إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأخبار اليومية لشهر مارس " 2008 م" ادخل واقرأ!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل 11 صوماليا جراء قصف للقوات الإثيوبية بمقديشو


    القصف الإثيوبي خلف قتلى وجرحى مدنيين في مقديشو

    أفادت تقارير صحفية أن 11 مدنيا قتل وأصيب عشرات الصوماليين الآخرين جراء قصف القوات الإثيوبية بالمدفعية لسوق بكارا جنوب مقديشو.
    ونقلت التقارير عن شهود عيان قولهم إن القصف الإثيوبي جاء ردا على هجمات قام بها مسلحون بقذائف الهاون على القصر الرئاسي بالعاصمة الصومالية.
    وأضافت أن رئيس الصومال الانتقالي عبد الله يوسف كان بمقر إقامته وقت الهجوم، ولم يصب أحد في القصر.
    وتأتي هذه التطورات بعد سيطرة قوات "التحالف من أجل إعادة تحرير الصومال" المعارض الذي تنضوي تحته المحاكم الإسلامية، في وقت سابق على مدينتي جوهر ومهداي في ولاية شبيلي الوسطى شمالي العاصمة مقديشو.
    وفي سياق مسلسل العنف أعلن مصدر صحفي عن مقتل مدني أمس على أيدي مسلحين مجهولين بمدينة بيدوا.
    وقتل أيضا -حسب نفس المصدر- أحد أفراد الاستخبارات الصومالية على يد مسلحين مجهولين في حي بولحوبي جنوب مقديشو.
    وكانت منظمات إغاثة دولية ومحلية قد أصدرت في وقت سابق بيانا مشتركا ذكرت فيه أن النزاع العنيف في مقديشو يجبر شهريا حوالي عشرين ألف شخص على النزوح من منازلهم، إضافة إلى وجود ثلاثمائة وستين ألف نازح جديد، وخمسمائة ألف شخص لم يعودوا يملكون موارد غير المساعدة الإنسانية.
    سقوط طائرة
    وفي سياق متصل أفاد مراسل الجزيرة نت في مقديشو أن طائرة تجسس أميركية سقطت فوق مدينة مركو الساحلية جنوب الصومال.
    وأضاف استنادا لشهود عيان أن مئات المواطنين هرعوا لمعاينتها، في وقت دعا فيه حاكم المدينة السكان للالتزام بالهدوء، مطالبا بإعادة الطائرة إلى مسؤولي المدينة.
    ونفى الناطق الرسمي العسكري لقوات المحاكم الإسلامية عبد الرحيم عيسى عدو للجزيرة نت أن تكون الطائرة قد سقطت بنيران قوات المحاكم أو أي من الفصائل التي تقاوم الوجود الإثيوبي في الصومال.
    [/CENTER]
    المصدر-- الجزيرة نت
    التعديل الأخير تم بواسطة منار الحرية; الساعة 30-03-2008, 09:34 AM.
    (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

    تعليق


    • جلسة مغلقة توافقية للقمة العربية والسعودية تبرر تمثيلها



      اختتم الزعماء العرب مساء السبت الجلسة المسائية المغلقة للقمة العربية في دمشق والتي تركزت حول أزمة العلاقات العربية.
      وكمؤشر على تحقيق تقدم في تجاوز الخلافات، فقد أكد الزعماء على المبادرة العربية كإطار لتجاوز الأزمة اللبنانية مجددين دعوة الأطراف اللبنانية إلى التوافق، وذلك بعد أن كانت سوريا رفضت بحث الأزمة في غياب لبنان.
      وكان الرئيس السوري بشار الأسد قال في كلمته بالجلسة الافتتاحية العلنية للقمة إن ما يشاع عن تدخل بلده في لبنان غير صحيح، مؤكدا أن دمشق تتعرض منذ عام لضغوط "من أجل أن تتدخل في الشؤون الداخلية اللبنانية".
      وأضاف الأسد أن دمشق "على استعداد تام للعمل مع أي جهود لحل أزمة لبنان شريطة أن تراعي الوفاق الوطني".
      تبرير ومصالحة
      يأتي ذلك بوقت قال فيه وزير الخارجية السعودي في مؤتمر صحفي بالرياض إن مستوى تمثيل المملكة بالقمة العربية يعود إلى الظروف والأسلوب الذي انتهج في التعامل مع القضايا العربية
      وأشار سعود الفيصل إلى أن السعودية ما زالت تنتظر تحركا إيجابيا من دمشق لتنفيذ بنود المبادرة العربية بشأن لبنان.
      كما نفى الوزير أن تكون الدول العربية تحاول عزل سوريا بسبب الأزمة في لبنان
      وأفاد مراسل الجزيرة بأن الزعماء العرب كلفوا في الجلسة المغلقة نائب الرئيس اليمني بمتابعة مستقبل المصالحة بين حركتي التحرير الفلسطيني (فتح) والمقاومة الإسلامية (حماس).
      وأشار المراسل إلى أنه تم تشكيل لجنة وزارية لمتابعة موضوع المصالحة الفلسطينية.
      وفي الشأن العراقي، دعا الزعماء العرب إلى وقف أعمال العنف والاقتتال الطائفي ودعموا جهود المصالحة الوطنية.
      كما اتفق الزعماء على أن تعقد القمة المقبلة في قطر.
      كلمات
      كما أشار الرئيس السوري إلى أن هناك خلافا بين الدول العربية بشأن عدد من القضايا، داعيا الزعماء إلى "معالجة الصعاب بواقعية وصراحة أخوية".
      ودعا الأسد الفلسطينيين إلى الحوار "والتسامي عن الخلاف" كما أعلن عن تقديره للمبادرة اليمنية واعتبرها إطارا مناسبا للحوار.
      أما الأمين العام لجامعة الدول العربية فقد تناول في كلمته مستقبل عملية سلام الشرق الأوسط، ودعا إلى عقد اجتماع لوزراء الخارجية العرب منتصف هذا العام لتقييم الموقف من المضي بتلك العملية في ظل عدم التعاون الذي تبديه إسرائيل بهذا الشأن.
      وفي ملف آخر أكد عمرو موسى أنه سيواصل جهوده لتفعيل المبادرة العربية لحل الأزمة اللبنانية، والتوصل لتسوية بين الفرقاء هناك.
      كما تميزت جلسة الافتتاح بالكلمة التي ألقاها الزعيم الليبي حيث كان صريحا ومباشرا في انتقاداته للزعماء العرب الذين حضر 11 منهم إلى دمشق، فيما غاب ثمانية بينما قاطع لبنان القمة.
      وحذر معمر القذافي بكلمته القادة العرب من أن ينتهي بهم المطاف على غرار الرئيس العراقي السابق صدام حسين، الذي كان مصيره الإعدام بعد الإطاحة به في أعقاب الغزو الأميركي للعراق عام 2003.
      المصدر--الجزيرة نت
      (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

