسطينى صارت من الماضى ،إلا أن الحقائق على الأرض كان تأثيرها أقوى ، فقد توحش الاستيطان اليهودى فى زمن سلام "أوسلو" الموهوم ، ومضت عملية تهويد القدسإلى أقصاها ، وتضاعفت اقتحامات الإسرائيليين للمسجد الأقصى وكنيسة القيامة ، مع العذاب اليومى المرير للفلسطينيين عند حواجز قواتالاحتلال ، وتراكمت كل المآسى لتخلق جيلا فلسطينيا جديدا ، حول أغلب أيام فلسطين الجديدة إلى انتفاضات متدفقة ، تجاوزت العدالإحصائى إلى حركة لا تهدأ ، وكلما قمعت بعنف ، وبالقتل والأسر وهدم المنازل ، زاد لهيبها وإلهامها ، وتعدت العد الانتفاضى الثالثوالرابع والخامس إلى آخر "الروزنامات" ، بانتفاضات السكاكين والدهس بالسيارات ، والعمليات الفدائية المقتحمة إلى الداخل الفلسطينىالمحتل منذ نكبة 1948 ، من "النقب" إلى "تل أبيب" ذاتها ، ومن بؤر مقاومة تلقائية تكاثرت من "جنين" إلى "نابلس" و"الأغوار" إلى قلبالقدس ، ومن دون إعلان عن انتساب إلى تنظيم فلسطينى معروف غالبا ، وتوالت أساطير فداء ، لن تكون آخرها أسطورة الشاب "إبراهيمالنابلسى" ، الذى زغردت أمه فى عرس استشهاده ، وإلى القادة المجهولين لحركة "عرين الأسود" ، وإلى إبداع حلق الرءوس ، تيمنا وتشبهابصورة الفدائى العبقرى عند حاجز "مخيم شعفاط" ، وإلى التكبيرات المدوية على أسطح المنازل ، والتجاوب الواسع النطاق مع نداءات"عرين الأسود" ، فقد خرجت حركة الشعب الفلسطينى عن بيت الطاعة للفصائل و"الأبوات" ، وباتت صداعا مزمنا لكيان الاحتلال ، الذىكلما قتل وأسر لم يردع ، بل زاد فى اشتعال الجمرة الفلسطينية المتحفزة تحت الرماد ، وكلما ذهب شهيد أو أسير ، جاءت من خلفه قوافلالذاهبين للشهادة ، وهى تدرك أنها تكسب رضا الله والشعب المظلوم ، ولا تخسر شيئا غير قيودها وحياة الهوان تحت الاحتلال ، فقد اتحدالمعنى المقدس عند الفلسطينى بتراب وطنه المغتصب ، وعند نقطة الاتحاد يكون الغليان ، والثقة فى وعد الله لعباده الصابرين المبادرين ،ودونما انتظار لمدد لا يأتى من الأمة خارج فلسطين ، ربما إلا الدعاء والتعاطف ، وأمل الامتناع عن ظلم ذوى القربى بالتطبيع الفاجر معالعدو ، وبالخيانة الصريحة ، ودونما انتظار أيضا لحوار أو مصالحات الفصائل ، التى لا تتفق أبدا على شئ فى المدى المنظور ، وكل مايهمها توزيع وتقاسم كعكة السلطات الوهمية ، أو الاتجار بمعاناة الشعب الفلسطينى ، وكسب رضا أو عطف وتمويل دوائر دولية أو إقليمية ،وحرف القضية الفلسطينية عن جوهرها ، الذى كان ويظل قضية تحرير وطنى ، لا يمكن كسبها بغير مضاعفة تكاليف بقاء الاحتلال ، وليسبتيسير مهمته وخفض تكاليفها ، فلا شعب يكسب جلاء الاحتلال بغير الدماء ، ومهما كانت قوة الاحتلال ، وحجم قوته العسكرية والاقتصاديةوالتكنولوجية ودعمه الدولى ، وهو ما يبدو ظاهرا فى حالة كيان الاحتلال الإسرائيلى نفسه ، الذى تتزايد انشقاقاته وانقساماته وعجزه عنتكوين حكومة مستقرة ، ويدير انتخابات داخلية عامة للمرة الخامسة فى عامين ، لن تأتى بغير اتجاهات اليمين المتطرف ذاتها ، التىيصيبها الهلع من صحوة وبسالة الشعب الفلسطينى ، وتعتقد أن الإمعان فى قتل الفلسطينيين ، قد يمحوهم من التاريخ والوجود ، وأنانتعاش التطبيع مع حكام العرب قد ينقذهم ، ويعفى الاحتلال من سوء المصير القادم حتما . وقد لا يكون من جدال كثير فى دواعى تفجر صحوة الشعب الفلسطينى