إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أَسْكُرُ حَدَّ الثَّملِ بِخَمَرٍ يَجْعَلٌنِي مِنْ أَشدِّ الصُّحاة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كُنتُ أنتظرُ إعلان وَظيفة معيّنة وكنتُ بقوة أنتظرُ هذا الإعلان حتى أتقدم لشغل هذه الوظيفة
    ومن شروط الوظيفة أن يتقدم بطلب مكتوب, ومن قوةِ شوقي ورغبتي في هذه الوظيفة نَظمتُ
    أبياتاً كطلب أودعه مع سيرتي الذاتيّة وهي كالآتي:



    بِالإشارةِ لِلموْضوعِ أعلاهُ ,,, أتَقدّمُ أنا الفَاضِلُ أدْناهُ
    بِطَلَبي إِليْكمُ بِعزْمٍ ونِيّةٍ ,,, لِشُغْلِ تِلْكُمُ الَوظِيفةَ بِمَعناهُ
    لِيَ اللهُ عَوْنَاً وَجَانِباً بِإذْنهِ ,,, لَكَ التَّضرعَ والرَّجاءُ رَبَّاهُ







    ممنوع النسخ إلا بإذن
    !
    ...

    تعليق


    • مَسقط ..
      في حَضرةِ الأمطارِ ضِياعْ
      لأنَّ ؛
      المَسؤُولونَ المُهْمِلُونَ جِيَاع
      و مَسقط..
      عَاصِمةٌ لِلجمالِ والضِّباعْ !
      !
      ...

      تعليق


      • اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	i66980_imagesw4bigir9.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	11.6 كيلوبايت 
الهوية:	10757009اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	i66979_imagesk8gcue8j.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	6.4 كيلوبايت 
الهوية:	10757010اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	i66978_images7w9he9de.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	7.3 كيلوبايت 
الهوية:	10757011