      تعليق


      • إيقاف فيلم الفتنة والاتحاد الأوروبي يرفض ربط الإسلام بالعنف


        رفض وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي ربط الإسلام بالعنف

        أعلن موقع (لايف ليك) الإلكتروني وقف بث فيلم "الفتنة" الذي أعده نائب هولندي يميني وخلط فيه بين الإرهاب والإسلام، فيما أعرب الاتحاد الأوروبي عن رفضه لما جاء في الفيلم، كما عبرت مصر عن استيائها من قيام النائب الهولندي ببث فيلم معاد للإسلام. ورفض الداعية الشيخ يوسف القرضاوي "كذب وافتراء" السياسي الهولندي.
        وقال لايف ليك ومقره بريطانيا والذي كان أول موقع يضع الفيلم المناهض للقرآن الكريم إنه تم رفعه بعد تهديدات لموظفيه "ذات طبيعة خطيرة للغاية". وذكرت الشركة في بيان على موقعها على الإنترنت "هذا يوم حزين لحرية التعبير على الإنترنت ولكن علينا أن نضع سلامة وأمن موظفينا فوق كل الاعتبارات الأخرى".
        وكان النائب الهولندي غيرت فيلدرز زعيم حزب الحرية المعادي للهجرة قد دشن فيلمه "الفتنة" الخميس، وهو يدمج صورا لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة وتفجيرات إسلاميين مع نصوص من القرآن الكريم، كما يدعو إلى نزع آيات قرآنية "مليئة بالكراهية" حسب زعم معد الفيلم، ويعرض رسومات مسيئة للرسوم الكريم عليه الصلاة والسلام.
        الاتحاد الأوروبي
        وفي السياق، حصلت هولندا السبت على دعم الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي التي أعربت "بوضوح عن رفضها" لفيلم النائب الهولندي. واعتبر وزراء خارجية الدول الأعضاء بالاتحاد المجتمعون في سلوفينيا السبت في بيان أن الفيلم "يخلط بين الإسلام والعنف".
        وأضاف الوزراء أن "ذلك الموقف مرفوض بوضوح" معربين عن "دعمهم الكامل" للحكومة الهولندية التي أعربت رسميا عن "أسفها" لبث الفيلم.
        وكانت سلوفينيا التي تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي حاليا، أعربت الجمعة عن استيائها من الفيلم الذي "يحرض على العنف".
        وفي معرض تطرقها بشكل عام للعلاقات بين الأديان، أعلنت دول الاتحاد الأوروبي أن "المشكلة ليست في الدين بل في استخدامه ذريعة لإثارة الحقد وعدم التسامح".
        ورغم ذلك اعتبر وزراء الخارجية أن الفيلم الذي بث على الإنترنت "يندرج في إطار الحق في حرية التعبير التي يتمتع بها مواطنونا".
        استياء مصري
        من جهة أخرى، وصف وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط في بيان هذا الفيلم بأنه "يمثل إساءة وإهانة لدين يعتنقه أكثر من مليار من المسلمين في شتى أنحاء العالم".
        وأضاف أن هذا الفيلم "وما تضمنه من مغالطات فادحة وفاضحة يعكس الفكر العنصري البغيض لمعديه". وأكد أبو الغيط أن "مصر ترفض كل إساءة أو تشويه أو ازدراء للإسلام وللرسول الكريم محمد" صلى الله عليه وسلم.
        وانتقد الوزير المصري ما أسماه إصرار الدول الغربية على التصويت ضد قرار طرحته الدول الإسلامية بمجلس حقوق الإنسان حول ازدراء الأديان والإساءة للإسلام، مشيرا إلى أن ذلك الإصرار يُعد رسالة سلبية للعالم الإسلامي.
        الشيخ القرضاوي
        من ناحيته اعتبر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ما فعله السياسي الهولندي "بمثابة فتح النار على القرآن الكريم".
        ووصف الشيخ يوسف القرضاوي ما قاله الرجل بأنه "كذب وافتراء وكلام مختلق لا يقوله إلا جاهل أو مكابر أو معاند".
        كما اعتبر موقف البرلماني الهولندي "حلقة من حلقات مسلسل العداء الغربي للإسلام". لكنه عبر عن سروره من موقف الحكومة الهولندية التي أعلنت بصراحة براءتها من النائب، وإدانتها لما قام به.
        وكان فيلم الفتنة أثار موجات استنكار واسعة، فأدانه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، كما اعتبره المؤتمر الإسلامي "تحريضا على الحقد".
        وفي مصر اعتبر الإخوان المسلمون أن فيلم فيلدرز "إهانة" للمسلمين لكن لا يجب "تضخيم" هذه القضية. أما حلف شمال الأطلسي، فقد عبر عن قلقه من أن يؤدي الفيلم لتدهور الأمن بالنسبة للقوات الأجنبية بأفغانستان والتي تضم 1650 جنديا هولندي
        المصدر---الجزيرة نت

        اللهم لا تحاسبنا على ما فعل السفهاء منا
        (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

