إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أَسْكُرُ حَدَّ الثَّملِ بِخَمَرٍ يَجْعَلٌنِي مِنْ أَشدِّ الصُّحاة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أَسْكُرُ حَدَّ الثَّملِ بِخَمَرٍ يَجْعَلٌنِي مِنْ أَشدِّ الصُّحاة!

    أَسْكُرُ حَدَّ الثَّمَالَةِ بِخَمَرٍ يَجْعَلٌنِي مِنْ أَشدِّ الصُّحاةِ بيْنَ الواقعِِ و الخَيالِ.!

    ثَمْلٌ انا وأتعجَّبُ وأُصبحُ بِمزاجٍ ليْسَ بِعكْر
    :
    حِينَما أرى بِضعُ ما سأقُول
    :
    سأَروي مُعاناتي:
    للبَحْرِ وجيرانهِ
    و للخيالِ وشيْطانهِ
    والبرِّ وأعوانهِ
    والجوِّ وسِيقانه
    :
    !
    ...

  • #2
    سَأعُودُ...
    !
    ...

    تعليق


    • #3
      " مَسْرحُ جَرِيمَتي"



      ذاكَ مسرحُ الجريمةِ... أقتلُ فيه مَن أشاءْ..!!!
      :
      أقتلُ فيهِ أبريائي...وكَمْ أُحبُّ الأبرياءْ..!!
      :
      لا يَرَونَ ملامحي..وكَم أُحبُّ الأغبياءْ..!!
      :
      يُقهقِهونَ كالعَانِساتِ..وكَمْ أكرهُ الأثرياءْ..!!
      :
      يَظْهَرُونَ بالتُّخمةِ...وكَم تَضحَكُ البغبغاءْ..!!
      :
      بِالشرفِ هُم يُوصَفُوُن...بَلْ بالترفِ هُم هيمجاءْ..!!
      :
      أَتلذَّذُ بَعدَمِ طَعْمٍ...وبِجانبي خُبْزٍ كيْفَ جاءْ..!!
      :
      أرى نفْسِي بِالوحْدةِ...كالطفْلِ ألهُو بالـفُسيْفُسَاءْ..!!
      :
      حتّى أغْفو من رحلةٍ...كلَّفتني المُرَّ داءْ..!!

      أشمُّ رائِحةُ الفَطورِ...هوَ في الصباحِ كالعشاء..!!
      :
      وانا أبحثُ عن لُقمةٍ...كَالسائِرِ حَوْلَ البقَاء..!!
      :
      أَتردَّدُ على مَسَارِحِي...والدمُوع تنهلُّ كَالبَلاء..!!
      :
      حتَّى تجفُّ مَدَامِعِي...والكلُّ يَنظرُ بازدِراء..!!
      :


      ::يُتبع::
      لم أتحمّل
      !
      ...

      تعليق


      • #4
        ::نُكمل::
        :
        أَرْكضُ لَستُ مُبَالي...وكأنّني في الكَسْتناءْ..!!
        :
        بالحرارةِ استغيثُ...كالشّرِيدِ بلا حِذاءْ..!!
        :
        وأسْمَعُ بَعضَ النِّداء...والأعْجَمي ذَهبَ وجَاءْ..!!
        :
        تائهٌ انا بِجُوُعِي...وامّي تُنَادِي حَانَ الغَدَاءْ..!!
        :
        بصفعةٍ هيَ أمَامِي...وببسْمةٍ خيرِ العطاءْ..!!
        :
        اسْتَقبَلتنِي بُكلِّ حُضنٍ...وتُجبِرُني بشُربِ ماءْ..!!
        :
        سَأُخلصُ حدَّ الرِضا...كَسَهَرِهَا حدّ الشِفاءْ..!!
        :
        لا تشبيهَ في حُبها...أُمّي لكِ كُل الولاء..!!
        :
        تِلك يدَاهَا على شُعُوري...وأنامُ مُطْلِقاً حَرْفَ خاء..!!
        !
        ...

        تعليق


        • #5
          هَلْ سَأجْني ثَمَرتِي الحُلوة في عُرسِ أخي.!؟!
          :
          رُبما سَأكتفي بالنظرِ كالغُراب
          !
          ...

          تعليق


          • #6
            عُدتُ وعَادّت قَطراتُ دَمي المُبعثرةِ إثر أعَاصير المَعاني وجفافُ الصحاري
            !
            ...