        نَويتُ بعد خروجي من القاعةِ أن أكتبُ تقريراً عن هذا الفيلم تَكريماً لنفسي لأنني اخترته عشوائياً, وأعجبتُ بهِ كَثيراً لأنه يطرح قَضايا مُعاصرة.
        أسم الفيلم High way, وسأخلصُ في اختصارهِ على شكل وقائِع لنوجزَ التفاصيل.
        فتاة لم تبلغ التاسعةَ عشر من عُمرها, تم تَزويجها زواجاً تقليدياً رُغماً عنها بابن عمها, بإرادة أبويهما القمعيّة الصارمة, في ليلة الزواج, خّلُد ابنُ عمها إلى النوم, فاستغلّت الفرصة لكي تخرج من البيت ذاهبةً إلى صديقها الذي كان ينتظرها في مركبته في المكان اللذان اتفقا عليه, وكانت الساعة تُشير إلى منتصف الليل, ذهبت إليه وركبت معهُ لتخبره بتأففٍ وضجر كم هيَ الحياة التقليدية-رُغم رفاهيتها- ممُلة ومُتعبة وسيئة للغاية؛ وذلك نظراً لما تحمله هذه الفتاة-اللي ف الصورة- من أسباب.
        بعد تأففها لصديقها قال لها: أ أنتي مجنونة, اليوم هو يوم زواجك وتريدين الخروج؟ حسناً, أين سنذهب في هذا الوقت؟
        فقالت: لنذهب إلى High way الطريق العالي , قال بهلع: ولكن هناك المكان خطير في هذا الوقت! فأجابت ببرود: اذهب فقط.
        وذهبا وتوقفا عند محطة الوقود للتزوّد, وهنا وقعت عملية سطو على المحل قبيل دخولهِ للمحل وتم اختطاف الفتاة والسيارة من قبل عصابة.
        وانتشر خبر الاختطاف ولكن لم تعلم هذه العصابة إنها اختطفت أبنة أغنى رجل في المدينة, الأمر الذي أرعبَ العصابة وأدى إلى انقسامها إلى مجموعتين, مجموعة لم تؤيد الاختطاف لأنه وقع على ابنة أغنى رجل وأقواهم نفوذهاً في المدينة , ومجموعة قررت -عناد-الاستمرار في الاختطاف وطلب فدية لقاء تسليم الفتاة لأهلها كفكرة تُغيض المجموعة الأولى.
        وكانت الفتاة معصوبة الفم حتى لا تثير الجَلَبة لمن حولهم, وكانت تُعاني الألم والجوع.
        وما كان هذا الاختطاف والتألم إلا تذكرة للخروج من عالم الإرث الرث والدخول لعالم الحُرية بعيداً عن صخب التّعاليم المُزيّفة الذي يُسقى للطفل منذُ نشأتهِ فيتجرعه رغم أنفه.
        زَعيم العصابة-الذي ترونه في الصورة- بدأت عليه أَمَارات الشفقةِ على الفتاة فذهب ليخلصها من القيود و يطعمها قليلاً لأنه لم يكن يقصد اختطاف الفتاة من الأساس!!
        وإنما كانت بداخل السيارة التي اختطفت واخذوها لأنها شاهدت عملية السطو على المحل! فأصبحت عليهم عالة يصعب التخلّص منها.
        فحاولت الهَرب ولكن فشلت لأن الزعيم رآها , فانقض عليها بقوة فأمسكها وقال لها أذهبي أذهبي , اهربي هيّا دعيني أراك تهربين, فأنتِ طليقة الآن , وكان الوقت آنذاك ليلاً , فبدأت بالركض والركض في وسط دياجي الليل وفي الصحراء؛ حتى توقفت! فأيقنت إنها تركض باتجاه لا شيء!! ظلامٌ دامس! ومقصدٌ ميؤوسٌ منه! حتى ولو أُنير هذا الظلام! سأدخل في ظلام آخر أظلمُ من هذه الظُّلمة؛ فالظُّلمة ظلامٌ عادي! أمّا الظُلم الذي كنتُ أعيشه فيه رغم الرفاهية فليسُ نوره إلا الهرب!
        عادت بأدراجها إلى أفراد العصابة الذين كانوا عند هربها يُعدّون الشاي في الظلام ويغنون وسط الصدى. فجاءت مُسرعةً تُلقي نفسها في حضن الزعيم باكيةً, وكأنها تُريد القول له "أنتم أهوَن منهم", فدفعها إلى الخلف غير مُبالياً, فأخذها بِغضب إلى مهجعها حيث كانت قبل الهرب.
        فتوالت الأيام وهم ينتقلون من مكانٍ لآخر خشية أن يتعقبهم رجال الشرطة ويجدونهم وكانت تنتقل معهم في الشاحنة الكبيرة وكانت ترى مناظرَ أول مرة تراها في حياتها, فبدأت بالتأقلم معهم , وأثبتت لهم بأنها لن تهرب بل وقامت بمساعدتهم في التواري عن الأنظار طواعيةً من نفسها.
        فوجدت الحياة التي كانت ترسمها في مُخيلتها عندما كانت صغيرة وظلت تحمدُ الله على هذا الاختطاف الرائع رُغم بدايته المؤلمة.
        رأت الجبال والسهول والثلوج والحياة البسيطة التي تعتمد على موارد طبيعية من عمل أياديهم.
        ففي إحدى الليالي وقبيلَ النوم خرجت تهذي بمقارنة بين الحياتين, حياتها التعيسة في بيتها والحياة هُنا مع العصابة , وكان الزعيم خلفها يسترقُ السمع,
        -مراعي واسعة وعدم تقيّد وثقة عالية تُقابلها بيت واسعٌ ومسوّر وخروجٌ مع سائق ويُراقبها.
        -عِصابةٌ في قمة الأدب والحياء ولم يجرؤ أحدهم بلمسها يُقابلها عم ٌيتحرشُ بها بحجة إعطاؤها لوح سكاكر.
        -زعيم العصابة يُدافع عنها من فردٍ خائن حاول الاقتراب من الفتاة وطرده من العصابة بعد ضرب مبرح , يقابلها أمها التي تعلم بأن عمها يتحرشُ بها وأمرتها بالسكوت وعدم إثارة هذا الأمر لوالدها!!.
        -يُصبح الصبحُ عاديّاً مع زقزقة العصافير وكوب شاي ساخن في أجواء باردة وأفراد عصابة يشربون الشاي أيضاً بصمت, يُقابلها صباحٌ لئيم تُصبح فيه على طاولة فطور فارهة ولكن بعد إبداء السلام للأب والأم والجد والجدة والعم والعمة بالطريقة التقليدية تقبيل ونزول إلى الأقدام ودعاء للآلهة (بجوان) وتناول الفطور بالملعقةِ والشوكة.
        تأثر الزعيم بحياتها البائسة, فكان يظن بأن ابنة أغنى رجل في المدينة تعيش حياة الأُميرات , حياةَ رَغَدٍ وهناء!!. فقرر في نفسه أن يُبقيها معه قدر ما تشاء. فعاشت في ذلك الكوخ الذي كانت ترسمهُ بفرشاتها, وكانت تُخبر صديقها أنها ستعيشُ يوماً في كوخٍ جميل وسط المراعي والجبال والثلوج.
        إلى أن وَصلَ ذلك الخائن الذي حاول التحرش بالفتاة وتم طرده إلى أقرب شرطة ليشي بزعيم العصابة مكانه.
        ففي صبيحة ذلك اليوم الجَميل, أصبحت هي تتغنى بأجواء الحُرية والملاذ الآمن بينما هو كان يغط في النوم, فاستيقظ ولم يجدها بجانبه فخرج من الكوخ ليراها تتوشح بشعاع نورٍ وسحر المروج, فذهب بخطوات بطيئة مُبتسماً شاعراً بحبٍ, فرأته يأتي قادماً إليها فابتسمت فأومأت برأسها إلى السماءِ فسمعت دويّ إطلاقُ نار, فتوقفت الرياح وتوسّعت بؤبؤتيها فأسدلت سِتارُ عينيها لتفتحهُما على مشهدِ الجيش يَقتل الحُرية, مَشهدُ الجيش يقضي على الخاطف, مشهد الجيش يُعلن بداية الظلام, مشهد الجيش يَقضي على النور.
        فرمت نفسها تجهشُ بكاءً على زعيم العصابة بعدما اخترقت جسده رصاصات الجيش.فودعها بألم و لم تريد أن تودعه فأمرت أباها أن يُنقلهُ إلى المستشفى علّهُ ينجو, ولكن بلا فائدة.
        عَادت الفتاة إلى البيت إلى محبس العادات والتقاليد المقيتة, والجميع بانتظارها بعد إن نامت نومةً عميقة, وعندما فتحت عيناها رأت أمها تُخبرها بأن الجميع بانتظارها ليتحمّد لها بالسلامة,وقالت أيضاً: انزلي لعمك وعمتك وزوجك لتسلمين عليهم.
        فنزلت بهدوء, ثم جلست وسطهم في غرفة المعيشة, وبدأت بالتحدث للجميع: هل سنعود مرةً أخرى لنفس الحياة!.؟ هل سيأخذني عمي للخلاء ليغريني بلوح السكاكر ويلمس كامل جسمي .؟!
        ينصدم الأب ويتلعثم العم وينظر زوجها لأبيه والكل ينظر للآخر, ماذا تقولين؟
        انا لا أريد العيش معكم, فهذا البيت هو أخطر لي يا أبي من الخارج, لقد أوهمتني بأن الخروج من البيت خطر جداً علي ولكن الحقيقة أن هنا أخطر من الخارج, ولا شأن لأحد بي ولا شأن لأحد بي فقط سأذهب سأذهب بعيداً عنكم .
        فتخرج لتأسس حياة جديدة بعيداً عن ضوضاء الحياة التقليدية العميااااااء.