        تعليق


        • واشنطن وبراغ توقعان اتفاقية الدرع الصاروخية أوائل مايو


          التشيك تظاهروا رافضين إقامة الدرع الصاروخية على أراضيهم

          أعلنت السلطات التشيكية أنها ستوقع مع الولايات المتحدة الأميركية في أوائل مايو/أيار المقبل الاتفاقية المتعلقة بنشر رادار على الأراضي التشيكية في إطار مشروع الدرع الصاروخية التي تنوي واشنطن إقامتها في أوروبا.
          وأكدت الناطقة باسم وزارة الخارجية التشيكية زوزانا أوبلاتالوفا للجزيرة نت أن المفاوضات مع المسؤولين الأميركيين بشأن إقامة الرادار قد قطعت أشواطا كبيرة
          تذليل الخلافات
          وأضافت أوبلاتالوفا أن الطرفين يعملان الآن لتذليل آخر الخلافات في الموضوع، وخاصة تلك المتعلقة بمدى قانونية وجود الجنود الأميركيين على الأراضي التشيكية
          وأوضحت المسؤولة التشيكية أن بلادها ستناقش هذه الخلافات مع الطرف الأميركي في الجولة القادمة من المفاوضات في العاشر من أبريل/نيسان المقبل، وأنه سيؤخذ في هذه الجولة بعين الاعتبار ما سيسفر عنه نقاش الموضوع في قمة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ستعقد بالعاصمة المجرية بودابست في الثاني من أبريل/نيسان المقبل
          وأشارت أوبلاتالوفا إلى أن مؤتمرا لحلف الناتو سيعقد في براغ وسيناقش فقط مسألة الدفاع الصاروخي في أوروبا في ضوء نتائج قمة الحلف ببودابست، مضيفة أن دعوة بهذا الشأن قد وجهت إلى وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس لحضور هذا المؤتمر الذي سيحضره أيضا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ياب دي هوب شيفر.
          وحسب أحدث استطلاع للرأي أجرته وكالة "ستيم"، فإن 70% من التشيكيين يعارضون إقامة الرادار والدرع الصاروخية في وسط أوروبا، ويعتقدون أنه سيجلب لهم مشاكل هم في غنى عنها.
          الموقف الروسي
          ومن جهة أخرى أكدت كفيتا كوتشوفا الناطقة باسم الحزب الاجتماعي، ثاني أقوى الأحزاب السياسية في جمهورية التشيك، أن رئيس الحزب يرغي باروبيك قد اطلع خلال زيارته لموسكو على معلومات من الروس تفيد أنهم قد توصلوا إلى مرحلة من التوافق مع الولايات المتحدة الأميركية بشأن الدرع الصاروخية.
          وأعلن باروبيك من موسكو أن الشعب التشيكي "سيفاجأ ببعض تفاصيل هذا الاتفاق" عندما يعلن عنه، مؤكدا أن الحكومة البولندية قد لعبت "دورا مميزا" في هذا المجال.
          غير أن رئيس اللجنة الخارجية في مجلس الدوما (البرلمان) الروسي أعلن خلال زيارة باروبيك لموسكو أنه لا يزال هناك خلاف حول الدرع الصاروخية بين بلاده والولايات المتحدة، وأضاف أنه يأسف لأن "تصبح تشيكيا أسيرة للأميركيين".
          وقال إن المفاوضات بين الولايات المتحدة وجمهورية التشيك "تجري بعيدا عن هيئات الأمن الجماعي التي تتمتع بها البلدان الأعضاء في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي".
          وحسب المسؤول الروسي فإن الحكومة التشيكية قد أخطأت في اختيارها هذه المنظومة الدفاعية، "لأن فعاليتها مشكوك فيها حسب كل الخبراء المختصين في هذا الشأن".
          وتقول الولايات المتحدة الأميركية إن درعها الصاروخية تهدف إلى اعتراض صواريخ يحتمل أن تطلقها دول تسميها "مارقة" مثل إيران، لكن روسيا تعتبر أن هذا المشروع موجه ضدها ويهدد أمنها الداخلي
          المصدر--الجزيرة نت
          (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

          تعليق


          • إعلان دمشق يدعو للتضامن والمعلم يصف القمة بالناجحة



            أكد إعلان دمشق في ختام انعقاد القمة العربية العشرين أن استمرار الجانب العربي في طرح مبادرة السلام العربية مرتبط ببدء تنفيذ إسرائيل لالتزاماتها الدولية. كما تضمن دعم المبادرة اليمنية لتحقيق المصالحة الفلسطينية والتمسك بالمبادرة العربية بشأن لبنان, ودعم العراقيين للحوار ووقف العنف.
            وفي بيان ختامي للقمة تلاه الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى, أشار الإعلان إلى رفض الدول العربية للإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الفلسطينيين والتي وصفها بجرائم الحرب، كما أكد رفض العرب للجدار العازل الذي أقامته إسرائيل على أراض فلسطينية.
            وجدد البيان تأكيد العرب على دعم الفلسطينيين للحصول على دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة جميع اللاجئين الفلسطينيين, مضيفا أن العرب ما زالوا متمسكين بالسلام القائم على أساس عودة الحقوق إلى أصحابها، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من الجولان المحتل.
            دعوة للحوار
            وتطرق البيان أيضا إلى الوضع في العراق، حيث دعا العراقيين إلى وقف إراقة الدماء والحفاظ على أرواح المدنيين الأبرياء ومصالحهم واعتماد الحوار لتجاوز الخلافات والتوصل إلى التوافق والمصالحة الوطنية العراقية.
            وفي تعليقه على ما ورد في البيان بشأن بلاده, قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري إن بغداد تعتبر الفقرة الخاصة بها "ليست إيجابية", مضيفا أن حكومته كانت ترغب في دعم "سلطة الدولة" العراقية وحكم القانون وجهودها لتحقيق الأمن والاستقرار وإلحاق الهزيمة بما وصفه بالإرهاب.
            وفي الشأن اللبناني شدد البيان على تمسك العرب بالمبادرة العربية إطارا لحل أزمة الرئاسة اللبنانية.
            كما أعلن البيان دعم الدول العربية لسوريا في مواجهة الضغوط التي تتعرض لها، تحت عنوان قانون محاسبة سوريا.
            وعرج البيان على أزمة دارفور، حيث شدد على رفض العرب لأي تدخل دولي في الشأن السوداني، مطالبا بتقديم الدعم للحكومة السودانية لمساعدتها على إيجاد حل لهذه الأزمة. كما حث على عودة الهدوء إلى الصومال ودعا لوقف الاقتتال هناك، مشددا في الوقت ذاته على حرص العرب على وحدة أراضي جمهورية جزر القمر.
            ودعا الإعلان أيضا إلى الالتزام بتعزيز التضامن العربي وتغليب المصالح العليا. كما حث على جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل, وحث المجتمع الدولي أيضا على العمل من أجل إخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
            ولم يتجاهل بيان دمشق مسألة ما يسمى الإرهاب، حيث دعا الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي يتم خلاله وضع تعريف واضح ودقيق لما يعرف بالإرهاب.
            قمة إيجابية
            من جهة ثانية اعتبر وزير الخارجية السوري وليد المعلم القمة بأنها "إيجابية". وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع عمرو موسى إن القمة كانت لها "نكهة مميزة بسير أعمالها وسلاسة النقاشات, ثم بالاجتماع المغلق الذي تميز بالتفاعل الواضح والشفاف بين القادة".
            وأضاف المعلم أن "مجرد انعقاد القمة نجاح إذا قورنت بحجم الضغوط التي تعرضت لها، وأن تعقد في دمشق هو نجاح، وأن تعقد بهذا الحضور نجاح آخر".
            وفي رده على سؤال بشأن ما إذا كانت بلاده تخشى ضربة عسكرية ضدها أو ضد إيران, قال المعلم إن دمشق تستعد لكل الاحتمالات, مضيفا أن "الفطن يجب أن يحسب حساباته كلها, خاصة في ضوء إدارة (أميركية) تستطيع أن تضرب ولا تعرف كيف تخرج" من المأزق.
            خلافات وتناقضات
            أما الزعيم الليبي معمر القذافي فاعتبر أن قمة دمشق لم تؤد إلى نتائج شأنها شأن القمم العربية السابقة. وفي تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية, قال القذافي إن نظيره السوري بشار الأسد "حاول تذليل الخلافات والتناقضات السائدة لتبدو للعالم وكأنها خلافات عادية وطبيعية".
            وأضاف الزعيم الليبي أن أهم ما في القمة العشرين أن "هناك اعترافا بوجود خلافات ومشاكل وكراهية وتخاذل بين الدول العربية, الأمر الذي تطلب خلق آلية لتنقية هذه الأجواء ولملمة الصف العربي ونبذ الخلافات".
            وحول رأيه بشأن الدول العربية الغائبة عن القمة قال "يجب أن نسأل هذه الدول التي لم تحضر ممن تلقيتم الأوامر لكي لا تحضروا؟ نحن سئلنا لماذا حضرنا فقلنا إننا حضرنا لأنه لم يصلنا أي بلاغ".
            يشار إلى أن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أكد ترحيب بلاده بعقد القمة المقبلة في الدوحة, وذلك بدلا من الصومال الذي تحول الاضطرابات التي يشهدها دون استضافة القمة الواحدة والعشرين.
            يذكر أن القمة العربية التي بدأت أعمالها في دمشق أمس، عقدت بحضور 11 زعيما عربيا فقط ومقاطعة لبنان.
            المصدر -- الجزيرة نت
            (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