            تعليق


            • #7
              سأَروي مُعاناتي:
              للبَحْرِ وجيرانهِ
              و للخيالِ وشيْطانهِ
              والبرِّ وأعوانهِ
              والجوِّ وسِيقانه
              :


              حَتّى وانا ثَملٌ..!!



              ثملٌ وأتعجّبُ وأُصبحُ بِمزاج لَيسَ بِعكر.!


              عِندَما أمشِي على الشطآنِ مُطأطئَ الفِكر!


              وأرى قطاً يَلتَهِمُ سَمَكةً بَرِيئةً ماتَت مَوتةَ حُر.!


              وَرُؤيةُ صَيّادٌٍ يَنتَظرُ الطيور والنَّوَارسُ تنظُر.!


              وسَمَاعُ حديثُ خَريرُ البحرِ بأمواجِه يتكسّر.!


              عِندَما أرى سَلطعوناً بَينَ الصُخورِ يَشخر.!

              وحِصَانُ بحرٍ قدْ سَاحَ ميتاً لأنَّهُ كَانَ يَتمخْطر.!


              وَعَجوزاً يَبتَسِمُ بإحدى زوايا فمهِ لأنها سَتُمطر.!


              وشَابُّ اليومِ ادعى الشجاعةََ وبالشهامةِ يَتمظْهر.!


              شَمَّرََ واختالَ سُخريةٍ نحو بحرٍ أرجعهُ مُنخر.!


              وَرُؤيةُ صناديقٌ سوداءٍ تحوي شكَّاً ويََقِينَ مُكر.!


              وسَعَفٌ بالزمنِ تآكلَ وتظلل بِهِ رِجالُ البحر.!


              زَنزانةُ الأسماكِ بلا أبواب والصيَّادُ نَشَرَ الخبر.!


              ومَالكُ الحزينِ يُطعِمُ صِغارَ الحزنِ بالزهر.!


              يَرجعُ الزهرَ مُمَوءاً بِتختهِ مُتحلياً بِساق الصبر.!


              أنْتَ لُؤلؤةٌ فَلا تَعجلَ الخروجِ من صدفةِ البحر.!


              كُن كالمرجانِ جَميلاً أيْنما أرِبَ وبالزمنِ سيطر.!


              أسكُرُ حَدّ الثّمَلِ عِند رؤيتي للأبرامِ تَفْتخر.!

              ومَشهدُ طفلٍ وجد الحنانَ في قارورةٍ قابلة للكسر.!


              ونُحويوا زَمانُنا حَذَفُوا المُبتدأ عن أخيهِ الخبَر.!


              والسجّانُ يُصادقُ النَّزيلَ ويَهمسَ أينَ المفر.!


              والفَلَكيُّ يُحصي كَواكِبَ السماءِ ويَفتقرُ للقمر.!


              والجُيولُوجي اكتَشفَ اللازَورد وَسَطَ القَتَر.!


              أوْقاتَ الحَيْنِ تَسْتَشِفُّ مَن الّذي صَبَر واستمر.!


              ذُبابُ الدِماءِ اعتاد يَحقُن فِي أوقاتِ السَّحَر.!


              وكِباشُ بَحرُنا أصبحت كَكِبَاشِ أُضحياتُ النحر.!


              واقولُ سلخُ الشاةَ بعد ذبحها لا يَضُر.!
              !
              ...

              تعليق


              • #8
                أَتَمنّى أن أَكونَ أقوى إنساناً في النسيانِ.!
                !
                ...

                تعليق


                • #9
                  أصابِعُ اليدِ أصبحتْ كأسنانِ المِشط....
                  في الشائعات.!
                  وإطاراتُ اليقينِ مشوّكةٌ بالشكِّ,
                  حيثُ هواء المزيجِ,
                  يحتارُ النَّفاذ ام لا..!!
                  يُصبحُ غبياً في شكلِ فيلسوفٍ فيلسوف..!!
                  !
                  ...

                  تعليق


                  • #10
                    إن الرجل القوي لا يُحاول أن يُعلل تصرفاته...لأن التعليل دليل ٌ على الضعفِ
                    !
                    ...

                    تعليق


                    • #11
                      لا أستطيعُ أن أُحب,فقَلْبي هشٌ بسببِ بساطتهِ
                      :
                      فلن أسمحَ لـ إحداهُنَّ
                      !
                      ...

