إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أَسْكُرُ حَدَّ الثَّملِ بِخَمَرٍ يَجْعَلٌنِي مِنْ أَشدِّ الصُّحاة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أُحبُّ وطني كثيراً..
    ولكن كثيراً لا أُحبُّ بعضاً من تصرفاته..
    !
    !
    ...

    تعليق


    • ::مُبتدىء حُب::


      انا مُبتدئ حُب
      ولأجلِ الحُب..
      سـَ أخوضُ حُروباً..ضَحاياها هُم منْ لا دِرايةَ لَهم في الحُبِّ
      لا يَهُم إذا خَسِرتُ عزيزاً..ولن آبه لـ دمعةٍ سَقَطتْ من صديقٍ أحتجتُ لهً يوماً فاحتاجني!
      ذلك لأجل الحُب
      :
      ولـ أجلهِ سـَ آتي إليكم أُصلّي..وأَصوم..وأُزكّي..وأحجُّ..
      وقد!
      شَتمتُ هذا..وأكلتُ عرضَ هذا..وسَرقتُ حقَّ هذا..واغتبتُ هذا وذاك..وشربتُ دماءَ منْ لا دِماءَ لهُ..
      وسَحقتُ العُزّل ؛لكي أثبت بأنني قادرٌ على الظّهور بِما يَليقُ بـحبيبتي!
      كُلّهُ لأجلِ معشوقتي
      ولأجلِها..
      سـَ أضحكُ عندما يحينُ وقت الضّحك
      وسـَ أذرفُ الدموع في وقتٍ يكون للدمعِ سوقاً تُباع فيهِ الأحزان بالميزان!
      وسـَ أغردُ عندما تنهقُ الحَمير..لأُظهرَ نَفسي كمْ أنا عذبٌ جميل!
      وسـَ أنهقُ عندما تُغردُ الطيور..لأُظهرَ نَفسي كَمْ أنا طفلٌ ذليل!
      كُلّ هذا لأجلِ عـينيّ حبيبتي التي أتوهمُها!
      والتي لازُلتُ أفْترضُ وجودِها!
      :
      انتظرتُ قُدومها..وأنا على شُرفتي مُتكِأً بِعاصي الهَزِيلة
      أطلُّ على حاضرٍ وغدٍ بَهيج
      وريثما تَصِلُ حبيبتي..
      سـَ أُقلِّم الزّهور قَليلاً..
      وأُعيد ترتيب النمل بـمزماري العَجيب
      وإن لمَ تأتي قبلَ حلول الظّلام..سـَ أُجبرُ الظّلام بأن لا يأتي!
      وإن أتتني بـ سوادِ وجهٍ..سـَ أُعاقبُ الظّلام لأنه لم يستر سواد الوجه!
      وإذا نَطق الظّلامُ قائلاً:إنّي ظُلمتُ المظاليم, سـ أجيبهُ بأنَّ أُمّي قالت لي يوماً:
      " ألا أتحدثَ مع الغُرباء"!
      بَينما أنا لا أعلم بأنّ حبيبتي هي { سيّدةُ الغُرباء}!
      :
      !
      ...

      تعليق


      • غبتُ كثيراً عن ورقة اللوتسِ هذه!
        أهلا وسهلاً بي وبكم وبهذه الصفحة البهيّة
        :
        !
        ...

        تعليق


        • لقد حاولتُ أن أفعل شيئاً:

          أن أغضب وأبتسم!!

          الابتسامة تفوز في كل الأحوال
          !
          ...

          تعليق


          • في إحدى المرات, اصطحبتُ أختاي-12 سنة, و13 سنة-, وأخي الأصغر وعمره لا يتجاوز الثلاث سنين,أدرتُ المحرك وبدأ المذياع في نشر أغانيه على مسامعنا.
            وكانت الأغنية التالية هي " عيّار",
            فازت أختي الأولى في نطق أسم صاحب الأغنية قبل بدءهِ في الغناء بقولها: " هذا صلاح",
            قال لي أخي الصغير وبصوت عالي واهتمام :هذا صلاح الدين؟؟؟؟؟

            ... أقفلتُ المذياع بقوّة..ولم أستطع الإجابة,

            شتّان بين الأسمين!!!!!
            !
            ...

            تعليق


            • حانَ وقتُ السُكرِ, حيثُ ألتقي بأوهامي,
              { دعوة للشُرب}
              !
              !
              ...