            تعليق


            • الفلسطينيون يحيون الذكرى الـ32 ليوم الأرض



              يحيي الفلسطينيون اليوم الذكرى الثانية والثلاثين ليوم الأرض الذي يعود إلى العام 1976، في وقت تشهد فيه القرى والبلدات العربية بالأراضي المحتلة عام 1948 عدة مسيرات بهذه المناسبة تختتم بمهرجان جماهيري حاشد في قرية عرابة بالجليل.
              وكانت الإجراءات الإسرائيلية -التي سلبت فلسطينيي الداخل أجزاء كبيرة من أراضيهم- قد دفعت الفلسطينيين للقيام بتظاهرات احتجاجية في ذلك اليوم تصدى لها الاحتلال بعنف.
              ففي مطلع مارس/آذار 1976، صدرت وثيقة كينغ التي أعدها قائد المنطقة الشمالية الإسرائيلية إسرائيل كينغ وحذر فيها الحكومة الإسرائيلية من ازدياد تعداد الفلسطينيين في المنطقة الشمالية والذي أصبح مساويا تقريبا لعدد اليهود في حينه وأنه في سنوات قليلة سوف يصبح الفلسطينيون أكثرية سكانية، الأمر الذي يشكل خطرا جسيما على الطابع اليهودي لدولة إسرائيل.
              واقترح التقرير تقليل نسبة الفلسطينيين في منطقتي الجليل والنقب عبر الاستيلاء على ما تبقى لديهم من أراض زراعية وبمحاصرتهم اقتصاديا واجتماعيا وبتوجيه المهاجرين اليهود الجدد للاستيطان بهاتين المنطقتين، وتسهيل هجرة الشباب والطلاب العرب إلى خارج البلاد ومنع عودتهم إليها.
              وفي ضوء هذا، عقد في السادس من مارس/آذار 1976 اجتماع في مدينة الناصرة لممثلي المجالس المحلية ولجنة الدفاع عن الأراضي، قرر إعلان الإضراب العام لمدة يوم واحد يوم 30 مارس/آذار 1976 احتجاجا على قيام الحكومة الإسرائيلية بمصادرة عشرات آلاف الدونمات من أراضي المواطنين العرب ضمن خطة منهجية ومبرمجة للاستيلاء على ما تبقى من الأراضي وتهويد الجليل والمثلث والنقب.
              وفي هذا اليوم اندلعت مظاهرات عارمة في أراضي الخط الأخضر، تصدت لها الشرطة الإسرائيلية بطريقة وحشية ما أدى إلى استشهاد ستة فلسطينيين وإصابة 226 آخرين واعتقال المئات.
              المصدر -- الجزيرة نت
              (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

              تعليق


              • إيران تستنكر فيلم الفتنة ونواب الأردن يدعون لمقاطعة هولندا


                رئيس الحكومة الهولندية بيتر بالكينندي نأى بحكومته عن مضمون الفيلم

                استدعت إيران الأحد سفير هولندا لديها رادينك فان فولنهوفن ودبلوماسيا من سلوفينيا التي ترأس حاليا الاتحاد الأوروبي، وأبلغتهما باحتجاجها على فيلم "الفتنة" المسيء للإسلام والذي بثه النائب اليميني الهولندي غيرت فيلدرز، بينما دعا نواب أردنيون حكومة بلادهم إلى مقاطعة هولندا
                وذكر التلفزيون الإيراني الرسمي أن الدبلوماسيين استدعيا إلى مقر وزارة الخارجية، مضيفا أن السفير الهولندي أكد لدى خروجه أنه قدم "اعتذارات" على بث الفيلم وأن هذا الأمر كان موضع شجب من حكومته.
                لكن وزارة الخارجية الهولندية نفت ذلك، وقال متحدث باسمها إنه "لم يتم التعبير عن أي أسف"، مؤكدا أن "السفير عرض رأي الحكومة الهولندية كما عبر عنه رئيس الوزراء ووزير الشؤون الخارجية وهو النأي بنفسها عن الفيلم".
                وحث نواب إيرانيون الشهر الماضي الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد على إعادة النظر في العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية مع هولندا والدانمارك التي نشرت صحفها عامي 2006 و2008 رسوما كاريكاتيرية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
                وكان فيلدرز -وهو زعيم حزب الحرية المعادي للهجرة- قد دشن فيلمه الخميس الماضي، وهو يدمج صورا لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة مع نصوص من القرآن الكريم، كما يدعو إلى نزع آيات قرآنية "مليئة بالكراهية" حسب زعمه، ويعرض رسوما مسيئة للرسول الكريم عليه الصلاة والسلام
                تهديدات بالمتابعة
                وبدورهم طالب 53 نائبا أردنيا الأحد في مذكرة رفعت إلى رئيس الوزراء بطرد سفير هولندا من عمان وقطع العلاقات الدبلوماسية مع بلاده
                ويوم الجمعة أعربت حملة "رسول الله يوحدنا" التي تشكلت في عمان من ثلاثين مؤسسة إعلامية أردنية بعدما أعادت صحف دانماركية نشر الرسوم المسيئة- عن عزمها مقاضاة فيلدرز.
                وهددت شركات هولندية من جانبها بمتابعة النائب الهولندي إذا أدى فيلمه إلى مقاطعة تجارية تضر بصادرات البلاد. وقال رئيس المنظمة الهولندية لأرباب العمل برنارد فينتيس "لا أعرف إذا كان فيلدرز غنيا أو يملك تأمينا جيدا، لكن إذا تعرضنا لمقاطعة فسنرى إذا كنا نستطيع تحميله مسؤولية ذلك".
                وكان رئيس الوزراء الماليزي السابق محاضر محمد دعا المسلمين إلى مقاطعة المنتجات الهولندية احتجاجا على هذا الفيلم. وقال "إذا توحد المسلمون فمن السهل القيام بفعل مثل هذا"، مضيفا "إذا قاطعنا منتجاتهم فسيغلقون مصانعهم".
                مناهضة للعنصرية
                ومن جهتها أدانت جمعية فرنسية لمكافحة العنصرية الأحد فيلم فيلدرز، واصفة إياه بالعمل "غير المسؤول".
                وقالت الجمعية في بيان إن الحركة المناهضة للعنصرية والمؤيدة للصداقة بين الشعوب "تدين بشدة هذا الفيلم القصير المعادي للإسلام، وترى أن موقف الأشخاص الذين يقومون ببثه في فرنسا والخارج عمل غير مسؤول ويولد الإجرام".
                وفي باكستان عززت السفارة الهولندية الحراسة الأمنية على موظفيها ومصالحها في مدينة كراتشي مخافة التعرض لهجوم بعد بث فيلم "الفتنة" على الإنترنت.
                وقالت السلطات الباكستانية –التي استدعت بدورها سفير هولندا يوم الجمعة وعبرت له عن احتجاجها- إنها نصحت الرعايا الهولنديين على أراضيها بالتقليل من تحركاتهم وتفادي الأسفار غير الضرورية.
                وفي إندونيسيا تظاهر المئات من طلبة مدرسة إسلامية في مدينة ماغيلانغ بولاية جاوا مستنكرين الفيلم الهولندي، وذلك بعد دعوة وزير الشؤون الاجتماعية الإندونيسي بختيار شمسية المنظمات الإسلامية في بلاده إلى الاحتجاج.
                المصدر-- الجزيرة نت
                (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                تعليق