        !
        ...

        تعليق


        • عِندما أسير مع زَميليَ السّمين
          يقولُ لي: هاه لقد ضَعفت!! ماذا فعلت.؟
          وعِندما أسير مع زَميلي النّحيل
          يقولُ لي: اف لقد زدت!! ماذا فعلت.؟
          :
          أينَ أنا منهم.؟!
          !
          ...

          تعليق


          • المُحاكمة لا تعني المُعاقبة ولا تعني عدم المُسامحة..
            وإنما من خلالها نعرف المُخطئ والمُخطَأ في حقهِ..
            وفي المُحاكمة نستطيع المُسامحة..
            !
            ...

            تعليق


            • كُل عامٍ وأنتم بخير أعزائي زوّار صفحتي
              بِمناسبة فوزكم بالشهر الفضيل
              !
              ...

              تعليق


              • لَيسَ على البيضِ أن يرقُصَ مع الحجارة!
                !
                ...

                تعليق


                • البعضُ:
                  يَفعلُ شيئاً لأجل الشيءِ نفسه,
                  والبعضُ:
                  يفعلُ شيئاً لأجلِ شيءٍ آخر,
                  فالبعضُ الأول:
                  إخلاصٌ
                  والبعضُ الآخرِ:
                  مَصلحة ونفاق.
                  !
                  ...

                  تعليق


                  • الفيلم الهندي kick
                    أنصحُ بمشهادته
                    !
                    ...

                    تعليق


                    • .
                      .
                      وَ قعت شُبهة..
                      وقِيل إنها جَريمة!
                      قالَ النّائبُ للإعلامِ:
                      وجدناهُ في مسرح الجريمة
                      وقررنا التحقيق معه
                      لتكون العدالة مُستقيمة
                      هلّلَ الإعلام وقال: يا لها من جَريمة!!!!
                      ونُشرت صُورتهُ في الجريدة
                      وعُنونت:
                      " آن أوانه ليعدم بالحديدة"
                      ثارَ الناسُ بالصياح
                      وأيّدَوا الكذبة بالنباح
                      وتركوا الحقيقةَ خلفَ الخَديعة
                      ,,
                      فربحَ التلفازُ والجريدة
                      من وراءِ
                      غباء الناس والخديعة

                      وخرجَ المُتهمُ ضاحكاً
                      بريئاً؛
                      لأن العدالةَ مُستقيمة
                      ,,
                      زالَ ماءُ وجه الإعلام فقال:
                      الطقسُ غائمٌ
                      والبحرُ هائجٌ
                      والشمس رائعةٌ
                      والعشبُ مخضرٌ
                      فأين صِناعةُ السياحة؟


                      هارباً من الفضيحة!!
                      !
                      ...

                      تعليق


                      • حينَ يَمُوتُ أحدهم فإنه لا يموت وحده
                        !
                        ...

                        تعليق

                        يعمل...
                        X