أترنّحُ من زاويةٍ إلى أُخرى, وبين ثَنايا يدي,كؤوس خمر!
:\
كؤوسٌ مملوءة بـ قليلٍ من الشفقة, وكؤوسٌ بهاً شيئاً من اللا رحمة!
::
وكأسٌ أخير بهِ قطراتٍ من الغُموض الـ {غير} مقصود!

هُناك أُناس: يتحدثون عن الأخلاق وهم في قمة الـ........!
من خوّلك كي تتحدث عما لم تستطع تطبيقه!!
:
حمقى

أعشق مُلاطفة الحَمقى.!
لأنني{ وجدتُ} شيْئاً ما أُشاهدهُ
ولأنني أتعلّم منهم أيضاً {أن لا أقع مُستقبلاً في زلاتهم}
وأخيراً: لأنهم حمقى!

هُناك براغيث لابد من التخلّص منها بـ استخدام{ أجلب فيسك عنها}!
//

لابدَّ أن نكونَ جاهزِين لـ تحمّل الصدمة!
وأيُّ صدمة؟ فقط توقّع وانتَ مُغمض العينين
/
ولكن كيفَ لي أن أتوقّع والسماءُ صافيةٌ وكُلنا ثِقةً بأنها لن تُمطرُ ماءاً مُلوثاً!!!
أصبحَ علينا/استخدام المِظلة/كيْ لا تصطدم القَطَرَات على مُنْهكٍ بِفعل الزمن!

هُناك أُناسٌ يبحثون أسباباً تافهة كي يُشعلون شَخصيّاتهم غباءاً!!
::

نحنُ بني الذّئاب نعشقُ البدايات كثيراً!
//

بالأمسِ: أعتنقتُ الصمتَ كثيراً وأحببته في حضرة سفسافُ الكلام!
بالأمسِ: لبستُ زيٌّ يُدعى {أسكت أحسن لي} وأحسستُ بأنني ملكٌ لا تقهرني موجات السخافة!
//

وجهُ الصباحِ// لا يُغسل إلا في المساءِ
:\
للصباحِ ذائقة لا يُجيد تذوّقها إلا من أبى أكل المنَّ وهو وسط صحراءٍ مُزدحمة بـِ المدامع!
:
.
سلامٌ مُعطر لـ أولئك الذين يتلذذون بـ وريقاتي في رُدهة البوح!
*همسة في آذانكم*
لا تُخبروا أحداً اني هنا....لـ وحدكم تعالوا هُنا....هُناك من يُريد شنقي ولم يجد الفرصة المناسبة لـ ذلك!

قليلون منا يبدون على حقيقتهم..!

كي لا تخاف من الامطار الحاقدة...تسلح بـ المجاري!
:
.

المطر أستاذ!/
والغبي الذي لا يتعلمُ منه!
وعديمُ التفكير الذي لا يستفيد منه!
:
.

هُناك فرقٌ كبير بين...ما قبل الاستحمام وبعد النوم!
:
.
!

انا أعرفكِ بأنكِ هُنا يا ....
//
لا بأس تواجدي هُنا...لأنكِ أصبحتِ من العامة..لا طعمَ لكِ
وسـ أظلُّ كنزاً لن يجدني أحداً عداها...

صباحُ الخير
عائدٌ انا كما انا..