                • أخبار اليوم الثلاثاء بتاريخ 1-4 هو الاتي
                  (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                  تعليق


                  • هدوء بالبصرة وبغداد والصدريون يشتكون استمرار الاعتقالات


                    قوات عراقية خاصة تستجوب شابا عند نقطة تفتيش في البصرة

                    عاد الهدوء إلى شوارع بغداد والبصرة وعدد من المدن جنوبي العراق وانسحب المسلحون منها بعد أسبوع من الاشتباكات بين القوات العراقية ومليشيا جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر خلفت 461 قتيلا وأكثر من ألف جريح وفق مصادر عراقية رسمية.
                    ففي بغداد رفعت السلطات حظر التجول المفروض منذ الأسبوع الماضي، لكنها أبقت طوقا أمنيا أمس حول مدينة الصدر وحيي الشعلة والكاظمية التي ينشط فيها جيش المهدي، رغم بدء عودة الحياة إلى طبيعتها في تلك المناطق.
                    أما في البصرة –التي شهدت أعنف المواجهات- فقد أكد اللواء بالجيش العراقي محمد هويدي أن القوات الحكومية تسيطر على البصرة وعلى المناطق المحيطة بها, ووصف الوضع بالهادئ.
                    ورغم عودة الهدوء, فإن مدير العمليات بوزارة الدفاع اللواء عبد العزيز محمد قال إن تعزيزات عسكرية جديدة وصلت إلى المدينة.
                    وأكد استمرار الحملة الأمنية من أجل تطهير المناطق المتبقية في المدينة من "المجرمين والخارجين عن القانون ومن يحملون السلاح" مشيرا إلى أن ذلك لن يستغرق وقتا طويلا.
                    وفي هذا السياق ذكرت وكالة أسوشيتد بريس أن التيار الصدري في البصرة اشتكى من استمرار الشرطة مساء أمس الاثنين في شن حملات في المنطقة، وحذر من أن أنصاره قد يضطرون لحمل السلاح مجددا "للدفاع عن النفس".
                    وكان مقتدى الصدر طالب الحكومة في إطار وقف القتال بإنهاء ما وصفها بحملات الدهم والاعتقال غير القانونية لأنصاره وإطلاق سراح جميع المعتقلين الذين لم تتم إدانتهم بارتكاب جرائم.
                    المدن الأخرى
                    ونقل مراسلون وشهود عيان أن المدن الجنوبية التي شهدت قتالا مثل الكوت والحلة والناصرية بدت أكثر هدوءا وعادت فيها الحياة إلى طبيعتها.
                    وطبقا للمصادر الأمنية والطبية فإن ضحايا الاشتباكات توزعوا على بغداد والمدن الجنوبية، بيد أن البصرة كان لها النصيب الأكبر بسقوط 215 قتيلا و600 جريح، واعتقال 155 مشتبها فيه.
                    وفي بغداد قتل 140 شخصا وأصيب 500 بجروح، ولقي نحو خمسين شخصا مصرعهم في الكوت، وسقط 36 قتيلا في الناصرية والقرى المحيطة، في حين قتل 12 شخصا في اشتباكات محدودة بكربلاء وثمانية آخرون بمحافظة بابل.
                    كما أفرج خاطفون عن الناطق الأمني باسم خطة أمن بغداد تحسين الشيخلي بعد أربعة أيام من اختطافه.
                    ترحيب حكومي
                    وقد رحبت الحكومة العراقية بدعوة الصدر إلى "إلغاء المظاهر المسلحة" في البصرة والمدن العراقية الأخرى، ووصفت هذه الخطوة بالإيجابية.
                    وقال المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ إن قرار الصدر سيفرز الموالين للتيار الصدري عن المنشقين عنه.
                    من جهته قال عبد الستار البهادلي أحد مساعدي مقتدى الصدر إن أوامر الأخير لا تتضمن الإشارة إلى تسليم السلاح للقوات الحكومية.
                    خسائر أميركية
                    على صعيد آخر أعلن الجيش الأميركي مقتل أربعة من جنوده في بيانات متفرقة الأحد والاثنين، وسقط ثلاثة من الجنود الأحد في تفجير عبوات ناسفة في مناطق جنوبي وشمالي بغداد وفي محافظة الأنبار، في حين لقي الرابع مصرعه أمس شمال شرق العاصمة العراقية.
                    وفي تطور آخر أعلنت القيادة الأميركية في العراق أمس العثور في نهاية مارس/آذار شمال غرب بغداد على رفات جندي أميركي اختفى في التاسع من أبريل/نيسان 2004 إثر هجوم على قافلة تموين أميركية.
                    وعثر على رفاته الذي خضع لفحص الحمض النووي بناء على معلومات أدلى بها عراقي.
                    وفي التطورات الميدانية الأخرى قتل 11 من عناصر الصحوة في العراق وأصيب أربعة آخرون في هجمات متفرقة في مدينتي بعقوبة وتكريت، فيما تعرضت المنطقة الخضراء لقصف بالهاون
                    .