                      تعليق


                      • #12
                        تُعجبني نَبَضَاتُ حَدَقَاتُها لليَمِنِ ولليَسَارِ
                        :
                        أَعشَقُهَا ولا أودُّ أنْ تَعشَقُني{خِشيةُ الأخطَار}..
                        /:
                        أودُّ أن أكونَ إحدى ناظِريْها لـ (أكون رَفيقُ نظَرهُا)
                        :/
                        صَمتُها يَقتُلني,ويُطمأنّي
                        \:
                        أُحني رأسي لـ {أرى} جَفنيْها ارتفْعْنَ
                        :\
                        كِلاناَ غَريب,كِلانا صامِتون,
                        :\:
                        وكِلتا حواجِبُنا تتوسطُها[عُقدة] الثُقل!
                        ::\
                        تَسْتَرقُ النَّظرَ إلي,لأني أستَرقُ أيضاً
                        \::
                        لَنْ أعلم لولا إستراقي لها النّظر
                        /::
                        حتّى الآن(لم أستطع تسْميةَ هذهِ المَعركة) بأي مُسمى!
                        ::/
                        رُبما سـ أضعُ عنونٌ لها كـ:
                        { عِراكُ الأشْقِياءْ} أم ( حُروب الأرواح الصّامتة) أم[ ثُقلٌ فـ لينٌ فـ بُكاءٌ فـ ندمٌ فـ لامجالَ لإسترجاعُ الماضِ]!!
                        ؛:
                        وانا هُنا تَحتلُّني جيوشُ اللّغة السماوية..{الصمْت}
                        ,؛,
                        حَالَ خُروجِها/أتمنّى أن أكونَ أقوى إنسانٍ في النسيانِ, وأضعفُ إنسانٍ النُطق
                        ؛
                        أسْتأنِسُ السُكوت,كيْ ما افقُد شيئاً مِنَ الهيبةِ
                        !
                        ...

                        تعليق


                        • #13

                          كُنتُ هُناكَ قَبلَ دُلوكِ السّاَطِعة الحَمْراء....


                          ...أهذِي والدّمعَ يَنسَكبُ من مرآتِي الصمَّاء
                          ِ




                          حَيثُ لا مُرُورَ



                          وَلا جُنون



                          ولا مجون
                          !
                          ...

                          تعليق


                          • #14
                            أجلسُ جُلوس الشُّربِ مُنتظرا







                            متكئاً على جدارٍ مُتألمٍ حَزين



                            :



                            أستَمِعُ لدوي الريحِ مُستطرباً



                            :



                            أتطلّعُ إلى الأمامِ وَهوَ خَلفي



                            :



                            أسمعُ تَساقُطَ قطراتُ ماء!



                            :



                            وبِعَينيّ أُداعِبُ بضعُ نَمْلاتٍ سائِحات



                            :



                            سائِحاتٍ غارقاتٍ في قَطَرَات



                            :



                            وأبتَسِمُ بإحْدى َزوايا فَمِي مُستفهماً:



                            :



                            ولِماذا نَرمي بأيدِينا إلى التهلكة؟



                            :



                            وبهدوءٍ تَنهدَ الجِدار مُجاوباً:



                            :



                            أنَا الّذي رَميتُهم في التهلكةِ لأنَّهم



                            :



                            اتكئوا عليّ وغَفوا نائِمونَ ونائِمون



                            :



                            تَكلفتُ الابتسامة وتَأتَأتُ مُحاولاً النُّطق



                            :



                            من من ومن؟



                            :



                            ما اتكأتُ عليهِ يبكي مطأطئ الرأس



                            :



                            يَذرفُ دُموعاً ساخنة مُحدثةً حُفُرات



                            :



                            يَطلقُ زفيراً طويلاً ساخناً من شدةِ بكاءهِ



                            :



                            لم أجدُ أداةُ استفهام مُناسبةٍ للسؤال



                            :



                            فَأجابَ: التضحيةُ بالتضحيةِ تكونُ مرةً في الحياة



                            :




                            ولا تُصادق الأحلام



                            العُمرَ والأيّام



                            ولا تعتذر لأُنثى مرتان



                            رُغمَ ذلك:
                            !
                            ...

                            تعليق


                            • #15
                              مَازالَ هُناكَ رائِعونَ ورائِعون....



                              ...هادئون وسارحون ونائمون




                              يحلمون ويشخّرون ويزعجون




                              هُناك من حيثُ لا مرور



                              وَلا جُنون



                              ولا مُجون




                              أستيقظُ مُرهقاً مِن عَلى جدارِ بَالِ



                              :



                              وكلّ عظْمةً من جَسَدي تُساعدُ أُختها على النهوضِ



                              :



                              مِنْ تحتِ مكيّفِ تبريدٍ قديم
                              !
                              ...

                              تعليق

                              يعمل...
                              X