الحالية ، من عينة انسداد أفق التسويات السياسية الموهومة ، تحتعنوان "حل الدولتين" وغيره ، أو استبدال هدف التحرير بدعاوى مقابلة ، من نوع تحسين حياة الفلسطينيين ، وتشغيلهم فى "إسرائيل" ، أوانتظار عون يأتى للفلسطينيين من أمة وعالم مشغول بألف قضية ونزاع ، فقد رسخ فى وجدان الشعب الفلسطينى من سنوات ، أنه لا أحدسينتصر لقضيته ، إلا إذا انتصر لها الفلسطينيون أولا ، وأن القضية آلت إلى الفلسطينيين أولا وربما أخيرا ، وهو ما زاد منسوب التصميموالثقة فى التعويل على قوته الذاتية ، خصوصا مع التحول المطرد فى أوزان الأغلبية السكانية على أرض فلسطين التاريخية كلها ، ورجحانالكفة لصالح التكاثر السكانى الفلسطينى ، إضافة لارتفاع المستوى النوعى للشباب الفلسطينى الجديد ، واتقان وسائط التواصل الجديدة ،وخبرة الاحتكاك المباشر مع العدو وجيشه وقطعان مستوطنيه ومتطرفيه ، ومعرفة نقاط قوته وضعفه ، وكلها عناصر مضافة ، ترفد صحوةالشعب الفلسطينى بمدد لا ينفد ، يجعله قادرا على إدامة الكفاح بسبل مبتكرة ، تحاصر أوضاع التراجع فى حركة الفصائل الفلسطينيةالمتقادمة ، وتقصف مزاعم نخبة "أوسلو" وسلطاتها ، وتدفع فى اتجاه قطع روابط البعض المشينة مع كيان الاحتلال ، ودعم اتجاهات إلغاءالتزامات "أوسلو" المهينة ، وسحب الاعتراف السابق بشرعية مزورة لكيان الاحتلال الاستيطانى الإحلالى ، الذى لا تسقط خطاياه ولامجازره بالتقادم ، ويفاجأ بصحوة الشعب الفلسطينى ، الذى خلقته المحن والخيبات خلقا جديدا عفيا ، وزال خوفه من جيش الاحتلال ،فالخوف شعور طبيعى عند الأفراد والشعوب ، لكنه يسقط عند امتلاء وعائه لحافته ، وعند بلوغ القمع والقتل ذروته ، وعند زوال الخيط الرفيعالفاصل بين الموت والحياة ، والشعب الفلسطينى خبر حياة الموات ، وصادف كل صنوف المتآمرين والمثبطين ، وبات يدرك أن لا حياة له إلا معالمقاومة الجماهيرية والفدائية ، فكل السبل الأخرى انتهت إلى بوار أكيد ، وإلى احتلال منخفض التكاليف ، والمقاومة وحدها هى التى تزيدوتضاعف تكاليف الاحتلال ، وتصل بالمحتلين تدريجيا إلى حافة النهاية ، عندما تصبح تكاليف الاحتلال أعلى من فوائد بقائه ، هكذا كانتخبرة كل الشعوب التى تعرضت للاحتلال ، وخبرة الجزائر المتحمسة اليوم لتوحيد الفلسطينيين مع الاحتلال الاستيطانى الفرنسى لمدة 130 سنة ، بل وخبرة الشعب الفلسطينى نفسه فى إجلاء الاحتلال عن "غزة" ، لا نعنى طبعا ، أن كل تحرك سياسى مناصر للحق الفلسطينىليس له جدوى ، بل الجدوى تتحقق فقط على وقع المقاومة لا غيرها ، فالتاريخ الإنسانى ليس رصيفا لتسول المساندة والتعاطف ، بل مجاللعمل متكامل ، ينتظم فى حركته الشعب الفلسطينى كله بالداخل وفى الشتات ، ويعيد بناء حركة وطنية فلسطينية ، تليق بتضحيات الشبابالفلسطينى ، ومقاومته الجسورة المجددة المبدعة ، التى تقدم للعالم صورة فلسطين البهية ، وتعيد النجوم الحائرة إلى مداراتها الأصلية . عبدالحليمط قنديل
https://www.youtube.com/watch?v=uDHlEWy-DzU محاضرة عودة إلى الذات تقديم فضيلة الشيخ د. كهلان بن نبهان الخروصي ----- ( من إنتاج قناة #الاستقامة ) ...
Muscat - Oman Air will offer four flights a week between Muscat and Phuket, one of Thailand’s most popular resort ...
يا فلسطين ولا أغلى ولا أحلى وأطهر كلما حاربت من اجلك أحببتك أكثر ...