                    المصدر-- الجزيرة نت
                    (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                    تعليق


                    • ثلاثة شهداء بنيران الاحتلال والمستوطنين بغزة ورام الله



                      أفاد مراسل الجزيرة في غزة أن شهيدين من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) سقطا في اشتباك مع وحدة اسرائيلية خاصة شرق دير البلح بقطاع غزة.
                      وقال الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة إن العنصرين الذين استشهدا هما عبد الله اللوح ويحيى البراك مشيرا إلى أن الاشتباك وقع لدى محاولة القوة الإسرائيلية التوغل فجرا في المنطقة القريبة من الخط الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل.
                      يأتي ذلك بعد استشهاد شاب فلسطيني برصاص مستوطنين يهود شمال مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة الاثنين. وأشارت مصادر الشرطة الإسرائيلية إلى أن الحادث وقع عند موقف للحافلات قرب مستوطنة شيلو بين مدينتي رام الله ونابلس.
                      وأوضحت المصادر الإسرائيلية أن أحد المستوطنين أطلق الرصاص على الفلسطيني من بندقيته الخاصة بعدما هاجم مستوطنين وحاول طعن أحدهم بسكين معه.
                      من جانبه أشار مصدر أمني فلسطيني إلى أن الشهيد يدعى عبد اللطيف حروب (25 عاما) من قرية خراس القريبة من بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، ولم يدل الطرف الفلسطيني بتفاصيل أخرى بشأن الحادث أو يؤكد صحة رواية المستوطنين.
                      المصدر-- الجزيرة نت
                      (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                      تعليق


                      • إسرائيل توسع الاستيطان وعباس متفائل بسلام قريب


                        إسرائيل قالت إن المستوطنات ستخضع لسيطرتها في أي اتفاق نهائي

                        أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس مجددا عن تفاؤله بتحقيق السلام قبل نهاية العام الحالي، وقال إنه سيلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت قريبا، وفيما أعلنت إسرائيل بناء وحدات استيطانية جديدة، دعت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس إلى وقف التوسع الاستيطاني.
                        وتعهد عباس خلال مؤتمر صحفي مع رايس في العاصمة الأردنية عمان، ببذل "كل جهد ممكن للتوصل لاتفاق سلام وحل المسائل المتعلقة بالوضع النهائي فيما يتعلق بالقدس والحدود والمستوطنات واللاجئين والمياه والأمن والأسرى".
                        من جانبها أكدت وزيرة الخارجية الأميركية أن السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين يمكن أن يتحقق خلال 2008، أما الرئيس الفلسطيني فقد أعرب عن ثقته في إمكانية التوصل إلى سلام شامل مع إسرائيل خلال العام الجاري.
                        وقالت رايس في ختام زيارتها التي استمرت ثلاثة أيام للقدس والأردن إنها راضية عن العمل الذي أنجزه المفاوضون الفلسطينيون والإسرائيليون حتى الآن. وقالت "أعتقد أنها تتحرك في الاتجاه الصحيح".
                        وأضافت أن التوصل لاتفاق فلسطيني إسرائيلي قبل مغادرة الرئيس الأميركي جورج بوش منصبه في يناير/كانون الثاني "هدف يمكننا بلوغه". وكررت رايس في عمّان القول "نؤكد موقف الولايات المتحدة الذي يقوم على ضرورة وقف الاستيطان ووقف توسيع المستوطنات لأنه يتعارض مع خارطة الطريق".
                        لقاء مرتقب
                        وأعلن الرئيس الفلسطيني إثر جولتي مباحثات مع رايس الأحد والاثنين أنه سيلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي في السابع من أبريل/نيسان لأول مرة منذ نحو شهرين.
                        في المقابل، قال سامي أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) خلال مؤتمر صحفي في مدينة غزة إن "حديث رايس حول التسهيلات وإزالة الحواجز هو ترويج إعلامي ليس أكثر".
                        واعتبر أبو زهري أن تأكيد عباس "ثقته بتحقيق سلام شامل بنهاية هذا العام هو مزيد من الغرق في الأوهام".
                        وأعرب المتحدث باسم حركة حماس عن أسفه لما وصفه برفض عباس عقد أي لقاء مع الحركة بينما "يتفاخر بلقاءات مرتقبة" مع أولمرت، حسب قوله. وقال إن تجديد عباس لشروطه المسبقة قبل البدء في الحوار مع حماس هو دفن لإعلان صنعاء يتحمل عباس مسؤوليته، حسب تعبير المتحدث.
                        وكان الرئيس الفلسطيني طالب حركة حماس بالتراجع عما سماه الانقلاب وإعلان التزامها بكل الشرعيات الفلسطينية والعربية والدولية. وأضاف في المؤتمر الصحفي مع رايس أنه ملتزم بالمبادرة اليمنية إذا التزمت حماس بالعودة عما سمّاه الانقلاب
                        توسيع الاستيطان
                        في هذه الأثناء كشف تقرير لحركة السلام الآن الإسرائيلية أن الاستيطان تزايد بشكل ملحوظ منذ مؤتمر أنابوليس. وقالت في تقرير نشرته الاثنين إن نحو 500 مبنى تضم آلاف المساكن هي قيد الإنشاء منذ يناير/كانون الثاني الماضي في 101 مستوطنة بالضفة الغربية المحتلة.
                        كما ذكر تقرير الحركة أن وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، أعطى الضوء الأخضر لبناء ما لا يقل عن 960 مسكنا في مستوطنات بالضفة الغربية, مضيفا أن ما لا يقل عن 750 مسكنا بدأ إنشاؤها في أحياء بالقدس الشرقية مقابل 46 فقط العام الماضي.
                        وفي نفس السياق قال أولمرت إن إسرائيل ستواصل البناء في المستوطنات المقامة على أراضي القدس الشرقية, لأنها ستظل تحت سيطرة إسرائيل في أي معاهدة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
                        وقد أعلنت السلطات الإسرائيلية اعتزامها بناء ستمائة وحدة استيطانية بمستوطنة بيسغات زئيف المتاخمة للقدس الشرقية المحتلة. كما أعلن حزب شاس الإسرائيلي أن رئيس الوزراء وعد ببناء ثمانمائة وحدة جديدة في واحدة من أكبر المستوطنات بالضفة الغربية.
                        منع مصري
                        على صعيد آخر، أوقفت السلطات المصرية وفداً أجنبياً كان في طريقه إلى قطاع غزّة تعبيراً عن رفضه الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.
                        ونظم الوفد المكون من أربعين شخصا ينتمون لجنسيات أوروبية وأميركية وهندية وقفة احتجاجية أمام مقر المفوضية الأوروبية في القاهرة استنكارا لحصار غزة ونددوا بما أسموه نفاق الحكومات الأوروبية في التعامل مع القضية الفلسطينية.
                        واتهم المحتجون الاتحاد الأوروبي بالتخلي عن مسؤولياته تجاه غزة. وكان أعضاء الوفد يحملون أدوية وحاجيات أساسية إلى سكان غزة لكن سلطات الأمن المصرية منعتهم من الوصول إلى منطقة الحدود.
                        المصدر-- الجزيرة نت
                        (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                        تعليق


