إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

+ خَلفْ الْتفاصيَل ..حِكايةَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    -
    1:24

    ذراعين مفتوحين،عينُ تمضَغ أشَياء كثَيرةَ،ولكَ أن تَرى أن هذا الحزن ينْزلقُ نحو قلبي بِصورة مُؤلِمة
    يَجتازُ بِروح الطفل الشقيَ مَنازل الدُمى وبُستان أُميَ وهَلوسة عُزلتيَ..لم يَكُن يُفكر أني قَد أكونُ خاليةَ
    مِن كُل شيءَ، فارغة كَ قارورةِ عطْرِ مُنْكسرة تَسرّب مِنْها عِطرُها الماكر ..

    تعليق


    • #62
      -
      1:42

      أوْصَدت النوافِذ،وتذكرتُ أني أكتبُ ..فقط ْ!!

      تعليق


      • #63
        11:50
        رُبّما في العودةِ حياةُ أُخرَى
        وفِي اللقاءِ عصافير تستَلذُ النظر إلى أصابعي
        التي قرأت رسالة العابِر بِقرب أزهارِ القرنفل والياسمين.

        +شُكرًا لِقلبي الذي لا يُخطأ طريقَ
        العودةِ إلى هُنا.

        تعليق


        • #64


          -
          أنتَ الأخيرَ..!
          الذي انْتهزَ فُرصةَ الرحيلَ..ومِنْ أجلِ ذلكَ غرستُ فِي كُلِ ضِلعِ تَلويحةُ وداعٍ أنْيقةَ.

          تعليق


          • #65
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	dohaup_388448293.gif 
مشاهدات:	1 
الحجم:	3.3 كيلوبايت 
الهوية:	10756799
            تَغمسُنيِ فِي إِناءِ قلبكَ وتَنْسى أن إنْتَمائيَ لِسماءِ..!
            تسَألُنيَ عَنْ تشَابُكِ الشُجيراتِ مِنْ حوليَ وعَنْ حُمرةِ السّماءِ لَحظةَ الغَروبْ..!
            تسَألُنيَ كيفَ لِطفلةِ غاضَبةَ أن تَبْتسمَ خَلفْ الدموعِ ..!
            تسَألُنيَ عَنْ شَكلِ المآذن فِي الشَامِ وبَغدادَ بَعد أن تَجاوزَ الحُزنَ ياسَمينَ الشَامِ ونَهر دجلةَ والفُراتَ..!
            تسَألُنيَ عن الحمامِ الواقفِ فِي الأعلىَ كيفَ لها أنْ تأخُذ الغيَابْ إمِتِعاضًا مِنا..؟!!

            تعليق


            • #66
              -

              هِي أيامُ قَليلةَ ويَعلو الصَوتُ وتُملأ الفَراغات فِي قَاعاتِ الدراسةَ
              ورُبّما سَأتَذوقُ ثَرثرةً بِطعمِ التوتِ كَما تَبدو لي أحيانًا كثَيرةَ.





              تعليق


              • #67
                -
                وجدتُ نفسي قُربَ نفسي فابتعدت
                محمود درويش*

                تعليق


                • #68
                  -
                  كنتْ أتَمنى أكون مُذيعة فِي الإذاعة ..
                  بس الإذاعة ماتشَجع نفسَ الأصَواتْ تَتكرر والبرامج حدث ولا حرج وسلبياتَ أكثر مِن الإجابياتَ
                  تَلاشى حلم الصحافة والإعلام إلى القانون.

                  تعليق


                  • #69
                    -
                    لِلفت الإنْتِباه تَنْفسَ.

                    تعليق


                    • #70
                      -
                      أخَبرتُكَ يومًا ..عنْهَا
                      تَكوَّرَ قَلبُها وضَعُف خَفَقانُ الّشوقِ بِداخِلها،انْهارتَ مَدائَنُ الحُبّ وتَورَّطتْ بِحُزنِ ليلِ طَويل.
                      أصَبح دِهانُ شَعْرِها أُغنْيةِ قَديمة،تُغنْيها كُلّ صَباحِ وكأنها وبِلُطفِ شَديد تُصَافِحُ الفَرح المُختبئَ بَينْ
                      ضَفَائِر شَعرها وفِي عُمقِ عيْناهَا فَرحُ شَحيحَ.
                      الأجملُ فِي هكذا حُزنَ أنكَ تركتَ لها طَريقة نسَيانِ واحدةَ..!

                      تعليق


                      • #71
                        -
                        شُكرًا للدهشةٍ والضَحكات التيَ تأخُذنيَ إلى عالمِ مُلونَ،بِيدٍ تَمْتدُ إلى السّماءَ..

                        تعليق


                        • #72
                          -
                          -
                          بدأتُ بِترتيب قَائِمة الكُتبَ لِمعرضَ الكتاب
                          أليفَ شافاق ،الطاهر بن جلون،واسيني الأعرج،ايزابيل الليندي على رأس القائِمة

                          مسَقط مَوْعِدُنا السَبت

                          تعليق


                          • #73
                            -
                            شُكرًا لكَ..
                            فَ هَذا الجفَاف الذيَ أصابنيَ بِسَببكَ جعل مِني أُنْثى تُعيد فِي كُلِّ ليلةِ تَرتيبَ أولوياتِها،تَجمعُ ماتَبقى مِن ضَحِكاتِ نهارِها الطَويل.
                            وحديثُكَ القَديم يملأُ غيم سَمائِكَ يُسقِطُ وابِل حُزنِ على قلبيَ..فَيتلاشى ما كُنت أحسبه يومًا أنه لن يَتلاشى بِهكذا طَريقةَ.



                            تعليق


                            • #74
                              -

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	جميرا.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	74.5 كيلوبايت 
الهوية:	10757019

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	حديث الغيم.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	63.9 كيلوبايت 
الهوية:	10757020


                              بِعضًا مِنها.لِأنها أكثرُ مِنْ حياةَ وهِي الصَباحُ والليل وكُلُّ الأصَدقاءَ.

                              تعليق


                              • #75

                                ودون أن نُلقي نظرة على بعضنا
                                طلبنا بدل الشاي شيئًا من النسيان
                                وكطبق أساسي كثيرًا من الكذب..

                                *أحلام مستغانمي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X