في بطون التاريخ حقائق لا يمكن ان نتنصل عنها لأنها تظل حقائق، فأولئك الذين يحملون فكراً لا يمكن مقارعته بالفكر هم بلا شكالإرهابيون بالأجر وبالطموح السياسي الشره وبالكراهية لكل آخر بل وبالعداء للحياة، وهذا ما تشهد لهم به عصبيتهم الهستيرية وخروجهم على آداب الحوار وأكاذيبهم وتشويههم لخصومهم بكل الوسائل غيرالشريفة وعداؤهم للديمقراطية وحقوق الإنسان فنسجوا حكايات عن أبناء الشعب اليمني تصفهم تارة بالمجوس وتارة أخرى بأنهم كفاربهدف التحريض عليهم لدرجة أن علماء سلطات آل سعود أفتوا قائلين في خطابات رسمية في الحرمين المكي والمدني أمام الملأ بأن قتالاليمنيين مقدم على قتال اليهود وساعدهم على بث هذه الشائعات المغرضة عملاؤهم ومرتزقتهم في الداخل اليمني الذين جعلوا من الريالالسعودي مقدسا مع أن الطريق الصحيح إلى الحقيقة يجب أن يمر بالتعرف على الرأي والرأي الآخر ولا يكون أبداً بطمس آراء الآخرين أوتسفيهها او الهروب من مواجهتها إما جهلاً بها أو استعلاء عليها أو رفضاً للنتائج من البدء ، كما أن واجب من يدعي العلم أن يسعى إلىإرساء قواعد الحوار التقريبي التي تقوم على وحدة بين شرائح المجتمع اليمني على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم في صف سياسي واحدلمواجهة الأعداء ونصرة لقضايا الوطن وكذلك حفظ حرية التمذهب داخل هذا الصف أو ذاك وحفظ حرية التفكير والتعبير ضمن الأدبالاسلامي والإنساني وبذلك نكون قد روضنا جبهتنا الداخلية على التفاهم والحوار ومقاومة العدوان وهو ما يدعو إليه كل عاقل وحكيم: فهليربأ أولئك الذين مازال الشر متأصلاً في نفوسهم عن افعالهم هذه التي لن يضروا بها بالدرجة الأولى إلا أنفسهم، وهل يتقون الله ويحاولونان يجعلوا من انفسهم جسر اتصال وتقارب بين أبناء الشعب اليمني الواحد وأن تكون نواياهم وغاياتهم سليمة بدلاً من استغلالهم لأي حدثأو خطأ يقع فينطلقون منه لخدمة اهدافهم ومصالحهم الخاصة على حساب مصلحة شعب بأكمله وكذلك تحريض الخارج على بلادهم وهوالأمر الذي يجعلهم ينتقمون لفشلهم من كل شيء وبأي شيء؟! بل ولم يتعظوا حتى بعد دخول اليمن العام الثامن من الصمود الوطنيوالثبات في مواجهة دول تحالف العدوان وهنا يطرح السؤال نفسه وبقوة: ماذا استفادت السعودية تحديدا من هذا العدوان الظالم ضد شعبجار ومسالم لم يلحق بها أي أذى بل بالعكس السعودية هي التي كانت تؤذيه ومازالت تتدخل في شؤونه الداخلية ومنعته حتى من بناء دولتهوالاعتماد على نفسه ووقفت حائلا دون استخراجه لثرواته التي حباه الله بها في باطن أرضه وظاهرها لتضمن خضوعه لإرادتها وتسييره فيالخط الذي تسير عليه؟ وقد تحدثنا في هذا الجانب كثيرا في مقالات سابقة، لكن مع الأسف لا أحد يعير ذلك اهتماما وكأن ما يقوم بهالنظام السعودي من تدمير لليمن وشعبه هو حق من حقوقه، والجواب على السؤال المطروح: أن السعودية قد خسرت من خلال شنها الحربالظالمة على اليمن كل شيء، خسرت سمعتها وأموالها ونفوذها وسلاحها وعرت نظامها ومذهبها الوهابي الذي كانت تقدمه للعالم على أساسأنه يمثل الإسلام ومن لم يعمل به فهو كافر واليوم يأتي المهفوف محمد بن سلمان ليتبرأ من هذا المذهب المتطرف الذي جعل من الإسلام دينالتشدد والذبح والقتل والإرهاب وتكفير الآخر وهو الذي قال في تصريح لصحيفة أمريكية بأن سيدته الولايات المتحدة الأمريكية هي من فرضعلى النظام السعودي تدريس المذهب الوهابي بتعاليمه المتشددة وتصديره للخارج بهدف محاربة الاتحاد السوفيتي سابقا كونه ينشرالالحاد وإرسال المتشددين الى افغانستان لمقاومته والحد من وصوله الى المياه الدافئة في منطقة الخليج، كما كشفت السعودية عن سوءةجيشها الورقي الذي يعتبر من حيث الإنفاق عليه ماديا وتسليحا من الجيوش المتقدمة في العالم ولكنه أثبت خلال المواجهات في الميدان معرجال الله أنه لا يحسب على الجيوش ولذلك فقد استقدمت السعودية جيوشا من العملاء والمرتزقة ينتمون إلى اكثر من عشرين دولة بالإضافةإلى العملاء المحليين من اليمن ليقاتلوا بالنيابة عنه وما زالت تستقدم الكثير منهم وتنفق عليهم من أموال الشعب في نجد والحجاز ما يمكنان تسخره لإيجاد وظائف لأبناء شعبها والقضاء على البطالة.