                        • بوش بأوكرانيا وسط مظاهرات رافضة لعضوية الناتو


                          زعيمة الحزب الاشتراكي التقدمي ناتاليا فيترينوك تحرق علم الناتو في كييف

                          وصل الرئيس الأميركي جورج بوش إلى كييف عاصمة أوكرانيا في مستهل جولة أوروبية تستمر أسبوعا يشارك خلالها في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في العاصمة الرومانية بوخارست.
                          ويجري بوش في وقت لاحق اليوم محادثات مع نظيره الأوكراني فيكتور يوشينكو ومسؤولين أوكرانيين آخرين تتعلق بانضمام كييف إلى الناتو، قبل توجهه إلى بوخارست.
                          واستبق متظاهرون يساريون وشيوعيون وصول بوش إلى كييف أمس باحتجاجات كبيرة للتعبير عن رفضهم مساعي واشنطن لضم أوكرانيا إلى حلف الناتو. وردد المتظاهرون هتافات تندد بالرئيس الأميركي والناتو وأحرقوا دمية للرئيس بوش وعلما للحلف
                          وبمناسبة هذه الزيارة اتخذت إجراءات أمنية مشددة، إذ ينتشر خمسة آلاف شرطي في العاصمة كييف التي دعي بعض سكانها إلى عدم الخروج من منازلهم أو الاقتراب من النوافذ وبأيديهم ما يشبه أسلحة نارية، وإلا فإنهم قد يتعرضون لرصاص القناصة.
                          وقال السفير الأميركي في أوكرانيا وليام تايلور إن زيارة بوش ستدعم مساعي هذه الجمهورية السوفياتية السابقة للانضمام إلى عضوية حلف الأطلسي. وقال إن بوش سيظهر على مدى يومين لكييف دعم الولايات المتحدة لمنحها خريطة طريق الانضمام إلى الحلف.
                          من جهته أكد ألكسندر تشالي نائب الرئيس الأوكراني أنه يأمل أن تدعم الولايات المتحدة "بوضوح" رغبة أوكرانيا في الالتحاق بخطة العمل للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي في آخر مرحلة قبل العضوية الفعلية بالحلف.
                          ويؤيد نحو عشر دول أعضاء في الحلف -بما فيها الولايات المتحدة- انضمام أوكرانيا الذي تعارضه عشر دول أخرى بينها ألمانيا مبررة رفضها بانقسام الأوكرانيين في هذا الشأن، وكذلك ضرورة مراعاة روسيا المجاورة.
                          وكانت روسيا أعربت مرارا عن استيائها من توسيع جديد للحلف الأطلسي ترى فيه تهديدا لها.
                          قمة الناتو
                          ومن أوكرانيا ينتقل بوش إلى بوخارست حيث يشارك في آخر قمة يحضرها للناتو، كما سيشارك في مجلس الحلف الأطلسي وروسيا.
                          ويعتزم بوش بهذه المناسبة دفع حلفائه في الحلف إلى إرسال المزيد من الجنود إلى أفغانستان، والدفاع عن توسيع الناتو ليس فقط ليشمل ألبانيا وكرواتيا ومقدونيا بل أيضا جورجيا وأوكرانيا في المستقبل
                          كما يزور بوش الجمعة كرواتيا التي ينتقل منها السبت إلى منتجع سوتشي المطلة على البحر الأسود في روسيا حيث يجري آخر محادثاته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الذي يغادر هو الآخر منصبه في مايو/أيار المقبل ليحل محله ديمتري ميدفيديف.

                          المصدر-- الجزيرة نت
                          (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                          تعليق


                          • قلق غربي ونتائج تظهر احتدام التنافس بانتخابات زيمبابوي


                            أنصار الحزب الحاكم في زيمبابوي خرجوا للشوارع في هراري للاحتفال

                            أعربت دول غربية عن قلقها إزاء بطء إعلان النتائج الرسمية للانتخابات التي جرت في زيمبابوي السبت الماضي، وطالب كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا لجنة الانتخابات بالإسراع في إعلان النتائج لتهدئة التوتر في البلاد، وسط مخاوف من تكرار سيناريو انتخابات كينيا.
                            وفي واشنطن عبر المتحدثان باسم البيت الأبيض والخارجية الأميركية عن القلق من تأخر إعلان نتائج الانتخابات في زيمبابوي واحتمال ارتكاب تجاوزات في عملية الاقتراع.
                            ودعا المتحدث باسم البيت الأبيض توني فراتو لجنة الانتخابات إلى فرز جميع الأصوات بأمانة وإعلان النتائج بسرعة، "بشكل يعبر عن إرادة شعب زيمبابوي ورغبته".
                            أما المتحدث باسم الخارجية الأميركية توم كيسي فقال إن فرص الريبة تتصاعد ما دام التأخير يزداد بين إجراء الانتخابات وإعلان النتائج.
                            ومضت بريطانيا في الاتجاه ذاته معتبرة أنه من المهم لشعب زيمبابوي، أن يتضح الأمر بأسرع ما يمكن. واعتبر وزير الخارجية ديفد ميليباند أن الأيام القادمة ستكون "دقيقة" بالنسبة لمستقبل زيمبابوي، داعيا إلى نشر نتائج الانتخابات "بلا تأخير".
                            من جانبها دعت المفوضية الأوروبية اللجنة الانتخابية الزيمبابوية إلى نشر النتائج النهائية بأسرع ما يمكن لإثبات استقلاليتها.
                            نتائج جزئية
                            وأظهرت نتائج جزئية رسمية أعلنتها لجنة الانتخابات بعد فرز 66 دائرة انتخابية من أصل 210 احتدام التنافس بين الحزب الحاكم بزعامة الرئيس المنتهية ولايته روبرت موغابي وحزب الحركة من أجل التغيير الديمقراطي المعارض.
                            وطبقا لهذه النتائج تتقدم الحركة من أجل التغيير الديمقراطي بفارق مقعد واحد بحصولها على 31 مقعدا مقابل 30 مقعدا للحزب الحاكم، فيما حصل فصيل معارض منشق على خمسة مقاعد برلمانية.
                            كما أظهرت النتائج فقدان وزيرين على الأقل من حكومة موغابي لمقعديهما بينهما وزير العدل باتريك شيناماسا، فيما أشارت مصادر المراقبين لوكالة أسوشيتد بريس إلى أن ستة وزراء فقدوا مقاعدهم، بينهم أعضاء بارزون في الحلقة المقربة من موغابي من بينهم نائبة الرئيس جويس موجورو، رغم أن النتائج الرسمية ما زالت تظهر احتفاظها بمقعدها البرلماني.
                            لكن الحركة المعارضة رغم هذه النتائج أكدت فوزها بالانتخابات، مشيرة إلى أن مرشحها للرئاسة مورغن تسفانغيراي فاز بـ60% من الأصوات مقابل 30% لموغابي في 128 دائرة قامت الحركة فيها بعملية احتساب خاصة بها للأصوات.
                            وأشار الأمين العام للحركة تنداي بيتي إلى أن حركته فازت في هذه الدوائر بـ96 مقعدا نيابيا.
                            وجدد اتهامه السلطات بالتزوير، مشيرا إلى أن مصادر حزبه داخل لجنة الانتخابات تظهر أن عملية تزوير تجري بهدف منح موغابي 52% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية ومنح حزبه 111 مقعدا برلمانيا للفوز بفارق مقعد واحد في الانتخابات البرلمانية.
                            وأكد بيتي أن حركته لن تكرر أخطاء الماضي، مشيرا إلى أن المحكمة ما زالت تنظر في طعن قدمته الحركة في انتخابات عام 2002، وأوضح أن محكمة المعارضة الآن ستكون شعب زيمبابوي ومن أسماهم الأشقاء في أفريقيا.
                            استنفار أمني
                            وقد ضعت قوات الأمن في حالة استنفار قصوى في كافة أنحاء البلاد خشية اندلاع موجة دامية من أعمال العنف على غرار تلك التي وقعت في كينيا في ديسمبر/كانون الأول الماضي إثر إعلان نتائج الانتخابات التي طعنت المعارضة في نزاهتها.
                            يشار إلى أن موغابي (84 عاما) -وهو أكبر القادة الأفارقة سنا- يحمل مسؤولية سوء الوضع الاقتصادي للعقوبات التي يفرضها الغرب على بلاده منذ إعادة انتخابه عام 2002.
                            وجاءت تلك العقوبات أيضا عقب إعلان موغابي مشروعا وطنيا وزعت فيه المزارع -التي كانت تسيطر عليها أقلية من المواطنين البيض- على سكان البلاد الأصليين.
                            المصدر--الجزيرة نت
                            (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                            تعليق