              تعليق


              • أعشقُ التدرجيّة في الشيء!
                وما التدرجيّة؟
                :
                التدرجيّة تلكَ التي نَزل بها مَصحفُنا الشريف,
                تلك التي من خلالها يَنطلقُ الفاشل إلى أقصى دَرجات النّجاح,
                تِلكَ التي يسْتَعين بها الطفل حتى يستطيع الوقوف على أطرافه,
                ذاك المعنى الذي يُعينُك في مَعرفة الآدميين من حوْلكَ, ضباباً, فـَ هُلاماً, فصحواً, فَـ معانيهم الحَقيقيّة!
                وبهذا المعنى تَماماً أنتهجُ سِياستي مع الجَميع دونَ استثناء...
                حتى يُوقن ويتأكد بأنني { مصدرٌ غَنيٌ بالمُفاجآت}!
                وأنني لَن أنتهي, مادمتُ في رهنِ اعتقال القدر!
                ::
                يُخطئ بعضَ الناس كَثيراً, ويُسلمون أنفسهم ومَفاتيحهم للآخرين دون أن يشعرُون بذلك!
                دَع مُهمة الاستكشاف على الآخرين, ولا تُساعدهم على ذلك,
                لا تَعرض نفْسكَ أمام الآخرين كـ المائِدة المُشكّلة, التي يأكل منها شتّى أنواع الناس!
                لا بأسَ أن تكون في اليوم الواحد نوعٌ واحد من الطعام, حتى لا يملَّ الآخر من طَعمك/!
                ::

                التدرجيّة التدرجيّة
                !
                ...

                تعليق


                • نكْرانُ الجَمِيل/!
                  ؛قد يَقعُ على كاهلِكَ ويكسُر عِظامك بعدّة أساليب, ومن أُناس مُختلفين/!
                  ؛فَنُّ الشُّكر باتَ للأسف لا يُتقنه البعض/!..وعزائي أنهُ حتى القريب{ لا يُجيده}.!
                  ؛الَّلوم والعَتب على ذاتي الَّتي لَمْ تَعرفْ أينَ تَضَعْ الصنيع/!
                  !
                  ...

                  تعليق


                  • القراءة الفاحصة للآدمي حيثُ المُناسبات تَفهِمُكَ الكوارث/!
                    ؛وكوراثهم يَفتخرونَ بها//!
                    ؛ عَجباً!
                    !
                    ...

                    تعليق


                    • ابتعتُ حبوباً يَجعلني نائماً جبراً عن أرقي/!
                      ؛ سنرى ما يقدرُ عليهِ هذا الحبوب!!
                      :
                      !
                      ...

                      تعليق


                      • أَلقيتُ بِحبوبِ النومِ بعيداً عن مَنامي/!
                        نَسيتُ بأن هُناك من يقدرُ على تَنويمي بِكلمة {أُحبك}/!
                        :
                        عُذراً يا حبّات النوْم..
                        !
                        ...

                        تعليق


                        • محمود درويش
                          - انا من هُناك-
                          ::
                          أحُبكَ يا محمود درويش, الله يرحمك
                          لَيتُك على قيدِ الحياة, لـ تُعلمنا لماذا على هذه الأرض ما يستحق الحياة!!



                          !
                          ...

                          تعليق


                          • آآهٍ على زمنٍ ضُحِكَ فيهِ عَلينَا
                            فلقدْ كَبُرنا فلم نَجِد الجَارّ قبلَ الدّار!
                            ولا الصّديقَ وقتَ الضيق!
                            ولا الأقرَبُونَ بالمعروف!
                            ::
                            أصْبحتُ أُحيكُ الحِكَمَ والأقَاويلَ بِـ نَفسي لـِ ألا أُخدعَ مرةً أُخرى!
                            !
                            !
                            ...

                            تعليق


                            • عُذراً فـَ عُذراً
                              ,فَـ أنا لا أُتقِنُ فَنَّ التودُّد
                              , ولا الإقتِراب مِنَ الآخرينَ بـ {الطَّريقةِ الّتي تُعْجِبهم}!
                              ::
                              إما أن أكونَ أنا بِـ {طَبِيعَتِي}!
                              أو لا لِـ علاقةٍ تَملؤُها المُجاملة..
                              ::
                              !
                              !
                              ...

                              تعليق


                              • " أخلاقُكَ تعكس تربيةُ أهلك لك"

                                مَقولة ليسَت صادقة تماماً
                                ::
                                فـَ هُناك أُناس رَبّتهم أيادي ملائِكية,
                                فَـ انحرفوا عن هذه التَّربية,
                                ::
                                وهُناكَ من الأُسر, يسْتَشْرِيهَا الفَساد,
                                فَـ يخرجُ مِنهم أناساً طِيبُهم يُثلج النُّفوس,
                                ::
                                لِـ نُعيدَ تَرتيب العِبارة, فتُصبح هكذا: "أخلاقُكَ تُمثلك أنت"
                                :
                                !
                                !
                                ...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X