ورغم ما يلحق السعودية من هزائم بشكل يومي على أيدي رجال الرجال من أبناء الجيش واللجان الشعبية لاسيما بعد دخول الطيران المسيروالصواريخ الباليستية على خط المواجهة إلا أن النظام السعودي الذي يقوده المغرور محمد بن سلمان لم يستوعب الدرس بعد كونه ينهجسياسة فرعونية متكبرة تجعله لا يعترف بهزيمته المدوية إلا وهو مشرف على الغرق غير مدرك أن المكابرة والغرور مقبرة لكل طموح. أحمد الشريف
العُمانية/ حددت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه كلًّا من: ميناء صلالة وميناء الدقم وميناء الصيد البحري في الدقم.. موانئ ...
https://www.youtube.com/watch?v=sk_Ee3TT9ls | المقدم الركن / عيسى بن سليم الجهوري - قائد سفينة شباب عمان الثانية
الخابورة/ مازن السعيدي تسعى دائرة البلدية بالخابورة ممثلة بجميع أقسامها دائما إلى إظهار ولاية الخابورة بأجمل صورة وحلة بين ولايات محافظة شمال الباطنةولذلك ستنظم الدائرة حملة موسعة لإزالة المشوهات والمخلفات بالولاية تحت شعار ( لنجعل الخابورة أجمل) حيث في بادئ الأمر قام سعادةالشيخ والي الخابورة بمشاركة كل من المهندس المدير العام لبلدية شمال الباطنة والمهندس مدير دائرة البلدية بالخابورة وسعادة الشيخسلطان بن حميد الحوسني عضو مجلس الشورى بالاجتماع مع الفرق التطوعية والأهلية والرياضية والمؤسسات الحكومية والخاصة وذلكللاستعداد للحملة مسبقا بالمعدات والأدوات والأفراد وستنطلق الحملة صباح يوم الخميس بتاريخ ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٢م من أمام حصن ولايةالخابورة وستستمر إلى تاريخ ١٢ نوفمبر ٢٠٢٢م وسيتم فيها تنظيف المناطق الموجودة بالولاية من حيث إزالة المشوهات والأشجار الضارةوالهرم بالإضافة إلى تنظيف مجاري الأودية وتنظيف الشواطئ والقيام بأعمال اللقط والكنس والتخلص من المخلفات وتسوية الطرق كماستقوم الدائرة بالعديد من الحملات التوعوية للقاطنين بالولاية لحثهم على الاهتمام بنظافة الولاية والحفاظ على الممتلكات العامة بالإضافة إلىأهمية التعاون المشترك مع الدائرة لتكون ولاية الخابورة أفضل وأجمل وخالية من أية مشوهات ومخلفات وملوثات
https://www.youtube.com/watch?v=aZg8F-Qe7Qg | موزة بنت سالم الرحبية - عضو الجمعية الفلكية العمانية
https://www.youtube.com/watch?v=ZHm4EE45Snk
https://www.youtube.com/watch?v=awOEf9cqSks هل يجوز للمرأة الحامل أن تصلي جالسة؟ مقطع مهم من برنامج #الفقه_في_الدين الشيخ د.إبراهيم بن ناصر الصوافي @alsawafy5 رابط ...
Muscat: The inflation rate the in the Sultanate of Oman was 2.4 percent at the end of last September, according ...
LONDON: Rishi Sunak looked set to become Britain's next prime minister after his rival Boris Johnson quit the race, admitting ...
Dhaka - Bangladesh authorities were evacuating hundreds of thousands of people Monday from the path of a cyclone heading for ...
Manila - A Korean Air plane slid off the runway while landing at Cebu international airport in the Philippines, causing ...
Manila - A Korean Air plane slid off the runway while landing at Cebu international airport in the Philippines, causing ...
You cannot copy content of this page