                            • قبول النظر في دعوى حظر حزب العدالة بتركيا


                              سبعة من أصل 11 قاضيا صوتوا لمنع الرئيس عبد الله غل من السياسة

                              وافقت المحكمة الدستورية في تركيا على النظر في دعوى لإغلاق حزب العدالة والتنمية الحاكم تحت مزاعم قيامه بأنشطة إسلامية، في الوقت الذي أبدى فيه الاتحاد الأوروبي قلقه إزاء هذا القرار.
                              وبعد اجتماع مطول للمحكمة قرر القضاة الأحد عشر -بينهم الرئيس التركي السابق أحمد نجدت سيزر- في حكم نادر بالإجماع، قبول النظر في دعوى إغلاق الحزب الذي تقدم بها رئيس الادعاء بمحكمة الاستئناف يوم 14 مارس/ آذار الجاري.
                              وتطالب الدعوى بحرمان 71 مسؤولا من حزب العدالة والتنمية وعلى رأسهم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان والرئيس التركي عبد الله غل من العمل السياسي لمدة خمس سنوات.
                              وقال عثمان باكسوت نائب رئيس المحكمة في بيان قصير أذاعه التلفزيون الرسمي إن سبعة من القضاة صوتوا لصالح النظر في دعوى منع الرئيس غل من السياسة.
                              كما جاء في دعوى المدعي العام أن حزب العدالة أصبح "بؤرة أنشطة تتعارض والعلمانية", مستدلا بقرار السماح بارتداء الحجاب في الجامعات بموجب إصلاح تقدم به الحزب بأغلبية ساحقة في البرلمان في فبراير/ شباط الماضي, وكذلك منع الخمور في بعض الأحياء أو اللجوء إلى أئمة للبت في قضايا اجتماعية.
                              تصحيح نظام
                              وينفى حزب العدالة والتنمية اتهامات خصومه العلمانيين -بينهم جنرالات الجيش- بتبنيه برنامجا إسلاميا, ويقول إن الهدف من القضية الهجوم على الديمقراطية التركية, مؤكدا أن أسبابا سياسية وراء الدعوى.
                              وفي أول رد من حزب العدالة قال نهاد أرغون نائب رئيسه إن هناك حاجة إلى قانون من شأنه توسيع الساحة السياسية عبر تصحيح نظام إغلاق الأحزاب.
                              ومن المقرر أن تستمر القضية ضد الحزب الحاكم الذي حصل في آخر انتخابات برلمانية على نحو 47% من الأصوات لعدة أشهر.
                              وقال محللون إن قرار حكومة أردوغان الضغط من أجل تخفيف حظر على الطالبات لارتداء الحجاب في الجامعات, هو السبب في تحرك الادعاء العام ضد حزب العدالة.
                              ومن المقرر أن تصدر المحكمة الدستورية حكما بشأن استئناف حزب الشعب الجمهوري العلماني المعارض بشأن ما إذا كان في رفع الحظر على الحجاب انتهاك للدستور.
                              قلق أوروبي
                              أما أول رد فعل خارجي فكان من الاتحاد الأوروبي, حيث أبدى مفوض شؤون التوسعة في الاتحاد أولي رين قلقه بعد قرار المحكمة الدستورية.
                              وقال رين إن القضية تظهر "خطأ منهجيا" في الإطار الدستوري لتركيا المرشحة لعضوية الاتحاد، مضيفا أنه سيقدم تقريرا بشأن هذا الملف الأربعاء المقبل للمفوضية الأوروبية.
                              واستطرد المسؤول الأوروبي بقوله إن منع أو حل الأحزاب السياسية "إجراء جذري لا يتعين اللجوء إليه إلا في أضيق الحدود، ولا أرى مبررات لهذه القضية". كما أعرب عن أمله بأن يأخذ القضاة في الاعتبار مصلحة تركيا على المدى الطويل لتصبح دولة ديمقراطية أوروبية.
                              أما المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية كريستينا ناغي فقالت إن المفوضية أخذت علما بقرار المحكمة الدستورية التركية, غير أنها قالت إنها تنتظر المزيد من المعلومات قبل التعليق على القرار.
                              وأضافت أن تصريحات رين الذي لوح بخطر اضطراب مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي لا تزال قائمة.
                              المصدر--الجزيرة نت
                              (نحن لا نستسلم، ننتصر أو نموت)

                              تعليق


                              • السلام عليكم


                                انتهى الشهر لندخل شهر آخر

                                أشكر الاخت"مزيونة عبري"والاخ"نصر العرب"
                                على تفاعلهم الواضح في رصد الاخبار بيننا

                                نلتقي في شهر آخر


                                يُغلق
                                دمـا أعبري معي
                                الى ذاك الساحل!!
                                دما كيف تتركيني وأنا عاماً أجدكِ
                                حولي تحزني معي
                                تفرحي معي...
                                دما هل انتِ خطئية؟!
                                هل أنتِ جريمتي؟!
                                دمـا أعبري معي الى ذاك الساحل
                                أنتِ وأنا دما أنا وأنتِ فقط
                                الى ذاك الساحل!!
                                دما كوني واقعية انظري لمن حولك!
                                دمـاااا
                                وذاك الجرح؟!
                                وذاك العام
                                دمـا أنتي قصتي!!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X